قطعت سباقها من أجل مساعدة منافستها، الروح الرياضية انتصرت في دورة الألعاب الأولمبية الحادية والثلاثين المقامة حالية في المدينة البرازيلية ريو دي جانيرو.
خلال نصف نهائي سباق الجري 5000 متر ضحت العداءة النيوزيلاندية “نيكي هامبلن” بسباقها لمساعدة العداءة الأمريكية “آبي داغوستينو”.
كان بإمكان هامبلن متابعة السباق المحتدم لكنها فضلت مساعدة منافستها وتركت السباق.
اللفتة الأروع جاءت من الاتحاد الدولي لألعاب القوى، فقد اعتبر العداءتين فائزتين في السباق على رغم خسارتهما بالأصل، ليحق لهما بذلك المشاركة في نهائي 5000 متر.
اللقاء انتهى بمعانقة الأمريكية منافستها النيوزيلندية.
انا لعبت الرياضة فترة بسيطة، واختصر انه الرياضي المحترم يستحق التقدير، واتفق مع قرار اللجنة المنظمة للأولمبياد.
الكل كسبان
ياحبيبي اللي تقول الرياضة مافيها عواطف نحن نقول لك الرياضة هي أم العواطف وهي الأخلاق التي تتجاوز الدين والعرق واللون ما أقول لك إلا روح تعلم رياضة اول تالي بتتعلم اشلون تكتب
محد خسران شي مجرد ودوهم للنهائي ماعطوهم ميداليات عشان القرار يكون غلط!! هالشي معروف في الرياضه الروح الرياضية اهم من المنافسه نفسها والرياضه اخلاق
8
صح انت ميه ميه ، النهائيات ما فيها عواطف.
مع أنها روح رياضية عالية لكن لا يجب أن تدخلا النهائي لأنهما لم تفوزا بالسباق ويجب الإكتفاء بتكريمهما.
بالعكس يتساهلون التأهل لروحهم الرياضية العالية ويكون درس تشجيعي للمتسابقين حول العالم لحثهم على المساعدة و التضحية و الانسانية والروح الرياضيه افضل من الفوز.. لو...جان تركتها همهم الفوز ولفلوس.
في صفات كثيرة في الديانة الاسلامية ولاكن المسلمين مايطبقونة ويطبقة الغرب بدلنة لو كانت المسابقة عربية ويش بيكون الموقف في هاذا الفيديو واللة آنة اتوقع انة المتسابقة بتدوس في چبد الثانية او بتواصل السباق ولة ويش رايكم؟
روعة في الإنسانية
الإنسانية ليس لها مذهب .. وليست مرتبطة بدين دون غيره
قول الرسول صلى الله علية وال وسلم انما بعثت لااتمم مكارم الاخلاق يدل بان الاخلاق موجودة قبل الاسلام وفي المسلمين
مبادرة رائعة و اخلاق عالية تسمو بالقيم نحو روح إنسانية
هنيئا لهما وأسأل الله لهما كل الخير والتوفيق