عبّر عدد من أولياء أمور ذوي إعاقة، عن رفضهم لما اعتبروه «تقسيماً» للمعاقين في منح ساعتي الرعاية للمعاقين أو ذويهم، وفق ما أقره قانون رقم (59) لسنة 2014، مشددين على أن هاتين الساعتين حق لكل من يحمل بطاقة معاق في البحرين. وقال رئيس الجمعية البحرينية لمتلازمة داون، محمد المناعي، إنهم دشنوا عريضة إلكترونية عبر برنامج التواصل «واتساب»، أكدوا خلالها مطالبتهم بتفعيل قانون منح ساعتي الرعاية لجميع حاملي بطاقة المعاق، مشيراً إلى أن العريضة تضم أكثر من 256 شخصاً.
الوسط - علي الموسوي
عبّر عدد من أولياء أمور ذوي إعاقة، عن رفضهم لما اعتبروه «تقسيماً» للمعاقين في منح ساعتي الرعاية للمعاقين أو ذويهم، وفق ما أقره قانون رقم (59) لسنة 2014، مشددين على أن هاتين الساعتين حق لكل من يحمل بطاقة معاق في البحرين.
وفي حديثهم إلى «الوسط»، ناشد أولياء أمور ذوي الإعاقة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، أن يوجه المعنيين إلى تفعيل هذا القانون، وهو الأمر الذي سيدخل الفرحة والسعادة في نفوس المعاقين وذويهم.
وقال رئيس الجمعية البحرينية لمتلازمة داون، محمد المناعي، إنهم دشنوا عريضة إلكترونية عبر برنامج التواصل «واتس أب»، أكدوا خلالها مطالبتهم بتفعيل قانون منح ساعتي الرعاية لجميع حاملي بطاقة المعاق، مشيراً إلى أن العريضة تضم أكثر من 256 شخصاً.
ورأى المناعي أن منح بطاقة المعاق يعد دليلاً ومستنداً قانونيّاً يثبت أن حاملها معاق، لافتاً إلى أن الحصول على هذه البطاقة يتطلب جهداً كبيراً، إذ «تدوخ الدوختين» حتى تحصل عليها، وتمرّ بمراحل وفحوصات وإجراءات لإثبات أن حاملها معاق فعلاً.
ورفض وضع أية شروط وضوابط جديدة، تجعل ذوي الإعاقة أو أهاليهم الدخول في طريق جديد من المتاعب وبذل الجهد، مؤكداً أن الحق لا يتجزأ.
وأردف قائلاً: «نحن لا نتحدث عن أجيال حالية، بل عن أجيال مقبلة، ولذلك لابد من تمهيد الأرضية المناسبة لهذه الأجيال... ونحن نستغرب القول إن منح ساعتي الرعاية لجميع المعاقين سيسهم في تقليل الإنتاج في الشركات والجهات الحكومية».
وتابع «نحن لا نطلب شيئاً من القمر، بل إعطاء جميع المعاقين حقاً أقره قانون واضح وصريح، ولا نصر على هذا الطلب لمصالح شخصية أو فئوية، ولذلك يجب تفعيل القانون وفق ما أقره جلالة الملك».
من جانبه، قال رئيس جمعية التوحديين البحرينية، أحمد عبدالحسن، إن حق الحصول على ساعتي الرعاية لا يتجزأ، ولا يمكن تقسيم المعاقين بين مستحق وغير مستحق، إذ إن القانون منح هذا الحق لكل معاق، بحسب قوله.
وأكد أن وضع ضوابط وشروط وتجزئة المعاقين وتقسيمهم، يسهم في التمييز بين المعاقين، في الوقت الذي يجرم الدستور البحريني التمييز بين المواطنين.
وقال: «الموظف الذي سيجلس خلف مكتبه في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لوضع الضوابط والشروط، يجب أن يكون أباً لطفل معاق، حتى يتمكن من إدراك مدى الحاجة لهاتين الساعتين».
وشدد على ضرورة أن تستشير الوزارة جميع الجمعيات المعنية بالإعاقة، وتستمع لجميع الآراء، لا أن تعتمد وجهة نظر واحدة.
وأضاف «مطلبنا ليس سياسيّاً، بل اجتماعي أسري، وجلالة الملك منح هذا الحق وفق قانون صادق عليه وأصدره في العام 2014، وهذا يعكس أهمية هذا الأمر بالنسبة للمعاقين».
وأردف «هذا الحق ليس كعكة حتى توزع وتجزأ، بل يجب أن يعطى للجميع، وتصنيف المعاقين سيدخلنا في متاهات».
وخلص إلى أن «قضيتنا إنسانية معنية بالإعاقة، ولا نقبل تسييسها أو تحويرها، بل نرفض تماماً تبني قضيتنا من قبل أية جهة، نحن معنيون بقضيتنا ونتبناها، وأي شخص سياسي يحاول الدخول بيننا يلقى الرفض والمنع».
من جانبها، قالت المواطنة (أم كوثر) وهي أم لطفلة مصابة بمرض متلازمة داون، إن معاناة ذوي الإعاقة لا يشعر بها إلا من يعيش معهم، مشددة على حاجة أولياء الأمور لساعتي الرعاية المقرتين وفق القانون.
وذكرت أن وضع ضوابط وشروط للساعتين، سيزيد من سلطة المسئولين في الجهات الحكومية والخاصة على أولياء الأمور، مضيفة «في الوقت الذي تتحدث فيه الشركات الخاصة عن المسئولية الاجتماعية، نراها لا تراعي حق أولياء أمور ذوي الإعاقة في الحصول على ساعتي رعاية مقرتين قانوناً».
من جانبها قالت أم لبنت من ذوي الإعاقة، إنها سعت للحصول على ساعتي الرعاية من الجهة الحكومية التي تعمل فيها، ووجهت خطاباً للإدارة المعنية، إلا أنها ومنذ عام ونصف العام، تنتظر الضوابط والشروط التي ذكرتها الإدارة في خطاب رسمي لها.
ووفقاً للخطاب، فإن «وزارة التنمية الاجتماعية (سابقاً) وبحسب الاختصاصات المنوطة بالوزارة وفق هذا القانون، تقوم حاليّاً باتخاذ الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المعنية ومنها ديوان الخدمة المدنية، لإصدار قرار يوضح الشروط والضوابط المتعلقة بمنح هاتين الساعتين، حيث يمكن النظر في تلك الحالات بحسب الشروط والضوابط والإجراءات التي ستصدر بموجب هذا القرار».
أما المواطنة صفاء حسن، فتؤكد أن المعاناة مع ذوي الإعاقة من الإناث، أكثر من الذكور، وذلك لاعتبارات طبيعة الأنثى وظروفها.
وفي تأكيدها على حاجة ولي الأمر لساعتي الرعاية، أشارت إلى أن الأم تسهر طوال الليل لترعى أولادها، وبالتالي تحتاج إلى ساعتي راحة من العمل تعوّضها عن الجهد الذي تبذله مع أبنائها المعاقين.
العدد 5090 - السبت 13 أغسطس 2016م الموافق 10 ذي القعدة 1437هـ
السلام عليكم شلون اقدر احصل البطاقة
بدون ضوابط ...طبقوا القانون ابناءنا بأمس الحاجه لها ..اطفال ليس لهم الا الله واحدى الوالدين بسبب طلاق او وفاه .....فلا تظلموا من لا معين لهم الا الله ..حسبي الله ونعم الوكيل ...
هذي الساعتان تعني لنا الكثير نحن أولياء امور ذوي الاحتياجات الخاصة ،، وكل مانعانية من تعب جسدي ونفسي لن يشعر به شخص إلا اذا وضع مكانا .. والله المعافي والشافي
فهيا طبقوا المرسوم على الكل فلا تماطلوا أكثر من ذلك..
أين نحن وأين النظم المتحضرة
يتسائل المرء أين نحن من الدول المتحضرة التي حمت هذه الفئة ؟
فمع ان القانون واضح كالشمس في رابعة النهار بأحقية ذوي الاحتياجات الخاصة او قريبهم من الدرجة الاولى بساعتي رعاية إلا أن اجهزة الدول تُمارس التسويف في تطبيق هذا القانون ، وكأنها ترسل رسالة مفادها " إن لم نسوف ونعرق تطبيق هذا القانون فلسنا بأجهزة دولة في العالم الثالث يشهد لنا الداني والقاصي بقدراتنا الهائلة في التلاعب بحقوق الانسان ومن بينهم هذه الفئة المغلوب على امرها"
بإختصار، نبي نعيش الحظة يطبق فيها القانون
بدون التلاعب فيه
هذي الساعتان تعني لنا الكثير نحن أولياء امور ذوي الاحتياجات الخاصة ،، وكل مانعانية من تعب جسدي ونفسي لن يشعر به شخص إلا اذا وضع مكانا .. والله المعافي والشافي ..
بدون هذي الساعتان سيكون مواصلة العمل شي متعب لنا وقد يؤدي إلى عدم قدرتنا رعاية ابناءنا بالطريقة الصحية لهم
كمية اذلال غير محتملة ساعتين ماهي الا شيء بسيط مقارنة بالمعاناة والحاجة
يستحقون وكفى
هذا ابتلاء من الله وقع عليهم ينبغي النظر لهم بنظر الرحمة فهذا حق لهم حتى يستطيعوا مواصلة حياتهم بشكل أيسر فمن لا يرحم لا يرحم
أتمنى ان تقر بأسرع وقت الساعتين لمن لديهم ذوي الإحتياجات الخاصة للمساهمة في توفير عناية أفضل لهم و جعله الله في ميزان أعمال كل مطالب بحقهم بالعناية ????
نحن أولياء أمور طفلة معاقه ونحتاج لتفعيل هذا القرار الملكي الساعتان ياحكومتنا الرشيدة نتمنى أن يتدخل رئيس الوزراء حفظه الله ورعاة ويرسم البسمة لكل من يحمل بطاقة معاق وذويهم .. كل الشكر والتقدير لصحيفة الوسط على الاهتمام الكبير وكذالك الدكتور محمد المناعي وانتم أولياء الأمور وكل من تعاطف معنا بارك الله لكم جميع .
فارجو الاسراع في نيل الساعتين بدون قيود ولا شروط توضع لها...
فالاسر المعاقين في حاجة لها....
ارحموا من بالارض ...
ساعتي رعاية حق لكل حامل بطاقة إعاقة و ولي أمره ونحن نطالب به لأجلهم لاجل ابنائنا ذوي الإعاقة فكن سندا لهم
لابد من مد يد العون لاهالي ذوي الاحتياجات هم في امس الحاجه
لشعور بمدي معناتهم مع اولادهم طول الوقت وكل وقت
وليس ساعتين رفقا بهم
فعلا عني شخصياً.. أنا أم لطفل معاق يحتاج لساعتي الرعاية مني فلذلك أنا بحاجة ماسة جدا لاهاتين الساعتين
نحن أولياء أمور ذوي الاعاقة نناشد جلالة الملك حفظه الله بتطبيق فعلي لقرار ساعتين العناية لجميع من يحمل بطاقة معاق دون شروط وضوابط وذلك لما يعانيه الأهل من صعوبات فليكن التطبيق سريع
وكلنا أمل بأنكم سباقون للخير
لا نستطيع الإنتظار أكثر...كل يوم نأمل في تفعيل القانون بدون جدوى...نطالب بتدخل صاحب السمو رئيس الوزراء لحل هذه المعضلة...
نرجو تطبيق القانون فهو اقل واجب لهذه الفئة وعائلاتهم
انا ام لطفل متلازمة داون ارسله للمدرسة في مواصلات خاصة حيث يخرج من المنزل الساعة 5صباحا ويرجع الساعة 3مساء وغير ذلك يرجع الى المنزل في حالة يرثه لها فيكون متعب وفيه اثار ضرب وعض ولانه لايستطيع الكلام لايمكننا معرفة الجاني، وهذا ما يحدث لطفلي بسبب عدم اعطائي فرصة لخروج من عملي لاصطحابه الى البيت او المدرسة
فان الساعتين الذي اقرها القانون تساعدني على مشكلتي هذه
ورغم ذلك لم احصل عليها
احنا مجموعة اولياء امر ذو الاحتياجات الخاصة مطالبنا بسيطة وهذي حق من حقوقنا كلها ساعتين ومراكز قريبه من مكانا وإعطاء الامان لأبنائنا من بعدنا
حق واجب لجميع ذوي المعاقين لما يحتاجه المعاق من مجهود ومتابعة مضاعفة عن سائرهم من الناس ..
انا ابني مصاب التوحد مل سائق يوم واحد يوصله يقول خذ ابنك لا اريده حركي زايد اخاف على الاطفال و على نفسي يرفضون توصيله لكن ايضا لا يتكلم ولا يعرف التعبير لو ضربه السائق او اعتدى عليه طفلي ....مدرسه اردني اعتدى عليه وكسر ضرسه لم يتكلم ابني حسبي الله ونعم الوكيل انا محتاج الساعتين كل يوم احصل اهانات في وزارة البلديات كل يمنون علي
هل تطبيق القانون/ القرار باستحقاق الساعتين لن يضر أو يقلص أو يكون هناك عزوف عن توظيف المعاقين أو أولياء أمورهم ؟ خاصة أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة ؟ هل توجد ضمانات ؟
نطالب ونناشد رئيس الوزراء في النضر في امرنا وامر اطفالنا المعاقين والرفق بينا وبهم والتسريع في اقرار تفعيل الساعتين خلاص تعبنا واحنا انقول ونبرر ونشرح ماتسوا علينا لابنا ضغط نفسي واذلال بعد اطالب وطالب واطالب في تفعيل الساعتين
تخيلني وأنا أذهب للعمل وزوجي في نوبة عمل كذلك وابني المعاق في يد خادمة. تفعل به ما تشاء حسب ضميرها. أي قلب ذلك الذي يحتمل كل هذا القلق في العمل ويستطيع الإنجاز بفاعلية؟ بدل أن نطالب بتوفير ما يقينا شر هذا الإذلال. بدل أن نمنح مخصصات شهرية لظروفنا القاسية التي تضطرنا للعمل وترك أولادنا تستكثرون علينا ساعتين من الزمن؟ ما لكم كيف تحكمون! لنا الله ولكم أعمالكم ونياتكم ! حسبنا الله ونعم الوكيل
البعض ممن أنعم الله عليه ينادي بعدم الحاجة لساعتي الرعاية. إذا كانت لديك زوجة لا تعمل أو كنت ميسور الحال ووفرت خادمًا لابنك المعاق. أو كنت غير ذلك لكنك معافى ولا تعاني من آلام ظهرك وركبك ومفاصلك أو طول دوامك وعملك لساعات إضافية من أجل لقمة العيش فلا تقس على نفسك لتحرم الآلاف على ما ترى في نفسك من عدم الحاجة. أو أقلها فلتصمت وتدع الخلق للخالق. عجبي من استيقاظكم المتأخر على مسألة الضوابط والشروط. القانون صدر من 2014 أين كنتم؟ أم آلامكم وأزعجكم الآن أن تروا الناس قد طالبت بحقوقها بعد غفلة؟! الرحمة!
سؤالي هو: ألا يحتاج المعاقون إلى رعاية خاصة تفوق أقرانهم من الأصحاء حتى وإن كانت إعاقاتهم بسيطة؟ أنتم ترون الإعاقة السمعية أو البصرية أو الأطياف البسيطة من التوحد والتخلف الذهني البسيط مجرد إعاقات بسيطة لا يحتاج معها أولياء أمورهم للمساعدة أو ساعتين نص بهما القانون ووصفهما بالاساس بساعتي راحة. وأنا أقول لكم جربوا !! تمنوا لأولادكم ذلك إن كنتم صادقين..لتعلموا أي راحة تحتاجون وأي ألم تكابدون. عجبي ممن يجرب ألم رعاية المعاق ثم يتشدّق بعدم حاجته. ربما تكون مقتدرًا وهناك من يخدمه غيرك أما نحن ففقراء
نتعرض للاذلال والاهانه ونحن نستصدر بطاقة اعاقه او نطالب بمعينات مثل سماعه او كرسي متحرك وننتضر شهور للحصول عليها ولانجد من يهتم بأطفالنا او يرعاهم
نذهب للعمل ونحن في قلق من سيطعمه كيف سيقضي حاجته هل يتعرض لخطر وكثير من الامور التي قد تأثر على انتاجيتنا نذهب للعمل مرات كثيره تملأنا الدموع لأننا نترك فلذات كبدنا بدون شخص موثوق يرعاهم
يامن تستكثر علينا ساعتين رعايه وهبك الله نعمه اشكرها عليها كما نحن نشكر الله على ابتلائنا فهم هبة الله
كن عونا لنا وقل خيرا وادعم ذوي المعاقين لتخفيف معاناتهم
لقد حرمت ابني من جلسات العلاج الطبيعي بسبب عملي .. تطورت حالته وزادت قدمه سوءًا وكل ذلك لأني لا أستطيع الاستئذان في كل مرة. والجدول الدراسي لا يمكن تعديله لكل مرة حسب موعد الجلسة. ومن جهة أخرى أنا بحاجة ماسة للوظيفة. حيرتي كبيرة . اتقوا الله فينا. بدلاً من بحث الضوابط ابحثوا حالاتنا وساعدونا. نشعر بأن عملكم يتجه لسلبنا حقنا وليس لمساعدتنا. ها أنتم مستعدون لوضع العراقيل أمام حق مكفول لكن من منكم مستعد لدراسة حالة أسرة لديها طفل معاق وبحاجة لأكثر من ساعتي الرعاية كتغيير طبيعة العمل مثلاً؟
انتي معلمه
الله يساااعدج
اشكالج اللي يستحقون التخفيف
بدال هالمقعدين بالاداره لا شغله ولا مشغل أنا يالصاحيه واعيالي الحمد للخ بنفطس من شغل التدريس الله يعينج
السلام عليكم
ساعتي الرعاية اقل شئ ممكن تقدم للمعاق او لذويه فهي تعني الكثير للطرفين اسال مجرب
تعبنا والله ولدنا فيه توحد وتعب جدا تحمل المسؤولية اقل شي نحصل هالساعتين لمساعدتنا في رعاية ابننا
لو لم يكن هناك عناء وتعب لاولياء امور ذوي الاحتياجات الخاصة لما تعنوا لطلب هذه الساعتين برغم الاذلال الذي يلاقونه من الجهات المعنيه.
وفق القانون رقم 59 لسنة 2014 الذي ينص على اعطاء ذوي الاحتياجات الخاصة ومن يرعاهم ساعتين رعاية، وهو حق لهم تكفله الدولة. لما هذه التعقيدات
ضغط نفسي و جسدي غير طبيعي و كيف تستكثر علينا هذه الساعيتين و التي كنا ندعو لمانحينا اياها بالخير
يجب وضع حالنا في الاعتبار و جزاكم اللله خير
لا احد يعلم بوضع المعاق واحتياجاته حتى لو اعتبرتموها بسيطه فهي تنطوي على الكثير من الحاجات المعاق نفسه يعرف انه يحتاج من يعينه لابسط الامور وقضاء حاجته واكله ومثل الكفيف يحتاج من يقوده الى مكان عمله الى دورة المياه . الاصم يحتاج من يساعده ليفهم غيره واذا كان بعمر صغير يحتاج للذهاب للتأهيل فمن يوصله
معاهد التأهيل تعمل ل 4 ساعات..لايسمح لنا بالاستأذان لارجاعهم ولانريد فقد اطفالنا تخيل ان تترك طفل يستخدم سماعه في باص اطفال وتنطفيء السماعه فلا يسمعهم ينادونه ويبقى في الباص لا احد يعلم عنه مامصيره؟
كل الشكر لدكتور محمد و جريدة الوسط لنقل معاناتنا ..اين انتم يا مسؤليين ؟اين القلوب الرحيمة ؟اتستكثرون عليها هاتين الساعتين . ام لطفلين من ذوي الاحتياجات الخاصة(شلل دماغي)
أنا أم عاملة وأعاني الكثير وحتى الساعتين لا تكفيني لأني أقضيها في إتمام أعمالي المتراكمة.. وكأنهم منحوها لي وليس لرعاية ابني.. أردت التقديم للتقاعد المبكر لكي أتفرغ لرعايته ولكني فوجئت بأني سأحصل على 40% فقط.. أي ما يعادل 200 دينار .. وهي بالضبط ما أضع عليه ال 100 دينار الممنوحة لابني من وزارة التنمية لأسلمها كرسوم للمركز الخاص الذي سجلته فيه. ناهيك عن حاجته لمبالغ كبيرة من أجل طعام الحمية والأدوية والمكملات وجلسات العلاج الطبيعي.. ماذا نفعل بالله عليكم؟ نحن نموت في اليوم ألف مرة وأنتم تتحججون.
من لا يجد نفسه محتاجًا لساعتي الرعاية عليه أن لا يتكلم باسم الجميع..فغيره يحتاج لأكثر من الساعتين. خصوصًا من لديه أكثر من طفل معاق. ثلاث سنوات وأنتم تبحثون فيوالضوابط. ألم تنتهوا؟ أعلنوا ضوابطكم لنرى ما هي .. دعونا نفهم ونرى أتنطبق علينا أم لا.. ضوابط ضوابط شروط شروط.. طيب أعلونها واعملوا بها لنرى. تعبنا من الكلام والتسويف
عندما قدمنا للحصول على ساعتي الرعاية هلكونا وكأننا في تحقيق بوليسي..لدرجة أني ذهبت بالأوراق الثبوتية والتقارير واذلعت عليها اللجنة ولم تكتف بذلك بل أجبرتني على العودة حاملة ابني المعاق للتأكد من حالته.. أوراق وتقارير رسمية ورؤية عينية للمعاق..عن أي ضوابط أخرى تتكلمون إذًا ؟؟؟؟ أم هي مجرد مصطلحات تتلاعبون بها لتعطيل القانون. ثم ألم تكفكم ثلاث سنوات لوضع ضوابط لا تحتاج لثلاث ساعات؟ لا تضحكوا على ذقوننا.. هذا حق مكفول لنا وتأكدتم من ذلك فافعلوا ما عليكم وكفى ..لقد أشبعتمونا إذلالاً..
لو سمحتون شلون اقدر اطلع بطاقة اعاقة لولدي وما هي الاجراءات المتبعه لاصدارها .لان ولدي اصيب باعاقة منذ فتره بتاكل مفصل الحوض جراء مضاعفات مرض السكلر .
افيدوني رحمه الله والديكم
روحي مركز خدمات المعاقين في عالى تقريبا مقابل أسواق الحلي هناك يصدرون البطاقة وودي وياش كل المستندات الطبية والبطاقات الذكية للأسرة أهم شي يكون التقرير الطبي من السلمانية وصورة شخصية خلفية بيضة للمريض وشهادة الميلاد أتمنى ما نسيت شي بعد
مشكوره اختي رحمه الله والديش
اذا يمشون 100دينار مايحتاج مستندات موجود اسمه في الكمبيوتر بس يبون البطاقه الشخصيه اصليه كل دقيقه يعطونك... هذا البطاقه .. انا قلت ابدئو التخفيض في الوزارت البطاقه والجواز تذكرة شركة طيران الخليج مب قطاع الخاص كم مكان مستشفى الهلال والجزيره ... انزين وين مستشفى العسكري طب الخاص وين مستشفى الملك حمد الطب الخاص تبون من الناس ولا تبتدون لوب شيء عندكم
الرجاء تجبيق قانون ساعتي الرعايا المنصوص من ملك البلاد دون شروط وقيود ...كفايه عذابات
اشيد و بقوة على اخواتي و اخواني في تحقيق جزء بسيط يكفل لنا حقوقنا وهي ساعتي رعاية لابنائنا الذين يكبرون امام أعيننا و نحن في نعتصر ألما و حسرة
نريد ونطالب تفعيل الساعتين وبأسرع وقت ف المدارس على الابواب فنحنن نعاني الامرين انضرو لينا ياحكومه وياجماعه ويامسؤلين ورحمو بلحال
نشكر جريدة الوسط للاهتمام وكل يقف في جانبنا للحصول على حقنا في الحصول على ساعتين رعاية، ونتمنى من الله والمسؤولين الأسرع في تنفيذ المرسوم الملكي في منح كل من يحمل بطاقة معاق حقه في ساعتين الرعاية وخصوصا المدرسة ستفتح أبوابها في الشهر المقبل مما يزيد الضغوط على أولياء الأمور المعاقين.
نحن اولياء امور معاقين نطالب بساعتي الرعاايه وبشدة حسو فيني ارجوكم وبمعاناتنا مع اطفالنا المعاقين
حق اقرته له المملكة فلم يسلب منه؟؟ كل معاق لابد ان يحصل على كل حقوقه بدون ضوابط
جمعية اولياء الامور واصدقائهم لا تمثلنا نحن والياء الامور ونطالب بحلها
نريد تطبيق ساعتيين الرعاية بدون شروط فالمعاق معاق وبشكل مستعجل لانه ظروفنا صعبة جدا ونطالب بزيادة المخصص التكاليف في المراكز مرتفقعه جدا وقوائم الانتظار في المراكز المدعومة متاخرة جدا رقم ولدي في الانتطار 451 في ويين احنه عايشين
اذا كنت ماتحتاجها فاحترم شعور الاخريين ومعاناتهم واذا منحت في المستقبل الساعتيين تقدر ترفضها دامك مضبط امورك ولاتتكلم عن كل المعاقيين واهلهم واللي يعانونه اتكلم عن نفسك فقط وهاذا ماتفعله الان
نحن اهالي ذوي الاحتياجات الخاصة نطالب بتفعيل ساعتي الرعاية لكل حامل بطاقة معاق.
اضم صوتي معك
اسغنيت عن وضيفتي مع اني كنت بأمس الحاجه اليها لرعاية ابنتي المريضه