لم يتمكن وزير الخارجية الألماني فرانك-فالتر شتاينماير من انتزاع تعهد من نظيره الروسي سيرجي لافروف بالهدنة في حلب لإدخال المساعدات الإنسانية للمدنيين.
وفي ختام محادثاتهما في مدينة يكاترينبورج الروسية اليوم الاثنين (15 اغسطس / آب 2016)، أشار لافروف إلى المبادرات الروسية الحالية، والتي تتعلق بتوفير أربعة ممرات لفرار المدنيين من المدينة السورية المحاصرة ووقف إطلاق النار لمدة ثلاث ساعات يوميا.
ومن جانبه، قال شتاينماير: "الوضع الإنساني في حلب كارثي. لا يمكن ولا ينبغي استمرار الوضع على هذا النحو... لا زلت أرى أن ثلاث ساعات (لوقف إطلاق النار) في اليوم ليست كافية".
وأضاف شتاينماير أن توفير ممرات لفرار المواطنين من المدينة ليس كافيا أيضا، مؤكدا ضرورة توفير ممرات آمنة لإدخال المساعدات أو إلقائها من الجو في حالة الضرورة.
وذكر شتاينماير أن من الأنباء الإيجابية التي خرج بها من محادثاته مع لافروف إجراء مشاورات بين الولايات المتحدة وروسيا حول عملية إنسانية لإغاثة المدنيين في حلب.
وأجرى الوزيران محادثات حول الأزمة الأوكرانية أيضا.
روسيا أم الجذب قالت قبل أشهر أنها سحبت قواتها من سوريا، اشوف الحين رجعوا!
تركيز روسيا على تخليص حلب من الارهابيين و عدم ثقتهم بما يوزع فالمساعدات لان سبق و تم كشف صناديق مساعدات تحوي اسلحه فالعراق
5
كالعاده الإسطوانه المشروخه الروس في أفغانستان ، حتى ولو سلمنا جدلا بأن ادعاءكم بأن الروس فشلوا في أفغانستان ، من هزمهم ؟ كان هناك أمراء الحرب الشرسين ك حكمتيار و شاه مسعود وآخرين وذلك الوقت لم يلد أحبابك طالبان والقاعده ..الآن من في سوريا ؟ علوش وكلوش وعربانك الجبناء.
نتمنى أن روس ينذلون فى سوريا أكثر ما انذلو فى أفغانستان ظاهر أن هم ما تعلمو درس من افغانستان يحتاجون يسوون لهم رفرشمنت
المشروع الإستعماري الروسي سيفشل في سوريا. اليوم ليس هناك معتدل و متشدد، اليوم كل يجاهد ضد الروس المحتلين المعتدين.
غرور الروس في سوريا يذكرني بغرور الأمريكان عندما احتلوا العراق في عام 2003! دعوهم قليلا..
ليسوا ارهابيين يا لافروف.....