نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الأربعاء (24 أغسطس/ آب 2016) عن مصادر متطابقة في كل من أنقرة وطهران تأكيدها لما تردد عن مفاوضات سرية بوساطة إيرانية بين مسئولين في حكومة الرئيس السوري بشار الأسد وشخصيات تركية.
وكشفت المصادر أن هذه المفاوضات قد تنتهي بمصالحة بين الأسد والرئيس التركي رجب طيب إردوغان.
كما كشفت المصادر أن من يقود هذه المفاوضات من الجانب التركي هو إسماعيل حقي، أحد أبرز الدبلوماسيين الأتراك، وهو جنرال متقاعد أشرف على اتفاقية أضنة المبرمة عام 1998 بين سورية وتركيا خلال أزمة زعيم منظمة حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان المسجون منذ 17 عاما بجزيرة إيمرالي التركية.
صدقوني يا اخوان بشار الاسد الآن يحتضر وقربة نهايته اما قتيل او محكوم با الاعدام او هارب الى ايران وهذا مؤكد 100في 100 ولا فائدة من دعم ميت
استغفر الله ربي و اتوب اليه. هل ضمنت عمرك؟ هل استلمت كتابا من الخالق بان عمرك مضمون؟ حتي تتنبأ باختصار الآخرين !!!!
100 فلس هاهاهاها
اردغان يدعم الشعب السوري فقط ومن المستحيل يتحالف مع نظام طاغي قتل وهجر الملاين من الشعب
اي اسد هذا الا سد خلاص انتها وليس له وجود فهو الآن مجرد صورة بلا روح لحد ما يقبض عليه ويحاكم مجرم حرب
الاسد يبقى اسد سواء اكان في الغابه او في عرينه ام في اي مكان تطأه اقدامه و هذا ما تعلمناه منذو نعومة اظافرنا .. و اما الخراف و النعاج تبقى خراف و نعاج لا تتبدل او تتغير حتى تذبح و تؤكل لحومها ..
حلم ابليس في الجنة
بشار الأسد في حكم الميت ... إذا كان لا يستطيع حماية جنوده في الحسكة و يترك الأكراد ينفصلون بالشمال السوري، فلا فائدة لأردوغان من صداقته ... أردوغان إذا كان يريد مصادقته فعلى أساس أن يحافظ على وحدة سوريا من التقسيم ... و لكن هذا يبدو اخر اهتمامات بشار الأسد.
الشرعية باقية في سوريا مثلها مثل باقي الشرعيات في المنطقة ولي موعاجبة خلة يشرب من ماي البحر