أكدت عائلة المريضة أمل عبدالله أن لجنة العلاج بالخارج رفضت علاج المريضة في الخارج على رغم أن الطبيب المعالج أكد وجود علاج لها في تركيا أو الأردن وذلك بعد عودة مرض سرطان الكبد إليها.
وقال زوجها في حديث إلى «الوسط»: «إن زوجتي في العام 2014 أثناء إجراء أشعة بالموجات الصوتية تم اكتشاف كتلة في الكبد، وبعد عدة تحاليل وأشعة تم إجراؤها في المستشفيات الخاصة وفي مجمع السلمانية الطبي شخصت إصابتها بأنها مصابة بسرطان الكبد».
وأضاف «بحسب ما جاء في التقرير الطبي فإن طاقماً طبيّاً مكوناً من عدة أطباء من مختلف التخصصات ارتأوا إجراء بتر واستئصال للورم، وبالفعل تم استئصال نصف الكبد في شهر (يناير/ كانون الثاني 2015)».
وأشار إلى أنه بعد إجراء عملية استئصال نصف الكبد تشافت وتم إخراجها من المستشفى، إلا أنه بعد إجراء فحص للأنسجة تبين إصابتها بسرطان الأوعية الصفراوية، مؤكداً أن الأطباء في ذلك الوقت أكدوا أن العلاج المساعد الذي قدم لها لم يكن له أي دور في القضاء على المرض.
وذكر أنه بعد فترة بسيطة بدأت تشكو من وجود كتلة تحت الجلد وذلك في الجزء العلوي من البطن بالقرب من ندب عملية الجراحة وبعد التحاليل تبين وجود إشارة إلى الورم، مبيناً أنها أدخلت إلى مجمع السلمانية الطبي بعد هذه التحاليل وتم إعطاؤها جلسات من العلاج الكيماوي.
ولفت زوج المريضة إلى أن الأطباء قرروا لها نوعين من العلاج إلا أنهما غير متوافرين في البحرين، مبيناً أن الطبيب المشرف على علاجها قرر إرسالها للخارج لكون العلاج غير متوافر في البحرين.
وقال: «أرسل الطبيب تقريراً إلى اللجنة لعله يتم إرسالها لتلقي العلاج في الخارج وخصوصاً أن وضعنا المادي لا يسمح لعلاجها على حسابنا الخاص، إلا أنه على رغم ما ذكر في التقرير فإن اللجنة رفضت إرسالها في حين أن العلاج متوافر في تركيا والأردن».
وأضاف «تابعت مع اللجنة لمعرفة أسباب الرفض، إلا أن الأخيرة طلبت مني مراجعة الطبيب والآخر أكد أنه ليس بإمكانه علاجها لعدم توافر العلاج، مؤكداً عند مراجعتي له وجوب إرسالها إلى مركز متخصص لعلاج مثل هذا النوع من الأورام».
وتابع«خرجت زوجتي من المستشفى لعدم وجود علاج لها على رغم من الألم الذي تعاني منه فهي اليوم حبيسة المنزل والأطباء في البحرين يؤكدون أنه لا علاج لها هنا وأنه يجب نقلها إلى الخارج في أسرع وقت ممكن، في حين أن لجنة العلاج في الخارج رفضت إرسالها للعلاج على رغم أن التقارير الطبية والتحاليل تثبت حاجتها للعلاج في الخارج لعدم وجود علاج لها في البحرين».
وطالب زوجها بنقلها إلى الخارج لتلقي العلاج كما جاء في التقرير الطبي الصادر عن مجمع السلمانية الطبي، مبيناً أن حالتها تسوء يوماً بعد يوم، فهي غير قادرة على الحركة في ظل ما تعانيه من ألم.
ويذكر أن المريضة أم لثلاثة أطفال أكبرهم يبلغ من العمر 12 عاماً وأصغرهم يبلغ من العمر سبعة أعوام.
العدد 5099 - الإثنين 22 أغسطس 2016م الموافق 19 ذي القعدة 1437هـ
كلموا وكيل الوزارة دكتورة عايشة بوعنق .. والله ما يتقصر
ما تشوفون الناس كلها تناشد وتستغيث ، وين الدولة ووين حقوق الناس ، ويش صاير في هالديرة الناس في وادي والمسؤولين في وادي ثاني ، وين نولي ووين نروح يعني ، وين حق المواطن ووين واجبات الدولة ؟؟؟ الله يشافيش يا أمل ويحفظش لأولادش .
علاج ما ليها في البحرين يعني تموت ؟؟؟ وإنتون من علشان ترفضون وعلى أي أساس ، ما عندكم إحساس بالناس لو بس لأنها ما تصير ليكم ؟؟؟ وترى كما تدين تدان وبجيكم يوم تذوقون فيه إلا ذاقته والله لا يخفف عنكم
الله يشافيها ويعافيها انشالله ويخليها لاولادها. والله يهدي الوزارة انشالله وتوديها تتعالج برة. المسأله يبي ليها واو
الله يكتب ليها الفرج العاجل يا رب العالمين
مايفيد وياهم الا التشهير والجرايد جان يحسون بمعاناة الناس
الله يشفيها يا رب ويخليها لاولادها
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله يشفي ويعافي المريضة ويحنن قلوب اللجنة عليها
زائر
الأجانب يتمتعون بأفضل الخدمات في مستشفى الملك حمد بالمحرق بينما المواطن اذا أطر إلى الذهاب إلى هناك يقال له انت لست من المحرق عليك تدفع للأشعة وغيرها والأجانب مرتاحين ع الاخر
مهزلة البحرين لن تنتهي ، أبناء البلد يعانون من الظلم والضيم والأجانب والمجنسين يتنعمون بخيرات بلدنا ، وهناك من الهوامير يصرف مئات الآلاف للعلاج في الخارج على حساب الدولة لأمراض بسيطة يمكن علاجها في البحرين والفقير لأنه فقير يتم إهماله ، في أي دين وفي أي شرع ترفض هذه اللجنة علاج هذه المريضة وهو حق لها وواجب على الدولة ، وأي ضمير تمتلك هذه اللجنة لترفض ؟؟؟ لكم الله يا أبناء أوال
معك حق
المشتكى لله
خل الحكومه على صوب
الله يهديهم ويسمعون شكواك ويشافيها الصناديق الخيريه والخمس ويش وضعهم
مربطين ياخوك...
وانت ما عندك إلا ..
لك الله يافقير
اللهم فرج لها
الله يشافيها
الله يشافيها انشالله ويكون فى عونكم يارب
......
الي متى إهمال .بأرواح ناس و الله حرام للي يصير .دكاترة ما في. مستشفى السلمانية من سئ الي أسوء .و نواب تقترح سياحه علاجية في البحرين . و أدوية ما في .وين ممثلين الشعب .عفا نسيت مشغولين في معاركهم الخاصه ة هوشاتهم. لازم يكون فيه حل جذري للموضوع من إهمال للي نشوفه .
الله يفرج عنها بحق محمد وآل محمد ....
سياحة علاجية في البحرين ؟؟؟؟؟ ما أقول إلا هزلت والله