أصبح بمقدور سكان منطقة كيدال، شمالي مالي، متابعة أنشطتهم المعتادة ليلا، بفضل مشروع للطاقة الشمسية، جرى تنفيذه في منطقتهم ، وذلك وفق ما نقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية اليوم الثلثاء (23 أغسطس / آب 2016).
وتمكن نحو 1500 من أصحاب المنازل، من إضاءة بيوتهم بالطاقة الشمسية، في محيط كيدال، في إطار مشروع يكلف 50 ألف دولار من تمويل بعثة الأمم المتحدة المتكاملة، المتعددة الأبعاد، لتحقيق الاستقرار في مالي.
وقال أسيكاداي وايرزاجاني، زعيم قبلي في منطقة كيدال "العائلات التي استفادت من هذه الأدوات الخاصة بالطاقة الشمسية سعيدة جدا، ليس فقط لأنها لم يعد لديها ظلام ولكن أيضا لأنها ساعدت الناس بعدة طرق لاسيما أولئك الذين لديهم أطفال، فقد أتاحت الكهرباء لهم مذاكرة دروسهم في المساء كما سهلت للنساء متابعة أنشطتهن ليلا". من جانبه، أوضح محمد علي البساطي، رئيس مؤسسة "أفورد" بحسب "سكاي نيوز العربية"، أن المشروع يوزع الأدوات اللازمة للإنارة بالطاقة الشمسية على المحتاجين ليسمح لهم بإنارة بيوتهم بما يتيح للأطفال مذاكرة دروسهم في منازلهم بكيدال.
يشار إلى أن الكهرباء التي تتوافر في مالي، ينتجها سد مشترك على نهر السنغال في مالي، يمد ثلاث دول متجاورة بالكهرباء، تضم أيضا موريتانيا والسنغال.
في سوريا عندهم هالتقنية وعندهم واتر هيتر يشتغل بالطاقة الشمسية ويش حلاته يسخدمونه للبيوت ورخيص وهني عندنا الشمس 24 ساعة مو مخترعين لينا شي اخترعوا لينا دخيل الله الكهربا قصفتنا قصف