قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم إن التوغل العسكري الذي تدعمه الولايات المتحدة في سورية سيتواصل لحين عودة مقاتلي ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية إلى شرق نهر الفرات.
وأضاف في مقابلة بثت على الهواء مباشرة على قناة خبر التركية أن حكومة الرئيس السوري بشار الأسد لا يمكن تجاهلها من أجل إيجاد حل سياسي للصراع السوري المتعدد الأطراف.
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن العملية تستهدف مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية ووحدات حماية الشعب الكردية التي أثارت مكاسبها في شمال سورية قلق تركيا. وتعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية امتدادا لحزب العمال الكردستاني المحظور الذي يشن تمردا على أراضيها مما يضعها في خلاف مع الولايات المتحدة التي تعتبر الوحدات حليفا في الحرب ضد تنظيم الدولة.
من ناحية أخرى قال يلدريم إن هناك حاجة لتحسين العلاقات مع مصر وإنه لا يمكن أن تستمر العلاقات على هذا الوضع.
الكلمة الاولى والاخيرة للثوار وهم من سابع المستحيلات ان يقبلو بشار با الجلوس دقيقة واحدة على كرسي السلطة بعد ماقتل وهجر الملاين من الشعب وسوف يحاكم في سوريا من قبل الشعب الثائر
انت والثوار وينك ووين
حكمة الرئيس أردوغان ممتازة في التعاطي مع الوضع الإقليمي. هو شخص ذكي جداً و موفق في قراراته إلى أبعد الحدود. صدقوني من سوف ينقذ الشعب السوري من محنته هو أردوغان نفسه. سوف يحيد روسيا وإيران ويقشع بشار من كرسيه. هل من مراهن معي على هذا الطرح؟ أردوغان سوف يتغلب على كل منافسيه!!!
هههههه ارسي على بر أنت وياه
تركيا وقعت في فخ أمريكا وفخ غرور أردوغان وحلمه في السلطنة البائسة التي لن يكتب لها النجاح
و شهد شاهدا من اهلها ..
الحين صار الأسد له مكان في التسوية من قبل تقولون الأسد خارج السلطة الايام دول