دعا رئيس جمعية الصداقة للمكفوفين حسين الحليبي، للإسراع في تطبيق ساعتي الرعاية للمعاقين، مع مراعاة المرونة في تطبيقها على المكفوفين، بحسب ظروفهم الخاصة.
وقال الحليبي في مؤتمر صحافي عقد في مقر الجمعية في الرفاع مساء الثلثاء (16 اغسطس/ آب 2016)، أنه «يجب معرفة احتياجات ذوي الاعاقة البصرية التي تختلف عن غيرهم من المبصرين، ومن اهمها ساعات العمل، من خلال ما تم الاتفاق عليه من خلال ساعتي الرعاية، ونحن كمعاقين بصريا نؤكد على هذا الحق، ولا نطالب بمنح هاتين الساعتين من منطلق العاطفة، بل من منطلق الحق القانوني».
وأضاف «من حق هذا الانسان الكفيف ان يساهم في إسداء خدماته الى هذا الوطن وليس متلقيا للخدمة، وعلى هذا الاساس تؤكد جمعية الصداقة للمكفوفين على حق المعاق في الحصول على الوظيفة الملائمة ايضا، ليس في مؤسسات القطاع العام، بل في كل المؤسسات الوطنية حتى يساهم في العطاء ويبني شخصيته ووطنه».
وأردف الحليبي «وهذا الامر يحتاج الى تفاعل ايضا من البيئة المحيطة، وهذا ما نؤكد عليه في لقاءاتنا مع مختلف الجهات، حتى لا نلاقي في يوم من الايام أحدا منا بلا عمل، والقيادة الحكيمة وعلى رأسها جلالة الملك وسمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد تؤكد على حق هذا الانسان في العمل اللائق، وايضا يؤكد ذلك ميثاق العمل الوطني وكل المواثيق والاعراف الدولية».
وشدد «نحن لا نرغب في الاستثناءات التي تجعل المعاق بصريا يختلف مع اقرانه، ولكن نؤكد على حق المعاق في ساعتي الرعاية».
وأوضح أن «المعاق بصريا أثبت نفسه في مجالات العمل المختلفة، وهناك جهات تقوم بإعطاء المعاق بصريا حقه في الترقيات، وخاصة في جامعة البحرين حيث تمت ترقياتهم بناء على كفاءتهم وعطائهم، وبعضهم وصل الى عمادة الكلية، وهذا ناتج عن قناعة هذه الجهة في كفاءة هذه الفئة، لذلك أجدد تأكيدي بأننا لا نطالب بالإشفاق علينا بل بحق قانوني».
وأكمل الحليبي «اذا لاحظنا مثلا أن بعض المعاقين بصريا يعملون على البدالة، حيث يعمل فيها الكثير من اصحاب الاعاقة البصرية، وهذا الامر يسبب لهم الكثير من المتاعب الصحية وخاصة في السمع، لذلك يحتاج المعاق بصريا الى هاتين الساعتين مع المرونة في توزيعها، وهذه المرونة ستساعد الكفيف على توفير المواصلات له في العمل».
وواصل «نحن نؤيد تطبيق ساعتي الرعاية للمعاقين بناء على الحاجة والضوابط وليس بشكل عشوائي، بل مع الحفاظ على مصلحة العمل والمعاقين معا».
وتابع «لا ننسى ان نوجه التقدير واعتزازنا لكل الجهات التي قامت بتوظيف اصحاب الاعاقة البصرية، او تلك التي ساعدت في توفير التقنية في الوظيفة لهم، وهذا الجهد مقدر ومشكور».
وختم الحليبي «أما الشخص الكفيف المؤهل الذي لا يجد فرصة العمل، فنتمنى من الدولة ان تمنحه راتبا مستقرا؛ لأن من حقه ان يتلقى راتبا ولو رمزيا يستمر الى ان يتم توظيفه، حتى لا يكون الكفيف عالة على الآخرين، وهذه المبادرة ليست صعبة على البحرين، التي لها اسبقية على التعامل الايجابي مع هذه الفئة من المواطنين».
وفي حديثه، قال مدير جمعية الصداقة للمكفوفين علي حاجي: «المكفوفين من ضمن الفئات التي تحتاج الى هاتين الساعتين، وهذا الامر تلمسته من خلال تجربتي في مجال العمل مع المكفوفين منذ الثمانينات وحتى الآن، حيث كان يسمح لهم بالعمل في البدالة فقط وقتها، الى أن وصلنا اليوم الى ان نراهم موجودين في مختلف مواقع العمل في خدمة الوطن».
وأضاف حاجي «هاتان الساعتان لا نريدها ان تكون سببا في الاحجام عن توظيف ذوي الاعاقة، ولا نريد ان يكون ذلك عائقا في اختيار الموظفين من ذوي الاعاقة في مختلف مجالات العمل، ونقول لكل الجهات أن كل شيء له حل، ونحن نستطيع ان نتعاون لإيجاد حل لهذا الامر، ونحن ساهمنا في ايجاد حلول سابقة لبعض الموظفين في مجال توفير المواصلات مثلا، ولا ننسى ان الكفيف لا يستطيع ان يقود سيارة، وبالتالي فإنه يحتاج ايضا الى هاتين الساعتين في توفير الوقت للمواصلات».
وأردف «في رأيي أن هاتين الساعتين يمكن تعطى بعد أن يثبت الكفيف نفسه في عمله وليس من البداية، وحيث يمكن من بعد ذلك ان يتم منحه ساعتي الرعاية».
وتابع حاجي «نحن نطالب بالساعتين وبالتوظيف للكفيف، وتجربتنا ان المكفوفين صاروا مبصرين اليوم؛ لأنهم يستخدمون كافة التقنيات التي يستخدمها المبصرون، ولكن في نفس الوقت نطالب بهاتين الساعتين لتوفير الرعاية لهم خاصة في الاستفادة منها في مجال المواصلات».
ومن جانبهم، عرض عدد من اصحاب الاعاقة البصرية لرأيهم في موضوع ساعتي الرعاية للمعاقين، حيث قالت حورية العالي: «هذا القانون صادر من جلالة الملك فعليه لابد ان يطبق في القطاعين العام والخاص، واتفق مع ان يتم تطبيقه وفق معايير محددة، ليتوافق مع مصلحة انتاجية العمل اولا، وهذا الحق يجب ان يطبق على اصحاب الاعاقة الشديدة او اولياء امور المعاقين اعاقة شديدة؛ لأنهم يحتاجونه اكثر من غيرهم».
فيما قال محمد صالح: «تجربتنا في القطاع الخاص هي اننا نعمل 6 ايام في الأسبوع، وهذا الامر متعب بالنسبة لنا، لذلك نحن نطالب بهاتين الساعتين، وخاصة ان بعض الاشخاص لديهم اعاقة مزدوجة، وتطبيق هذا الامر من شأنه ان يخفف عنهم جزءا من هذا التعب».
أما زهرة السباع فذكرت «نحن مع ان يتم وضع معايير محددة للحصول على ساعاتي الرعاية، وبرأيي فإن هاتين الساعتين يستحقها ذوو الاعاقة الشديدة، وبالنسبة لي اجد أنني لا احتاجها حاليا على الاقل، ولكن هناك فئات خاصة من ذوي الاعاقة الشديدة تحتاجها، نحن نريد ان يكون هناك توازن في الحصول على المزايا للموظف، دون ان يضر ذلك بمصلحة العمل». ومن جهته، قال محمود حبيل: «اؤيد هذا القرار، ولكني مع ان يتم استحقاقها ضمن الشروط والضوابط، وأرى أن البعض يحتاج الى هاتين الساعتين، حيث أن ذوي الاعاقة البصرية ربما لا يستأذنون كثيرا من العمل ويحتاجون الى هاتين الساعتين للوقت للمواصلات او لتيسير أمورهم الحياتية».
وفي آخر المدخلات، قال أمين سر الجمعية عصام الأمير: «لابد ان تكون هناك ضوابط للحصول على هاتين، نحن حاجتنا كمكفوفين لهاتين الساعتين ينحصر على قضية المواصلات، لأنك تعتمد على الآخرين في توفير المواصلات».
وأكمل الأمير «الامر الاخر الذي يمكن ان تستفيد منه الأم الكفيفة للاستفادة من الوقت في تهيئة وضع بيتها قبل وصول الأولاد للبيت، وبالتالي فإن المرونة التي أقصدها، هي ان توزع الساعتان بين بداية الدوام ونهايته، كأن يعطى الموظف ساعة في بداية الدوام وساعة أخرى في نهايته».
العدد 5094 - الأربعاء 17 أغسطس 2016م الموافق 14 ذي القعدة 1437هـ
اطالب بابسط حق لابنتي و هو ساعتين الرعاية و لن اسكت على الظلم الذي يطالنا نحن اولياء امور ذوي الاعاقة بعدم تنفيذ القانون الذي اصدره الملك سنة 2014. لماذا الانتظار لمدة سنتين للبدء بتنفيذ هذا القانون. يجب تطبيق القانون و من غير شروط
نطالب بتنفيذ قرار سيدي جلالة الملك بدون تميز ولا شروط كفايه معاناه
انا ولية أمر لطفلين من ذوي الاحتياجات الخاصة اطالب بساعتين الرعاية دون اية شروط
طالبنا ومتمسكين بحقنا بساعتي الرعاية لكل حاملي بطاقة اعاقة وذويهم
الرحمة ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء طالبين ساعتين اللي هي حق بسيط عيالنا يحتاجون رعاية خاصة وجلسات علاجية ونطق وغيره خافوا الله فينا ما اعتقد طلبنا صعب
لماذا كل هذه المماطله في اعطاء اسر المعاقين حقوقهم كفايه انهم يتحملون مصاريف العلاج والتعليم لوحدهم بدون دعم من الحكومه وبدون وجود مراكز تحتضنهم صباحا واهاليهم في العمل من سيقوم برعايتهم ومتابعه امورهم
يجي الإسراع في تطبيق الساعتين لهذه الفئه ولمن يرعاهم ومن دون اي شروط
هذا حق واجب لهم ولذويهم
ساعتي الرعاية
حق مشروع .لا نخرج للفسحة او التملص من المسؤولية نخرج لنواجه عملا شاقا في البيت .نرجو اخذ ذلك بعين الاعتبار
الرجاء الاسراع وتفعيل القانون وبدون شروط هذا حق من حقوقنا .
الامر مايحتاج كل هذا التعطيل والمدارس على الابواب
لا يحس بالمعاناة الا من عاشها يا ترى الجمعيات تريد ان ترضي من بهذا الكلام؟؟
او يحل مشكلة تطبيق الساعتين بهذا الكلام!!
نريد الاسراع بدون تميز في تطبيق الساعتين لحل بعض من مشاكله
يكفي المعاق الامعاناة والاعاقة اللي فيه حرام عليكم هالكلام اللي محسوب عليكم ليوم الدين اهو ناقص تحطون له اعاقات تكسر مياديفه اتقو تلاه في اطفالكم واهلكم وفي هالناس اللي على الله ثم على هالساعتيين تمشي امو حياتها
يعني انتو تبون الناس تفنش وتقعد وتقطعون رزقهم في شي اهمه مالهم ذنب فيه اتعظو من الدول المجاورة وجوفوها شلون تهتم بالمعاقيين واهلهم والتسهيلات قليل من الرحمة افلا تنظرون افلا تعلمون افلا تتعظون
مع الاسف .. لازلنا ندور في نفس الحلقة والمتاهة قوانين غير مفعلة ومعاناة مستمرة
وفي حال طبق القانون تكون المعايير انتقائية ومجحفة
المطلب واضح .. ساعتين رعاية لكل اسرة معاق بدون أي استثناء
ساعتين الرعاية من تبسط حقوق المعاق ويحرم منها في ممكلتنا الحبيبة ، في حين نجدالعديد من البلدان تهيئ الأرضية للمعاق للانخراط في المجتمع وتهيئته ليكون مواطن صالح ، ترى هل ننتظر المزيد من السنوات لتطبيق القانون بينما يمبر الصغير ويشيخ الكبير دون رعاية مناسبة؟؟
اطالب بالاسراع بتنفيد حق الساعتين لكل معاق كل معاق بدون تحديد نوع الاعاقة لان الاهل او المعاق بحاجة لها .
لو احد منكم سيحرم من حق من حقوقكم هل ستكون ردة فعلكم بنفس البرود والتجاهل للمعاق وذوية
ديننا دين الرحمة، ففئة ذوي الاحتياجات الخاصة لا يشعر بمعاناتهم إلا نفسهم فقط وذويهم، فجلالة الملك اقر قانون وامر بتطبيقه بمجرد نشره في الصحف المحلية، فلماذا هذا التأخير ولماذا وضع شروط فهذا حق من حقوقهم
أرجوا من الجهات المعنية عدم سلب هذه الفئة بأبسط حقوقها.. فكلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته...
السرعة في التطبيق بلا شروط ستكون سبب في تطور ابنائنا .. لا تخذلوا هذه الفئة التي تنتظر منكم النظر لها بعين الرحمة
اذا انتو مع وضع الشروط والعوائق في وجه المعاقيين هاي شي تتحاسبون عليه ليوم الدين لانه مانصفتو المعاقيين والظلم ظلمات يوم القيامة
كل من لديه بطاقة معاق يستحق ساعتين رعايه حق من حقوقهم
لا يوجد فرق بين حالة وحالة أخرى .. بما أنني أحمل بطاقة معاق فمن حقي الحصول على الساعتين دون شروط أو أذلال.
ساعتي الرعاية حق الى كل المعاقين ، ليش الضوابط والشروط والله حرام لكن النار ما تحرق الا ريل واطيها
ساعتين الرعاية لكل ذوي الاحتياجات الخاصة وذويهم من الدرجة الاولى، هذا ما نص عليه القانون، فهو حق يجب أن يعطى دون أي شروط أو ضوابط، فيكفيهم ما يعانون، مثل ما نقول باللغة الدارجة إحنا والزمن عليه... فأبناؤنا إذا ما تم إلتحاقهم ودمجهم في برامج وهيئات تعليمية، فما فائدة حياتهم، فالرحمة بهم، فلا نحكم عليهم بالموت واغلاق الابواب من كل جانب... اللي فيهم مكفيهم
ساعتين الرعايه حق لكل ذو اعاقه لايجب التفريق بين شخص واخر ،نحن لم نختر الاعاقه لاطفالنا نحن نطمح لان يحصل اطفالنا على افضل الضروف لكي يتحسن وضعهم ويندمجو في المجتمع وذالك لن يحدث اذا لم يجدو من يعينهم ويساندهم ويقدم لهم عنايه واهتمام
اطفالنا حلات خاصه،وكل اعاقه ينطوي عليها متطلبات مختلفه لن يعرفها اي شخص سوى من هو قريب للمعاق ومتابع لحالته كأبويه او من يرعاه
لاتحرمونا من ان نكون بقرب ابنائنا اكثر وان نقدم لهم الرعايه والتأهيل والتدريب
لاتحرمونا من بعض الوقت للراحه كي نستجمع طاقتنا لنعتني بهم
نعم بساعتين رعاية لذوي الاعاقة بدون شروط .. فهناك قانون صادر من جلالة الملك المفدى
يجب ان يرفع الموضوع لمنظمة حقوق الانسان ..
القرار صادر من جلالة الملك ويجب ان يحاسب كل من لا ينفذ هذا القرار..
من حقنا ساعتين الرعايه بلاشروط
من حقنا تنفيذ قرار جلالة الملك
رحمة بالأطفالنا
للعلم بعد اصدار القانون تم تنفيذه ولكن تم ايقافه فجأة في كل الوزاات ومن دون انذار . واستمرت وزارة واحده فقط بالعمل به.
كيف يتم ايقاف قانون صادر من الملك ؟!
أطفالنا لا حول و لا قوة .. هل نطلب المستحيل منكم أيها المسؤؤلين لماذا كل هذه المماطلة و التأخير .. الاسر و أبناؤهم في خطر لا أحد يتحمل أبناءنا، من لهم ؟؟أعينونا أعانكم الله..
المدارس بتبتدي ومصير اولادنا على هالساعتين عطونا حقنا
يحب الإسراع في تطبيق الساعتين لهذه الفئه ولمن يرعاهم ومن دون اي شروط
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
أتمنى من الجهات المعنية إعطاء كل ذي حق حقة ولو بالقليل
لماذا يصر البعض على اذلال هذه الفئة ؟!ألا يكفي معاناتهم ومعاناة اهاليهم وهم يرون ابنائهم يختلفون عن الباقي؟! من المعيب على رؤساء الجمعيات ان يطالبو بشروط وهم من يرون ذوي الاعاقة بمختلف درجاتها كيف يعانون!!..ان لم تشعروا بنا فلا تتكلموا بأسمنا
اوافقك الراي كمية اذلال لفئة لا تستحق من الجهات المختصة الا التعاون فمعاناتهم تكفيهم
انا اطالب من جميع من يهمه الامر ان يقف مع هذه الفيءه من ذو الحتياجات الخاصة ويحقق لنا مطلبنا حق من حقوق المعاق وهو له الحق مثل اى مواطن محمد هزيم
ابيات شعر وكيك بس من القلب اهداء لرؤساء الجمعيات:
ساعتين ما وقفتوا معنا ..
اشللون لو طلبنا باقي حقوقنا
ساعتين طبلتوا للي .. و للي ..
اشللون لو زادت مطالبنا
يا حسين خلي اشعارك لهم ..
ترى احنا كلامك ما يطربنا
المرونة معناته محسوبيات وواسطات وعادت حليمة لعادتها القديمة
ارجوكم ما نبي نرد ندخل في نفس الدوامة من جديد
اذا الشخص مو معاق لا تعطونه بطاقك معاق وانتهى الموضوع
تصنيف الاعاقات حسب شدتها من ١ ل ١٠ شي مو سهل ولا يمكن تطبيقه عملياً اصلا ، الاحساس بالاعاقة شي محد يتصوره ويحس فيه
بشر فاقد شي غصباً عنه محد من حقه يقول ليه اعاقتك ما تستاهل ساعتين رعاية هذا ظلم !اذا كانت بسيطة خل ياخذ الاعاقة يرضى ؟!
اي مرونه يالطيبين اي خرابيط يقولون لك ضوابط وشروط
وجلالة الملك يقول حق لكل معاق او من يرعئ معاق،
الشخص المعاق يحتاج مو بس رعاية يحتاج الرعاية والتأهيل والعلاج وكل ها لأشياء تحتاج وقت وجهد من قبل ولي أمره ونحن نطالب بالساعتتين إلى كل من يحمل بطاقة معاق.
كل صاحب بطاقة معاق كفيف او غيره من حقه ساعتين رعاية
لا نريد ضوابط تجعلنا تحت امرة المسوؤلين يعطيني او ما يعطيني
امبي حقي بكل بساطة والي مو محتاح الساعتين ما بياخذها
المؤسسات الي بتظلم اي احد بسبب ساعتين الرعاية يجب رفع قضية عليهم لعدم احترامهم القانون
لو اي احد يعيش مع اسرة المعاق شهرا كاملا لما استطاع وضع اي شرط للحصول على الساعتين
لانه سيعلم ماتعانيه وماتواجهه هذه الاسره وسيعرف مدى الاهتمام والعناية التي يحتاجها المعاق
رفقا بنا
الساعتين حق لكل ذي كل اعاق يأخذها وقت ما يشاء حسب حاجة كل شخص..فأنا واحدة لا أستفيد من ساعةصباحا وساعة بعد الظهر
فأنا معلمة فصل تكون الساعتين منقوصة لنا فقط حصتين فأذا اخذت صباحا تكون فقط مسافة الطريق لاصل قبل بدأ الحصة الثانية وينضغط الجدول الى الخامسة بدون توقف والسادسة تأخذ دقائقها في التأخير على استلام الصف من قبل معلمة ثانية او احتياط وعند الانصراف لا يبقى شي من الساعة والازدحام يصيبني في الوصول الى ابني فلا تعوض هذه الفترة التي من حقي من قبل الادارة وانما نحاسب على التاخر دقائق
مؤتمرات وسفرات من اموال الجمعية .. لا داعي للساعتين ؛ نقلل الانتاجية ونخلي الناس تزعل منا .. انا مرتاح كده .. انا مبسوط كده . مع الاعتذار لمسرحية الجوكر
هذي ابسط حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة
كل من لديه بطاقة معاق يستحق الساعتان و من يقوم برعايته حتى الحالات البسيطة تحتاج إلى وقت وجهد في الرعاية و التدريس لا داعي لإذلال المعاق و ذويه
متا يارب يشرق يوما جميل ويحمل فيه اخبار تسر كل طفل معاقه واهله الي متا ننتضر اطفالنا في ضياع المعاق والمعافي كذلك قاعد يتاثر ابنتي لديها تخلف عقلي قامت وحملت سكينه لخواتها واحين عايشين كل في خوف احنا خايفين على الطفال المعاقين وحتا على السلمين قاعدين يتاثرون من اختهم وصايدتنهم حاله نفسيه وطرابات الله العوين
ان توضع ضوابط وشروط بمثابة باب مفتوح لان يستثنى كثر بحجج مختلفه،معناه ان يظلم ناس-لن تدخل اللجنه بيت احدنا لتعرف ماهي معاناتي اليوميه وكيف ادير حياتي لاوفر لابني المعاق احتياجاته،مابين عمل ومسئوليات واحتياجات للمعاق واحتياجات لاخوته
الطفل الطبيعي يحتاج رعاية كبيره فكيف بشخص ذو اعاقه يحتاج لتلبية احتياجاته والاكثر اهتمام خاص وتأهيل وتدريب واكل واستحمام
لكل من يقول نوافق على اشتراطات اقول هل تثق ان الاشتراطات لن تظلم احد
احتكمو لضمائركم فنحن لانربد أن يظلم احد
ساعتين رعايه هي حق لكل معاق
نريد تطبيق الساعتين دون ضوابط
ان توضع ضوابط وشروط بمثابة باب مفتوح لان يستثنى كثر بحجج مختلفه،معناه ان يظلم ناس-لن تدخل اللجنه بيت احدنا لتعرف ماهي معاناتي اليوميه وكيف ادير حياتي لاوفر لابني المعاق احتياجاته،مابين عمل ومسئوليات واحتياجات للمعاق واحتياجات لاخوته
الطفل الطبيعي يحتاج رعاية كبيره فكيف بشخص ذو اعاقه يحتاج لتلبية احتياجاته والاكثر اهتمام خاص وتأهيل وتدريب واكل واستحمام
لكل من يقول نوافق على اشتراطات اقول هل تثق ان الاشتراطات لن تظلم احد
احتكمو لضمائركم فنحن لانربد أن يظلم احد
ساعتين رعايه هي حق لكل معاق
على كل شخص لم يعش المعاناه التي نعيشها لايتكلم ولا يقر دون النضر في الامر الواحد دام عنده بطاقه معاق يعني توجد فيه اعاقه الدوله ماتعطي بطاقه هدر لا ماتعطيه الابعد معاينه وتقارير وامور يمر بها لاثبات اعاقته فكل الرجاء لاتضلمون احد
الساعتين رعاية من حق كل معاق وذويه من الدرجة الأولى وبدون أي شروط وضوابط لأن جلالة الملك لما وضع القانون أكيد كان مدروس من جميع النواحي ولن يؤثر على سير العمل والإنتاجية
نطالب بتطبيق قانون ساعتي الرعاية بدون قيود لكل من يحمل بطاقة معاق
هل يقول لنا احد ممن يدندنون بعضهم على بعض .. ماهي الضواب .. ومن له الحق في وضعها ...صراحة كلام مسؤلي بعض الجمعيات كلام لا يفهم منه الا انه لا يريد زعل الطرف الاخر
نعم لساعتين رعاية للمعاقين ومن يرعاهم بدون شروط مجحفة
يجب على المسؤلين الإسراع في التنفيذ قبل بدء العام الدراسي لأن معظم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في معاهد ومراكز خاصة يحتاج ولي الأمر إلى توصيل أبنائهم في أوقات معينه
عمر ولدي ٦سنوات لديه إعاقة حركية ناتجة عن ضعف في أعصاب الجزء السفلي من الحبل الشوكي والذي نتج عنه عدم القدرة على المشي بدون مساعدة كما تأثرت بعض الأعضاء الداخلية كالمثانة والقولون مما ترتب على ذلك عمل القسطرة كل ٤ساعات يوميا بالإضافة إلى إعطائه الملينات من أدوية وحقن شرجية بالإضافة إلى العلاج الطبيعي وكل هذا يتطلب الوقت مني كام لرعاية إبني المعاق والساعتين رعاية من حق كل معاق يحمل بطاقة المعاقين. فهذه البطاقة لا تعطى لأي شخص معاق إلا بعد تقديم التقارير التي توضح بأنه معاق ويستحق هذه البطاقة.
يحتاج الكفيف لساعتي الرعايه خصوصا انه يعتمد على الاخرين في المواصلات ..وان تكون هناك مرونه في التوزيع ..الله العوين يااصحاب الاعمال اتقوا الله في هذه الفئه ارحموا ذو الاعاقات جميعهم
يجب تطبيق قانون الساعتين لذوي الإحتياجات الخاصة ومن يرعاهم فهي من ابسط حقوقهم .. كل ذوي إحتياجات خاصة يحتاجها دون وضع شروط وضوابط