أكد نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس اللجنة الوزارية للإعمار والبنية التحتية، الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، أن الوتيرة التي تسير عليها الحركة الإسكانية في مملكة البحرين تبرهن على قدرة الحكومة الوفاء بالتزامها نحو توفير 25 ألف وحدة سكنية لمواطنيها حتى العام 2018.
جاء ذلك لدى تفضله صباح أمس الثلثاء (23 أغسطس/ آب 2016) برعاية حفل توقيع عقود تنفيذ مشاريع إسكانية في مدينة شرق الحد والمدينة الشمالية ممولة من خلال برنامج التنمية الخليجي بقيمة إجمالية تتجاوز 395 مليون دولار أميركي، وذلك في احتفالية خاصة نظمتها وزارة الإسكان بفندق فورسيزونز - خليج البحرين.
وتم خلال الحفل التوقيع على سبعة عقود بين وزارة الإسكان ممثلة في وزير الإسكان، باسم الحمر، وشركات مقاولات بحرينية وكويتية وإماراتية وعالمية، بحضور سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين عميد السلك الدبلوماسي الشيخ عزام المبارك الصباح، ونائب مدير عام الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، حمد سليمان العمر، والقائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة، المستشار سعيد سالم الكتبي، وعدد من الوزراء وكبار المسئولين والمدعوين.
وبهذه المناسبة، قال الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة: «لقد ساهمت الإدارة الفاعلة والتعامل الحكيم مع الملف الإسكاني في أن يستشعر الجميع حجم الطفرة النوعية وغير المسبوقة عبر تسليم المواطنين وحداتهم السكنية الجاهزة للسكن والموصلة بجميع مرافق وخدمات البنية التحتية من جهة، وتخصيص ما هو قيد الإنشاء منها بشكل متوازٍ من جهة أخرى، فضلاً عن الحلول المبتكرة الأخرى والمتمثلة في توسيع نطاق الشراكة مع القطاع الخاص وتشجيع المواطنين على الإقبال على برنامج «مزايا» الخاص بتمويل السكن الاجتماعي الذي شهد استفادة نحو 1200 مواطن منذ طرحه لأول مرة وحتى الآن».
وأضاف أن الجهود منصبة نحو تنفيذ الأمر الملكي السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة بتوفير 40 ألف وحدة سكنية في مختلف المحافظات، وهو ما يدعو الحكومة على الدوام وبتوجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، ومتابعة واهتمام ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، إلى إقرار السياسات واتخاذ الإجراءات اللازمة لجعل هذا التوجيه السامي في موضع التنفيذ من خلال العمل على تقليص فترات الانتظار عبر التوظيف الأمثل للموارد المتاحة كالمشاريع الممولة من الميزانية العامة للدولة وتلك الممولة من برنامج التنمية الخليجي.
وتابع «إلى جانب نحو 16 ألف وحدة سكنية يجري تنفيذها حالياً، بما فيها المشاريع التي تُنفذ ضمن برنامج مزايا، فإن العامين المقبلين 2017 و2018 سيشهدان طرح مناقصات لتنفيذ أكثر من 7500 وحدة سكنية في مختلف المحافظات والمدن الإسكانية، ولقد قامت وزارة الإسكان بتسليم ما يقارب من 3100 وحدة سكنية منذ العام 2015 وحتى هذا اليوم، في حين خصصت نحو 1900 وحدة سكنية خلال الفترة ذاتها، كما طرحت الشهر الماضي مناقصات لبناء 1670 وحدة سكنية في مشروعي الرملي ومدينة شرق الحد الإسكانيين».
وعلى صعيد متصل، فقد أعرب الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة عن شكره وتقديره الكبيرين للمملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة ودولة الكويت الشقيقة على ما تقدمه من دعم سخي من خلال برنامج التنمية الخليجي لتمويل مشاريع البنية التحتية عموماً في مملكة البحرين، مؤكداً ما يعكسه ذلك من تلاحم وتكاتف ومعانٍ أخوية صادقة وما لذلك من أبعاد اجتماعية واستراتيجية واقتصادية.
وقال: «يحظى برنامج التنمية الخليجي بأولوية قصوى ضمن أجندة اللجنة الوزارية للإعمار والبنية التحتية، ولأن توفير المسكن الكريم يعتبر أحد أهم الخدمات الحكومية الموجهة لصالح المواطنين، فإن للملف الإسكاني النصيب الأكبر من برنامج التنمية الخليجي والذي تم من خلاله تخصيص ما نسبته 42.2 في المئة لدعم المشاريع الإسكانية».
كما أشاد بالدور الذي تضطلع به الوزارات الخدمية ذات الصلة، كونها تعمل جنباً إلى جنب مع وزارة الإسكان لتهيئة وتنفيذ أعمال البنية التحتية في المناطق والمدن الإسكانية كشبكات الطرق وتوزيع الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات وتصريف مياه الأمطار، وهو ما يعكس مدى التناغم والمنظومة المتكاملة التي تعمل وفقها تلك الوزارات لتقديم أفضل الخدمات إلى المواطنين في مناطق سكنهم.
وخلال الحفل، جرى التوقيع على عقود المشاريع الممولة من الجانب الكويتي بقيمة 293 مليون دولار أميركي، وهي تنفيذ بناء 1247 وحدة سكنية في مواقع مختلفة من مدينة شرق الحد، والإشراف على إنشاء 1645 وحدة سكنية أخرى، وإنجاز أعمال البنية التحتية بالمرحلة الأولى من المدينة ذاتها.
كما تم التوقيع على عقود المشاريع الممولة من الجانب الإماراتي بقيمة تُقدر بأكثر من 102 مليون دولار أميركي، وهي إنجاز أعمال البنية التحتية، وتصميم الشقق السكنية، والإشراف على البنية التحتية والجسور في الجزر 10 و11 و12.
ومن المقرر أن يشرع المقاولون في مباشرة الأعمال الموكلة إليهم بموجب العقود الموقعة خلال الأيام القليلة المقبلة، وتتراوح فترات التعاقد ما بين 12 و36 شهراً وتتفاوت بحسب طبيعة كل مشروع على حدة.
إلى ذلك، أكد وزير الإسكان، باسم الحمر، فشل مشروعات امتدادات القرى في علاج المشكلة الإسكانية في مملكة البحرين، وقال إن «هذا النوع من المشروعات لن تعالج المشكلة الإسكانية، وفكرتها غير متاحة في معظم الأحيان، ولو اعتمدنا هذا النوع منها في القرى؛ ستكون هي أول من سيتضرر؛ بسبب عدم توافر المقومات في أكثر الأحيان مثل الأراضي، وهذا أمر غير صحي وصحيح».
وأكد الحمر في معرض رده على سؤال حول مطالبات بعض المناطق بتخصيص مشروعات إسكانية منجزة لأهالي المنطقة المقامة فيها المشروع، أكد «احترام الموجودين في هذه المناطق»، مستدركاً «قد نعطي سكانها الأولوية عند التوزيع، لكن لا يجوز بأي حال من الأحوال حرمان الآخرين من الاستفادة بحسب الأقدمية، فكل ما ننجزه حالياً هي مشروعات عامة وتخضع عند التوزيع لمبدأ أقدمية الطلب».
وفي كلمة لوزير الإسكان باسم الحمر، أكد أن «عقود المشروعات الممولة من الجانب الكويتي والتي أبرمت عقودها مع المقاولين تبلغ نحو 110.4 ملايين دينار بحريني (293 مليون دولار أميركي) تتمثل في تنفيذ بناء 1247 وحدة سكنية في مواقع مختلفة من مدينة شرق الحد، والإشراف على إنشاء 1645 وحدة سكنية أخرى، وإنجاز أعمال البنية التحتية بالمرحلة الأولى من المدينة ذاتها».
وفيما يتعلق بعقود المشروعات الممولة من الجانب الإماراتي والتي أبرمت عقودها امس مع المقاولين، ذكر الحمر أنها «تتمثل في 3 عقود قيمتها الإجمالية تُقدر بأكثر من 38.4 مليون دينار بحريني (102 مليون دولار أميركي)، وهي إنجاز أعمال البنية التحتية، وتصميم الشقق السكنية، والإشراف على البنية التحتية والجسور في الجزر 10 و11 و12».
وفصّل وزير الإسكان المبالغ المالية الواردة لمملكة البحرين من برنامج الدعم الخليجي فيما يتعلق بالشأن الإسكاني، وذكر «تم تخصيص ما نسبته 42.2 في المئة من برنامج التنمية الخليجي لدعم المشروعات الإسكانية، والمتمثلة في إنشاء مدينة متكاملة (مدينة شرق الحد)، وإنشاء الآلاف من الوحدات الإسكانية، إنشاء ما يعادل 80 في المئة من البنية التحتية للمدينة الشمالية، وأعمال الدفان لمدينة شرق سترة والمناطق المجاورة لها، وتنفيذ المرحلة الأولى من إسكان المحافظة الجنوبية، وتنفيذ المرحلة الأولى مع كامل البنية التحتية لمشروع الرملي الإسكاني. فيما بلغت نسبة ما تقوم بتنفيذه وزارة الإسكان من حصة برنامج التنمية الخليجي ما يعادل 80 في المئة من الموازنة المخصصة».
وأكد الحمر أنه «مما لا شك فيه، أن ما تم تخصيصه لوزارة الإسكان من حصص مالية ضمن برنامج التنمية الخليجي يعتبر مرتكزاً لما حققناه من نسب إنجاز عالية في مشروعات خطط الوزارة، وهو أمر لطالما عهدنا من الأشقاء في دول مجلس التعاون، فعلاقتنا وجذورنا التاريخية تقوم على أساس التكامل والتعاون المشترك في شتى المجالات»، مستدركاً «اليوم وبفضل من الله ثم الدعم اللا محدود من القيادة والحكومة بقيادة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، والمتابعة المستمرة من نائب القائد الأعلى ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة، أصبح الملف الإسكاني يشهد تسارعا ملحوظا متمثلا في حجم الإنجاز وحجم المشروعات قيد التنفيذ، سواء على صعيد بناء المشروعات الإسكانية في مختلف المحافظات والمناطق والقرى، أو على صعيد التطوير الكبير في نسب الإنجاز لمدن البحرين الجديدة، ويتمثل ذلك في انسيابية العمل وبأعداد كبيرة».
وتابع الحمر «كل هذه المكتسبات التي تحققت تنم عن إرادة حقيقية ورغبة صادقة من القيادة السياسية لتسريع تنفيذ الطلبات الإسكانية للمواطنين من ذوي الدخل المحدود، فالأمر الملكي ببناء 40 ألف وحدة إسكانية كان هو الحدث الأهم في المرحلة الإسكانية الحالية، ترجمة الحكومة في خطة عمل تتمثل في إدراج 25 ألف وحدة سكنية كمرحلة أولى من هذا التوجيه ضمن برنامج عمل الحكومة».
وشدد وزير الإسكان على أن «الاتفاقيات التي عقدت أمس ستسهم بلا شك في إعطاء دفعة جديدة للعمل المنتشر حالياً في المدينة الشمالية، والذي يعزز جهود الوزارة الرامية لسرعة إنجاز تلك المدن والمشروعات الإسكانية، ومشروعات البنى التحتية، الأمر الذي يسهم في تحقيق أهداف الوزارة لبناء 25 ألف وحدة سكنية مدرجة ضمن برنامج عمل الحكومة، ما يحقق عدد الطلبات المدرجة على قوائم الانتظار، ونتطلع أن تشهد المرحلة المقبلة مزيداً من الزخم والمكتسبات الإسكانية التي تواكب تطلعات القيادة».
وثمن وزير الإسكان دور الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت، على دعمهم المشروعات الإسكانية وتشريفهم حضور حفل توقيع عدد من الاتفاقيات لتنفيذ مشروعات إسكانية في المدينة الشمالية ومدينة شرق الحد، للبدء ضمن مرحلة جديدة من مراحل الدعم والتعاون المستمر فيما بين هذه البلدان.
العدد 5100 - الثلثاء 23 أغسطس 2016م الموافق 20 ذي القعدة 1437هـ
هناك ظلم فاحش وطائفية بغيضة في توزيع بيوت الإسكان، سابقا قلتون ان مشاريع امتدادات القرى والآن صار المشروع غير صحيح لان المصلحة تقتضي
في بعض المناطق تم تغطية طلبات حتى ٢٠١٠ مثل منطقة البديع اما جيرانهم الدراز وبني جمرة للتو حصل اصحاب طلبات ١٩٩٢ على وحدات ، ما هذا الظلم والتمييز الطائفي !
الى متى سيبقى هذا الحال مستمرا. في الظلم والاضطهاد
قروض الاسكان يا وزارتنا الموقره متى راح تنزل ؟؟؟؟
لماذا ذكر المبالغ بالدولار الأمريكي وليس بالدينار البحريني..
الله كريم
ارجو من وزارة الاسكان النظر في موضوع قروض الاسكان صار لهم من شهر 9 اللعام ما عطو الناس قروض واخذو منا ال100 دينار بدل السكن ولا شفنا القرض
398 مليون دولار قسمة 3.77 يطلع 105 من وين جه رقم 148 مليون دينار بحريني؟!
على 2.77
قسمه على 2.77
لالامتداد القرى
فاشل وظلم الكثير والدليل صور أصحاب الطلبات القديمه شوفوا أعمارهم شكرهم. .ولاعجب للي يدافع عن امتداد القرى الفاشل لأنه يبغي يحصل قبل غيره..أمحق تفكير
الوزير أكد «احترام الموجودين في هذه المناطق»، مستدركاً «قد نعطي سكانها الأولوية عند التوزيع.
هذا تصريح الوزير اليوم وهو نفس مبدأ إمتدادات القرى
يتكلمون عن عدم عدالة توزيع إمتدادات القرى والتصريح بإستعمال ذات الآلية في المشاريع العامة. الفرق فقط في عدد المساكن والتسمية. إرسوا على بر وأعلنوا أسماء المستفيدين وتواريخ طلباتهم وكفى.
محافظة العاصمة أين هي من مخططاتكم 94 و95 العاصمه لحد الآن لم يتم التوزيع هذه عيب عليكم
زائر
من المفترض من وزير الاسكان اتخاد الية منصفه في التوزيع واعطاء كل دي حق حقو لان الى متى بنصبر في زمن العجايب استحقاق طلبات جديدة على القديمة مو حرام
زائر
من المفترض من وزير الاسكان اتخاد الية منصفه في التوزيع واعطاء كل دي حق حقو لان الى متى بنصبر في زمن العجايب استحقاق طلبات جديدة على القديمة مو حرام
زائر
من المفترض من وزير الاسكان اتخاد الية منصفه في التوزيع واعطاء كل دي حق حقو لان الى متى بنصبر في زمن العجايب استحقاق طلبات جديدة على القديمة مو حرام
اقول ياللي أدافع عن امتداد القرى الفاشل
مش بوزك
بلا كلام فاضي
مشروع امتداد القرى خلاص انتهى زمانه وكان فاشل والاحقيه للطلبات القديمه
زائر
من المفترض من وزير الاسكان اتخاد الية منصفه في التوزيع واعطاء كل دي حق حقو لان الى متى بنصبر في زمن العجايب استحقاق طلبات جديدة على القديمة مو حرام
يقول الوزير؛كل ما ننجزه حالياً هي مشروعات عامة وتخضع عند التوزيع لمبدأ أقدمية الطلب»
تعليق؛ بما أن ما تقوم به الوزارة حالياً مشروعات عامة، فعلى الوزارة الإلتزام بما تعهدت به سابقاً للأهالي بمشروعات إمتدادات القرى.
أكد الوزير «احترام الموجودين في هذه المناطق»، مستدركاً «قد نعطي سكانها الأولوية عند التوزيع، لكن لا يجوز بأي حال من الأحوال حرمان الآخرين من الاستفادة بحسب الأقدمية.
تعليق؛ نفس مبدأ إمتدادات القرى
إمتدادات القرى
مشروع ناجح لو أن الإسكان تلتزم بأهدافه جنباً إلى جنب مع المشاريع الإسكانية الأخرى. وما يدعم ذلك التأكيد الآن على أن المشاريع حتى المدن منها سيتم توزيعها على القريبين منها وبالأقدمية وهو ذات هدف مشاريع إمتدادات القرى. فبلا مغالطات.
هذا الإجتماع لبناء 7500وحدة منها 2892 وحدة من نصيب الحد وشرقها ليش وبقية المدن والقرى ماشفنا إلاطاري الحد حتى الرملي لم يذكر عدد الوحدات التي راح تشيد لكن كأن 1200 المهم بقية القرى والمدن مهمشة .
لي 2018 راح تغطي الطلبات الى اي سنة ؟؟؟
الى الوزير طلبي من 95 وتم التوزيع إلى 98 ولم ولن سبق لي التغيير وأاراجع أولابأول وين الأقدمية المزعومة ولا أملك أي عقار.
الواحد يشيب على ما يحصل ليه بيت اسكان والقهر مو مجان وبعد ما يطلع ليه يشولون ١٠٠ مالت لسكان ويقصون من معاشه وتزيد
عليه المصاريف حياة تعب في تعب
أنا ما قريت شرق الحد 1247 وحدة و1600وحدة زين وبقية المدن والقرى حرام عليكم
رعاية حفل توقيع عقود تنفيذ مشاريع إسكانية في مدينة شرق الحد والمدينة الشمالية
زين الحد 2892 لكك نبي نعرف ويش نصيب بقي القرى والمدن أجيبي ياوزارة
الرملي
طلبي 99 هل بحصل أو لا
بدلت طلبي من وحده سكنيه لقرض بناء
على اساسا استقر في منزل باسرع وقت
تفاجت ان الوزاره اوقفو القروض من العام
والحين جني مره معلقه لا 100 دينار بدل سكن
ولا قرض
وين طلبات القروض ماحليتونها ياوزارة الاسكان
أضم صوتي مع صوت الزائر رقم ٣ لماذا يتم أستقطاع المبالغ من المستفيدين من بيوت الأسكان مدى الحياة أذا كانت الأموال مساعدات من الخارج وهل هذه المساعدات للحكومة شخصيا أو هي للشعب ؟
أرجو التكرم على منطقة النبيه صالح .. وبناء وحدات جديدة .. لأن البيوت التي بنيت قد اعطت لغير ساكنيها ..وظلموا أصحاب المنطقة ..
يستقطعون عشان تصير في ميزانية يسوون بيوت وشقق حق المواطنين لان التمويل الخليج مب دوووم مستمر والله يرزقنا وياكم انشاء الله
طارت الطيور بأرزاقها يا عالم يا ناس
مشروع امتداد القرى انتهت مهمته ومعروف من الضحية
الحين بعد ما صار عندنا أحفاد قالوا فشل امتداد القرى
سؤال...
ادا التمويل خليجي ليش الحكومة تقطع من المواطن ربع الراتب ..ﻻحول الله
محرقي : كل الشكر والتقدير للإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت على دعمهم المشروعات الإسكانية بمملكة البحرين ..... الله يسهل حق عيال الديرة الأصليين للاستفادة من الوحدات السكنية والدعم الخليجي !!
3
لأن مبلغ ال395 مليون ضمن مبلغ المساعدات أو المارشال الخليجي بقيمة 10 مليارات، ، بس الجماعه عندك اهني هم إللي (يلفحون ) عليك مبلغ لمدة 25 سنه ومن ثم يدعي ان بيتك هبه! !!
سؤال لوزير اذا التمويل كويتي أو إماراتي ليش تاخذون على المواطن فلوس لمدة 25 سنة ربع الراتب وفي النهاية تكتبون في الوثيقة هبة
كلام في الصميم
ابو احمد
امتدادات القرى ناجة واحسن المدن الجديدة بس سوء التوزيع و الواسطة لا ن المدن الجديدة بدون اي خدمات لا مدارس ولا مراكز صحية و اسواق وير يرجع الواحد الى قريته علشان الخدمات مدن بيوت صغيرة جدا وضيقة ولا توجد اي مساحة بين البيوت حتى بناء البيوت كلها لوص فى لوص بدون جسور مجرد طابوف .
كلام سليم
لا تبني وسط القرى وتحرم أهلها من الإسكان بحجة فشل امتداد القرى ابنوا في المدن الكبيرة وعندكم روحكم .. روح بعيد وتعال سالم.
المشكلة إن اللي بيجون القرى ....... مواطنين من اصول اخرى... وحدث ولا حرج ....
الله يستر
إن كانت امتدادات القرى فشلت هل سيتم التعامل معها بعدالة ومساواة بين المناطق؟ يعني هل سيتم مثلا إعطاء الطلبات القديمة في العاصمة بيوت في مشروع الحد أو سيكون حصرا على فئة معينة؟
سيكون حصرا على فئة معينه. من الحرية صرنا نخاف نقول مظلومين لا يقولونوعنا طائفيين