طالب مواطنون من أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة بـ «تطبيق قانون رقم (59) للعام 2014» (ساعتا عناية) التي أمر بها عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ولم يتم العمل بها حتى الآن، مطالبين بتشكيل لجان تحقيق لعدم تطبيق القرار من قبل وزارات الدولة والقطاع الخاص.
كما دعوا إلى معاقبة كل من يقوم بفصل الموظف من المعاقين أو أهليهم بسبب المطالبة بحقه، وتوفير الوحدة السكنية لتتناسب مع الوضع الصحي للمريض، وزيادة مخصص الإعاقة المقدر حاليّاً بـ 100 دينار، وتوفير العلاج في الخارج، وتوفير مربية وأجهزة طبية، وبيئة تعليم مهيأة لهم من مرافق لمساعدتهم في التنقل في المدرسة.
وفي موضوع «إذلال المعاق وأهله» في قسم «رسائل القراء» يوم الجمعة (5 أغسطس/ آب 2016)، قال أحد المواطنين: «أنا والد لطفل معاق إعاقة حركية أعاني ووالدته الكثير، فنحن نسكن في الطابق الثالث «طلعت روحنا واحنه انزله وانصعده السلم» لذهابه إلى المدرسة أو أي مشوار غير ذلك، الصحة رفضت علاج ابني في الخارج مع العلم أن علاجه متوافر هناك».
وقال مواطن آخر: «أنا ولدي عمره عشر سنوات، وكل يوم احمله ثلاثة طوابق بالله هذي عيشة؟! والله صعب جدّاً جدّا».
ووجه مواطن آخر رسالة إلى كل من يهمه الامر طالباً فيها: «انظروا بعين الانسانية لا بالعين المادية، فالمجتمع المادي لن ينهض أبدا الا على اساس انصاف هؤلاء المحتاجين».
وذكرت أم مسئولة عن طفل يعاني من التخلف العقلي المتوسط أنها قدمت استقالتها من شركة خاصة لطول فترة الدوام، والآن تعمل في مؤسسة تعليمية خاصة، وأضافت «أخاف عند مطالبتي بالساعتين أن أتعرض للتسريح من الوظيفة».
فيما ضمت أم لبنت سريرية صوتها إلى قرار»الساعتين حقي»، قائلة: «ابنتي تعاني منذ تسع سنوات من حادث سيارة وهي جامعية ولديها الحزام الأسود في التكوا ندو، فقدت الحركة وفقدت النطق، وهي تحتاج الآن إلى علاج طبيعي ورعاية».
هذا، وشكا بعض أولياء الأمور من مسئولي العمل والمؤسسات، إذ قال أحدهم: «بعض المسئولين يرفضون خروج الأب والأم من العمل لأخذ الطفل من مكان الدراسة»، بينما أضاف ولي أمر آخر»بعض المؤسسات التي مررنا عليها للمطالبة بهذا الحق لم نلق الا التوبيخ واستصغار مشكلتنا التي نعاني منها». وذكر آخر «بعد معاناة ورسالة لمسئوليَّ قاموا بإعطائي نصف ساعة فقط لتوصيل ابني ولمدة ستة اشهر فقط، لا أعلم ماذا سأفعل عند انتهاء هذه المدة».
وأشار أب معلم من ذوي الاحتياجات الخاصة: «نحن المعلمين يتم استثناؤنا من المكافآت والحوافز لكثرة خروجنا للمواعيد»، في حين تمنى مواطن آخر أن يتم إعطاؤه هذا الحق لمغادرة العمل من دون منة من أحد لحفظ كرامته: «الموظف حاليّاً في حالة التكرم عليه بالساعتين يغادر الادارة وكأنه مقترف خطيئة».
من جانبها، شكت موظفة في وزارة الصحة لديها بطاقة معاق: «إلى الان اخذت الساعتين لمدة 7 أشهر فقط ومنذ شهر رمضان خبرتني الإدارة بمنعي من الساعتين وبدون اي قرار مكتوب».
في حين وجد آخرون مساحة للتعبير عن معاناتهم وهمومهم قائلين :»الذي نعانيه نحن أولياء الأمور في تربيتنا لأبنائنا لا يحسه إلا من عاش الوضع نفسه، مهما وصفنا للغير الوضع».
و في الموضوع نفسه قالت مواطنة مقهورة:»نحن نعاني من ظروف قاسية ومحرجة لا يعلم بها الا الله، نحن نعاني بصمت حتى لا نجرح كبرياء انسانيتنا، نعاني من ظلم المجتمع وقهر المرض، ولا أحد يشعر بنا، نحن أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة حياتنا ليست عادية».
فيما قالت مواطنة أخرى: «انني بعض الاحيان اذهب للعمل دون نوم في الليل بسبب حالة ابنتي».
و في وصفٍ للمعاناة قالت معلمة نظام الفصل ووالدة طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة (شلل دماغي): «ابنتي أصابها نقص اكسجين اثناء الولادة ما اثر عليها جسديّاً وحركيّاً وعقليّاً، فهي لا تتكلم ولا تقوم بأي عمل لها لوحدها حيث إنها معتمدة عليَّ بشكل كبير، فالماء تشربه بـ (المرضعة)، وتأخذ وقتاً طويلاً لتشرب؛ لأن عضلات المضغ عندها ضعيفة، وأنا أقوم بإطعامها طعاماً ليناً مهروساً وبيدي؛ لأنها لا تريد الملعقة، وانا ادخلها الحمام وهي تسهر في الليل وتصاحبها تشنجات وترجيع ويلحق بها هبوط في مستوى السكر».
و أشار مواطن آخر: «ابني لديه شلل دماغي لا أستطيع يوميّاً أخذه إلى المستشفى في الفترة الصباحية، ولا أستطيع الدفع للمستشفيات الخاصة».
فيما قالت والدة لمصابة بمتلازمة داون اضطررت إلى التقاعد لرعايتها: «أسكن في مدينة حمد، وكنت اعمل في مدرسة الدير، ولكم أن تتصوروا مدى المعاناة وطول المسافة».
وأضافت والدة طفلة مصابة بشلل دماغي وصرع: «ابنتي لا تستطيع قضاء حاجتها بدون مساعدة وكذلك لبس ملابسها، كما انها تعاني من عدم توازن اثناء المشي، وبذلك تتطلب مساعدة اثناء تحركها، وأخاف أن أضع لها مربية، إذ ممكن أن تسيء تعاملها؛ لأنها لا تستطيع التعبير».
وتابع آخر «أين وزارة العمل والتنمية الاجتماعية منذ 2014 إلى الآن من تطبيق المرسوم الملكي... وهي الوزارة المعنية بذوي الإعاقة في مملكتنا الحبيبة».
وفي تساؤل لمواطن آخر: «أين المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان من هذه الفئة المغلوب على أمرها؟».
وتعليقاً على المبلغ المخصص، قال مواطن: «سمعت أنهم يتسلمون 100 دينار شهريّاً... الظاهر من قرر المبلغ يعيش في القمر!».
وقال مواطن: «نطالب بتشكيل لجان تحقيق لعدم تطبيق القرار من قبل وزارات الدولة والقطاع الخاص».
فيما وجه المواطن تساؤلاته عن عدم إعطاء مرضى التصلب المتعدد بطاقة إعاقة على رغم مرورهم بانتكاسات صحية يحتاجون خلالها إلى عكاز أو كرسي متحرك أو ملازمة المنزل: «موظفات المراكز الاجتماعية يشوفون المريض يمشي وما يعترفون بالتقرير الطبي ينتظرون المريض يموت عشان يعترفون».
العدد 5086 - الثلثاء 09 أغسطس 2016م الموافق 06 ذي القعدة 1437هـ
المحافظة على ارواح ابناء عائلات المعاقين اكبر واثمن واغلى على الوطن من منحهم ساعتان عناية ؛ هذا جوابنا على من يشيع موضوع الانتاجية ؛ اما عن عزوف الوزارات في تشغيل اولياء امور المعاقين اذا طبق القانون؛ فنقول ان هذا الكلام تصريح علني بالتمييز يمكن محاسبة أي شخص يصرح به. الحقوق يجب ان تعطى كاملة لهذه العائلات التي عاشت ايام لا يعلم شدتها الا الله. حان الوقت لهذا العائلات التي نفتخر ان تعيش بيننا ؛ فهي احد اسباب رحمة ربنا ببلدنا البحرين .. نحن معكم في جميع مطالبكم العادلة والتي كفلها القانون.
هذا حق من حقوق المعاق ،لما يتطلبه من رعاية مكثفة بمختلف انواع الاعاقات ..
كوني قريبه احدهم ، فعلا يستحق ولي الامر هذه الساعتين
نطالب بساعتي الرعاية لانها حق من حقوق أولياء أمور ذوي الاحتياجات الخاصة وهم بأمس الحاجة لها .. ونتمنى من الجهات المعنية النظر في الأمر .. ذوي الاحتياجات الخاصة بحاجة لوقفتكم
اضم صوتي لصوت أولياء الأمور و الأهالي الكرام الساعتين حق بسيط لدعم المعاق واهله
نطالب بساعتي الرعاية لانها حق من حقوق أولياء أمور ذوي الاحتياجات الخاصة وهم بأمس الحاجة لها .. ونتمنى من الجهات المعنية النظر في الأمر .. ذوي الاحتياجات الخاصة بحاجة لاهتمام خاص ووقت اطول للعناية
اي والله.. موظفات المركز الاجتماعي يشوفون التقرير الطبي وبعدين يطلبون ترجمة له. وبعد شهر نعطيهم مترجم ويقولون لا يستحق .. !! الله يعلم كيف نخلص كل هالاوراق والتقارير واحنا مرضى تصلب متعدد .. والجو الحار خطر علينا.
بالله عليكم لجنة تقييم الاعاقة تضم 10 اشخاص و3 منهم اطباء .. ما يوصل التقرير لهم. هذي القصة حقيقية وعشتها بنفسي. اليوم الموظفة قالت لي احنا ما نقبل اصابة بالمرض .. نقبل الاعاقة بس.
مرضى التصلب المتعدد ضحايا جهل المختصين بوزارة التنمية.. نطالب اللجنة بالنظر في احوالهم.
يحتاجون الدعم
انا أم لطفلين من ذوي الاحتياجات الخاصة (شلل دماغي)و أعمل معلمة، نحتاج لمد يد العون لمساعدتنا ..لا احد يشعر بنا من ضغوطات نفسية و جسدية لدرجة نذهب للعمل صباحا و نحن في غاية الإرهاق الناتج عن قيامنا لتجهيز ابنائي صباحا للذهاب الى مركز التأهيل ومن ضغط العمل الذي لا نراعي فيه من تربية صف و طابور و نصاب كامل أين الانسانية؟ فنحن نعيش حياة لا يعلمها الا الله ..
انا ام لطفل متلازمة داون واعمل ممرضة بنظام النوبات وهو في الحادية عشر من العمر وفقط ابتدأ من السنة الماضية بدأت اخذ الساعتين رعاية وقد ساعتين كثير في التفرغ لرعايته وتدريبه وتدريسه..ولم اكمل السنتين من تقديم الطلب وتم ايقافها من دون حتى خطاب نصي...من المسؤل عن هذا الامر..لم يكن عندي الوقت الكافي لرعاية طفلي منذو صغره وعندما تسنى لي الوقت الان بفضل الساعتين رعاية ..تم ايقافها ..اتمنى من المسؤولين الاسراع في تحديد مصيرنا...ابني بحاجة لرعايتي ..
كفاية ان الام تطلع للشغل وتترك بيتها وعيالها فما بالكم اذا كانوا ذو امراض مزمنة او ذوي احتياجات خاصة وهذا كله لخدمة الوطن وتوفير احتياجات عائلتها اوليس لها الحق في الساعتين؟؟؟؟؟ عجبا ياحكومة عجب اهذا تقديركم للمرأة!الام والاخت والزوجة والبنت؟
نحن اولياء امور نعاني مما لايعاني منه غيرنا .. ولله الحمد كل من رزق بنعمة من الله ولكن يجب على من لديهم القلب الرحيم ان يحسوو بما يعاني منه كل ولي امر يرعى شخص من ذوي الاحتياجات الخاصه.. الحياه جدا مختلفه وصعبه كلما كبر الطفل تزداد الصعوبات والاحتياجات ..نحن نطالب بتنفيذ قانون ساعتين من حقي.. وكما نطالب بالعنايه المشدده لهؤلاء الذين يعانون . نحن نواجه صعوبات حتى من قبل توفير المستلزمات الصحيه والعلاج الطبيعي والخ.. ابنائنا امانة لدينا ولدى المسؤلون عن رعايتهم..
شاكرين جهود الدكتور محمد المناعي
انا مدرسة عندي حالة من الاحتياجات الخاصة وحالتين مرضيتين أخريين تحتاجان لرعاية واهتمام كبير وهي السكر والسكري قدمت على اللجان الطبية والحين انتظر حالتي صعبة جدا .
نناشد من هذا المنبر إلى الاهتمام بذوي وأهل مرضى الاحتياجات الخاصة واعطاءهم حقوقهم وهي على الأقل ساعتي الرعاية ومراعاة ظروفهم في حالات الطوارئ . فلا أعتقد أن منهم من قد يستغل هاتين الساعتين استغلال سئ بل إنها سوف تشكل فارقا كبيرا .
ونناشد بشكل خاص رئيسة المجلس الأعلى للمرأة الشيخة سبيكة للنظر في ظروف المرأة التي لديها حالات رعاية خاصة
نطالب بتفعيل ساعتان رعايه من اجل استقرار اسري لذوي الاحتياجات الخاصه..ابني معاق لديه متلازمه بعنوان لورنس موون من اعراضها تخلف عقلي عمره 9 سنوات لا استطيع ان اغفل عنه ..قد يعرض نفسه للخطر بالخروج للشارع او الدخول للمطبخ..قلق يحيط بي وباسرتي ..الحمد لله
عندي حالة من ذوي الاحتياجات الخاصة قدمت على اللجان الطبية قالوا نعطيش تقاعد بحالة خاصة أنزين اني ما صدقت وافقت بس فكرت أن الراتب راح يقل لأقل من النص ومصاريف العلاج مرهقة فغيرت رأيي وقدمت على تخفيف نصاب أو إعفاء وصار ليي الحين انتظر 3 شهور لمتى بعد؟؟؟!!! .غير أن عندي حالتين مرضيتين مختلفتين حالة سكر وحالة سكري والثنتين لأطفال والتزامات العمل كثيرة وما في مراعاة للموظف وأدا طالبت باستئذان لمتابعة هذه الحالات في المستشفى لزم أخلص شغلي بعدين اطلع مما يشكل عبئ كبير علي وما اطلع إلا ميتة من التعب.
نطالب بساعتي الرعاية لانها حق من حقوقنا ولانا بحاجتها .. شكرا للويط على متابعتها ونشرها .. ونتمنى من الجهات المعنية النظر في امرنا .. ذوي الاحتياجات الخاصة بحاجة لوقفتكم
نناشد رئيس الوزراء بمحاسبة المسؤلين الذين يهمشون القرارات العليا كما نناشد وزارة التنمية بتفعيل القرار باسرع وقت دون اي قيد وشروط .يكفي دمعة الام المسكوبة من تعب وارهاق و معاناة ويكفي ضياع حقوق هذه الشريحة المستضعفه ل 3 سنوات وعزلها واحذروا من لايجد عليكم ناصرا الا الله.
نشكر جريدة الوسط على تبنيها قضيتنا وسنظل نطالب بحقوق ذوي الاعاقة حتى ينالو جميع حقوقهم وبالاخص ساعتي الرعاية
نطالب بساعتين الرعاية بدوووون شروط كل من يحمل بطاقة معاق له الحق تعبنا لمتى بعد حسوا فينا
فعلا ماراح يحل هالمشكلة الا صاحب السمو رئيس الوزراء اطال الله عمره...نناشدك يا صاحب السمو للنظر في مشكلتنا ومساعدتنا....
الساعتين حق من حقوق ذوى الاحتياجات الخاصه ويجب تنفيد القرار
نشكر جريدة الوسط لنشر هذا الموضوع
استجيبوا للاهالي ، كل من لديه بطاقة معاق هو في حاجة لساعتين رعاية
نطالب بتفعيل ساعتين رعايه
نشكر جريدة الوسط والدكتور محمد المناعي ع الاهتمام بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة و ذويهم ونطالب بتطبيق قانون الساعتين في اسرع وقت ممكن.
نشكر كد الجهود ونتمنى أن تأخذ بعين الإعتبار وتعطى الحقوق للمحتاجين كما يجب بلد القانون
نطالب بتفعيل ساعتين رعاية .. الرجاء من يهمهم الأمر النظر في هذا الموضوع بمحمل الجدية
نطالب بتفعيل ساعتين رعاية وشكرا لجريدة الوسط
اذا فعل القرار ووضع شروط قد يرضي البعض ولكن لن يرضي الاكثرية وسوف نقف ضده. هل ستكون هناك شفافية وتعلن الوزارة عن سبب تأخير التفعيل ومحاسبة من كان السبب
اضم صوتي للزائره رقم 66 اناشيد الشيخ خليفه بمساعدتنا والنضر الي احتايجنا للساعتين ف المدارسه قريبه وابنتي في صف الدمج وصعب على تحصيل الموصلات لاكن لين عندي ساعتين اقدر اروح وارجعه من المدرسه وماأقعد احاتي لاكن لين كنت في الدوام وبالي مشغول وي طفلتي المعاقه اشلون بقدر انتج وكلي تفكير اناشدك يارئيس الوزراء ولاتبخل علينا فنحن عوائل اكرمنا الله بنعمه ونطلب منك كل الرجا الاسراع في تفعيل القانون
انا أب لبنت معاقه جسديه ماتمشي ولله الحمد وتحتاج الى حملها في اي مكان او كرسي متحرك وزجتي ما تقدر تحملها كل مره لانه تعاني في آلم في ظهرها .. ارجوا الأسراع في تطبيق الساعتين رعايه وزيادة المكرمه في ١٠٠ دينا دون استثناء ... شكراً جريدة الوسط لطرح المؤضوع انتم تنفس لنا
نطالب بساعتين رعاية لكل صاحب اعاقة بدون شروط !
اذا حطوا شروط بندخل في نفس الدوامة من جديد تقارير ولجان طبية وشوفوا عاد يعطونا لو لا !! الاعاقة لا يمكن التشافي منها هي حالة يعيشها الشخص وتمنعه من ممارسة حياته بشكل طبيعي
نطالب بتفعيل ساعتين رعاية
ارجو صوتي يصل الي رئيس الوزرار الشيخ خليفه الله اطول في عمره انا ام لطفلة معاقه وقلبي يتفطر من الالم وكلي رجا منك يارئيس الوزراء النضر في امورنا وتطبيق وتفعيل القانون نحن معتازين للساعتين ليتني ماعندي طفل ولااعتاز للساعتين بس هذي هبه من الله واللهم لاعتراض كلى امل يا شيخ النضر في امرنا فنحن نعاني الامر
والله حالة...تقريبا 3 سنوات من إقرار القانون ولا يوجد تنفيذ...يجب محاسبة المتقاعس...يعني معقولة تقريبا 3 سنوات لوضع الضوابط للتنفيذ؟؟
انا ام لطفلة عمرها 15 سنة تعاني من تخلف عقلي اناشد رئيس الوزراء في الاسراع في تطبيق القانون لكل من يحمل بطاقة معاق الله اخليك لاتحرمنا من عطاياك ورحمتك نطلب منك يا رئيس الوزراء النضر لضروفنا ومانمر به من ازمات ورحمة والدين
نحن نعاني الامرين فإبننا يحتاج إلى الرعاية الصحية
واهتمام ولانستطيع منحه الوقت الكافي لان جهة العمل التي نعمل لديها لايتعاونون معنا رغم معرفتهم ان لدي طفل من ذوي الاحتياجات الخاص.
نرجوا النظر بعين الاعتبار لهذا الأمر لأنه أتعب نفسياتنا نرى التراجع الصحي والنفسي على ولدنا ولانستطيع فعل شيئ.!
أهالي ذوي الإحتياجات الخاصة يواجهون العديد من الصعوبات في تربية أبناءهم لما يجب عليهم أن يوفروه لإبنهم/إبنتهم من رعاية ومعاملة خاصة وهم كذلك يتحملون عناء هذه المعاملة الخاصة.
لذلك يجب هلى الجهات المعنية أن تبت في تنفيذ القرار بتخصيص الساعتين لهم كتفريغ جزئي لمراعاة ومداراة أبنائهم فهم في أمس الحاجة للوقت.
كل يوم اعلان لثصالح ذوي الاحتياجات الخاصه ولكن دون تطبيق على ارض الواقع. وهناك الفقير ماذا تنفع 100 دينار اذا كان يحتاج لخادم ومسكن خاص .بل يحتاج للكثير من الدعم
ايها المسؤل وصاحب القرار لا تكن انت والقدر على هؤلاء المعاقين
فانك لا تعلم ما يخبئه الزمان لك من ابتلاء
يجب تطبيق القرار لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصه على ممارسة حياتهم بشكل افضل
يعاني ذو الاحتياجات الخاصة من اضطرابات في النوم منا يضطر أولياء الأمور للسهر مع ابنائهم كذلك يضطر أولياء الأمور لتوصيل ابنائهم لمراكز التأهيل لعدم توافر المواصلات و لعدم موافقة اصحاب المواصلات توصيلهم مما يضطرنا لتوصيلهم ، هذا جزء من فيض ، لذا نطالب نحن أولياء الأمور بإعطاءنا ساعتي الرعاية بدون شرط و إدخالنا في متاهة اللجان الطبية التي لا تنتهي ...
نطالب بتنفيذ القرار فنحن نعاني أنا والدة لطفل شلل دماغي و اعاني معه كثيرا فنرجو النظر بعين الرأفة و الانسانية
معاناة مريض سكلر
نقص في الأدوية
إجبار المريض علي إستخدام أدوية جديدة
نقص الكوادر الطبية
عدم ألتزام الأطباء بأوقات الدوام
غلق المركز في الفترة الليليه
إنتظار المريض يوم كامل لستلام أول جرعة مسكنه
اي والله كيف مرسوم ملكي في الجريده الرسميه من عام 2014م الى اليوم لم يصدق من قبل الوزارات وديوان الخدمه و وزارة العمل انا راجعتو الديون قيل المقصر الرئيسي هو التنمية الاجتماعي وزارة العمل هم اساس التقصير انا اتعذب كثير عندي ولد مصاب بالتوحد محد يقبله من السواقين حركي وايد اعمل في البلديات كل مره مشاكل عشان نصف ساعة اطلع من العمل حق توصيل الولد.... وبصراحه زاد الاعقات في البحرين و دول العالم ولابد تدخل سريع لحقوق المعاقين و المرضى
الاعاقه ومهما اختلف نوعها او درجتها تبقى اعاقه وتعطي لصاحبها صعوبات مختلفه على مستويات كثيره وتلزم ذويه بمسئوليات إضافيه لايعرفها الأشخاص المعافين وذويهم
كل اعاقه لها مساحه من الاحتياجات يتم مواجهتها كل يوم من قبود حركيه او على مستوى الحواس الاخرى كالبصر والسمع وتحتاج الى تأهيل مكثف وجلسات علاجيه تأخذ من وقت الأهل الكثير وتحتاج الى شخص متفاني ليرعى الشخص المعاق
وساعات الرعايه التي يطالب بها ذوي المعاقين ليست للتسليه بل هي لتلبية إحتياجات خاصه للمعاق لا يواجهه الأصحاء
الساعتين حق من حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة ويجب الاسراع في تنفيذ القرار
نعم يحتاج تحقيق...من المسئول عن تعطيل أوامر جلالة الملك؟ هؤلاء الأشخاص هم الذين يتسببون في عدم رضا الناس...
تعبنا من المراكض لين ما صدر تعديل القانون...بعدين أييك واحد يقول لك ماعندنا وقت نطبقه...ياناس خلو عندكم أشوية إحساس بمعاناة الآخرين...
القانون تم وضعه لمعالجة الشروط التي كان يتم فرضها والمعاملة السيئة لذوي الإحتياجات الخاصة وأهاليهم في أماكن عملهم عندما كانو يطلبون الذهاب للمستشفى أو للمتابعة مع الوزارات...ووضع شروط أخرى يرجع الناس للمربع الأول...يجب تطبيق القانون وعدم المماطلة والتسويف...
انا ام لطفل اعاقة حركيّة عمره عشر سنوات ، اسكن في الطابق الثالث في بيت والد زوجي ، احمل ولدي كل يوم ثلاثة طوابق ليذهب للمدرسة وجلسات العلاج ومشاويره بشكل عام في حين الطلب الإسكاني صار له ١٤ سنه ؟!
لمتى هذه المعاناه ، أليس من حق طفلي السكن في مسكّن يناسب وضعه ، أليس في حقه الدخول والخروج بيسر وسهوله ليعيش حياته الاجتماعية بشكل طبيعي ، أليس وضعه في الطابق الثالث وهو معاق فيه عزل له لانه لا يستطيع النزول والصعود ثلاثة طوابق ؟؟؟
نعم لساعتين الرعايه ، لماذا هناك ساعتي أمومة أليس لترعى الام طفلها ، هل اطفالنا ذوي الاعاقه لا يحتاجون لرعاية ؟؟؟
لي معلمة زميلة. لديها ابن معاق.المسكينة تأتي إلى المدرسة دون نوم أحيانًا. ويصعب عليها متابعة كل المهام المطلوبة منا فهي لا تملك الوقت الكافي للقيام حتى بتصحيح كراسات طالباتها واوراق الاختبارات.نساعدها احيانًا ولكن نحن كذلك علينا ما عليها. كلمت المعلمة الاولى المديرة بخصوصها لكن المديرة تقول بأنها محكومة بنصاب معين وقوانين صارمة من الوزارة والمعلمة ليس لديها اي تقارير تفيد عدم قدرتها على مزاولة العمل لذلك لا تستطيع مساعدتها ومخالفة القوانين فهي المحاسبة في هذه الحالة.المعلمة تعاني بصمت.
السؤال الذي يطرح نفسه هنا.....
\nكيف يمنحك جلالة الملك حقًا ويمنعك منه أي مسؤول؟
\nبأي حق يتصرف المسؤول في مثل هذا القرار
ساعتا الرعاية هي ابسط حقوق ذوي الحاجات الخاصة وأهلهم....ولا يحق لأي أحد أن يستخف ويستهزيء بهم أو يعاملهم بدونية...كما لا يحق لأحدهم بوضع الشروط لإعطائهم حقوقهم...
الساعتين حق من حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة
ونتمنى هالشي يتطبق باسرع وقت
ارجو من الله أن يوفقنا لنجعل كلمتنا ذات صدى، نحن اولياء أمور ذوي الاعاقة نعاني الظلم من عدم استحقاقنا لساعتي الرعاية.. اما بالنسبة لي فكنت اراجع الوزارات المعنية بطلب ساعتي الرعاية لابنتي المصابة بشلل دماغي لكن دون جدوى.. حيث تقابل طلبي بالرفض لاكثر من مرة.. اطالب كأي ولي كأمر يستحق هذه الساعات بتطبيق القانون سريعا و بدون شروط…
الله يكون في عون كل ام وأب نقرأ معاناه حقيقيه لهؤلاء .
كيف يمكن أن يصدر قانون من أعلى سلطه في البحرين وهو مليكنا حبيب قلوبنا ولا ينفذ كما أمر به لوجود بعض من المسؤولين اللذين يتلاعبون بالوقت دون الاحساس بما يمر به الآخرون.
نداء الى جلاله الملك وسمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد بإصدار أمر بتنفيذ القانون 59 دون شروط ولا مماطلة لكل من لديه بطاقه معاق .
نحن نثق جميعا بحكومتنا الرشيده باتخاذ القرار من أجل هؤلاء المعاقين واهلهم .
استعجب جدا من اشخاص يرون من ساعاتي رعاية بشيء الكثير على عائلات واسر ذوي الاحتياجات الخاصة. معاناتهم اكثر من ذلك بكثير وساعتين ما هي الا بشيء قليل يمكن ان يساهم في تخفيف ضغوط الحياة على هذه الاسر. اتمنى ان تعمل الجهات المعنية بالامر والنظر الى احتياجاتهم الاخرى
نعم لتطبيق ساعتي الرعاية ، أعانكم الله ياذوي الاحتياجات الخاصة ، استبشرنا خيرا عندما صدر الامر بتطبيق ساعتي رعاية ولكن صدمنا بايقافها بحجة أن وزارة العمل ليس لديها الوقت الكافي لاصدار آلية تطبيق ساعتي الرعاية .... بختصار لأن الأمر تافه في نظرها ولا يستحق بذل الجهد فيه !!!!!!
نشكر جريدة الوسط لبث المعاناة وايصال صوتنا والذي طُرح جزء بسيط من معاناة أولياء أمور ذوي الإعاقة وساعتي الرعاية حق لجميع المعاقين ومن يحمل بطاقة إعاقة
اتمنى الاسراع في تطبيق القرار دون شروط لكل من يحمل بطاقة معاق وهذا ندائي الى رئيس الوزراء حفظه الله اهالي المعاقين يعانون وانتم كرماء بعطاياكم
اولا اشكر جريده الوسط على احساسها ثانيا اطرح مشكلتي للجميع مؤسسات الدوله انا اب لعائلة مكونه من 6 عندي طفلين معاقين الاول على مدار 12 سنه اعلاجه في المانيا على حسابي الخاص وبعد ماكنت عايش في شقة اجار حاليا اسكن في غرفه في بيت ام زوجتي في الطابق الثاني بسبب الديون واحمل ابني الي الطابق الثاني ولدي طلب وحده سكنيه منذ 2003 وزياده على معاناتي رزقت بطفله من معاقه 2016 / نطلب ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء / تجادلونا في 2 ساعتين
لا عزاء لنا نغرد خارج السرب / وكلنا امورنا الي الله من قبل وبعد
انا والد طفل متلازمه دون والله لايحس بما نعانيه إلا من جرب أو من درس هذة الفئه نعم نعاني السهر والتعب الشديد نعاني في التقصير في طلبات هذه الفئه من الساعتين الذي صدر أمر ملكي بذلك ونعاني من الإسكان الذي لاتستجيب لنا حيث قدمت 3 مرات لشقه مؤقته لغلى الإيجار والضيق وقابلوني بالرفض لأن لاتوجد لدي واسطه هذا احنا نعاني ونعاني الكثير
الى متى هذا الاذلال والتهاون في تطبيق القرار الذي صدر من جلالة الملك وهي اعطائنا ساعتي رعايه.ونطالب وزارة التربيه والتعليم التخفيف علينا نحن كاولياء امور لهذه الفئه واعطائنا امور اداريه بدل التعليم الذي عمله لا ينتهي حتي لرجوعنا البيت سواء من التصحيح وعمل اللجان والتحضير الالكتروني وغيره من اشغال المدرسه التي لا تنتهي وايضا كثرة المواعيد في المستشفيات التي تعيقنا في العمل .الشكر كل الشكر لمن نشر قضيتنا ولجريدة الوسط ولمن تعاطف معنا.
من سيكون له اليد في ارجاع الساعتين سيكسب الاجر العظيم لما لها من الاثر البالغ على ذو هذه الفئة دون استثناء.
ظروف واحتياجات المعاق لا يشعر بها الا من ذاقها ... لذا علينا ان لا نتهاون في الحصول على حقوقهم المنزوعه بأي طريقة.. وإن لم نفعل فسيحاسبنا الاجيال القادمة من بعدنا... لم يختاروا الاعاقة انما هي قدرهم.. لكن نستطيع ان نجعلها اعاقة تعيق المستحيل وان يتعايشوا معها باقل الاضرار و بمنتهى الكرامة.
عزيزي المسؤول لا تحاول ان تمنع قانونا من حقهم فأنت من موقعك لزام عليك ان تطبقه وتشرف عليه... ولا ننسى ان أن نثني على كل مسؤول يطبقة تقديرا منه على اهميته...
الساعتين حق بسيط لأبنائنا من عدة حقوق نطالب بها فأنتم لا تعرفون الضغط النفسي والجسمي والمادي اللي نتعرض له يوميا لو كانت الإعاقة بأبناء المسؤولين لما ترددوا في أخذ الساعتين وزيادة ، نناشد رئيس الوزراء حفظه الله أن ينظر في أمرنا وان يعاقب كل من سولت له نفسه في سلب حق من حقوق أبنائنا
على فكره هي اقل من ساعيتين اذا بحسبه صح
المسافه من موقع العمل الى المنزل فلايفتكرون المسؤالين ان هي ساعيتين
نشكر صحيفة الوسط والدكتور محمد المناعي
انا مع الاخ نحن في وزارة التربيه والتعليم تحسب لنا فقط حصتين وليس ساعتين ويتم اعطائنا اياها باذلال
صرحه لا تسمح البوح بها
قلبنا يعتصر ألما واجسادنا ينهشها التعب ونفسياتنا تضيق بما يتسع له الكون ...أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ...ولا تبخسوا الناس اشيائهم يامؤسسات حكوميه وأهليه كلكم مسؤولوون أمام الله ..ماذا فعلتم لهذه الفئه ...انه ابتلاء للجميع ليس فقط للمعاق وذويه ...والكل المفروض يقوم بدوره بجد دون التلكأ او ينتظر العائد المادي له ..نرجو الثواب من الله ...
دائما القرارت التي تنعكس على المواطن سلبيا يتم اتخاذها بيسر ومرونة
اما ما يحق للمواطن به يتم تعجيزه والاطالة فيه لحد انتهاكه
ما هي الاساعتين لرعاية فئة تستحق ذلك ،فلماذا الانتهاك بها؟
أنا أم لطفل معاق حركيا لا يستطيع المشي بدون مساعدة ولا استخدام المرحاض لوحده ولاحتى الإستحمام وأشدد على حقى في الحصول على ساعتي الرعاية كما هي من حق كل معاق وذويه من الدرجة الأولى. كما أنه من المفترض زيادة المخصص للمعاقين أكثر من 100 دينار.
أوقات كثيرة فكرت في الإستقالة من العمل أو التقاعد بسبب المضايقات في العمل حتى أنني ليس من حقي ولو نصف ساعة استئذان من العمل في وقت ساعات العمل.. المهم عندهم سير العمل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انحن اهالي ذوي الاحتياجات الخاصة نطالب بالتحقيق في عدم تطبيق «ساعتي الرعاية»ونشكر جميع من ساهم وشارك في ايصال معانات الاهالي الى المسؤلين والصحف
السلام عليكم.نشكر جريدة الوسط على الطرح المميز والملحوظ لذوي الاحتياجات الخاصه الذي بدأ فعليا اخذ مأخذه في احاديث الناس والمجالس الشعبية.وكله بعين الله .نتمنى طبعا من المسؤلين قراءة وتأمل معاناة الاهالي ومن هذا المنبر نناشد رئيس الوزراء حفظه الله واطال في عمره ان ينظر للقضية نظرة الاب الحنون كما اعتدنا عليه في بعض القضايا الاخرى. واكرر الشكر وكل التقدير للجريدة نيابة عني وعن اهالي ذوي الاحتياجات على مواصلتها لقضيتنا ونتمنى ان تبقى معنا حتى تحقيق الحقوق وليس المطالب.(ساعتين حقي)
لا حياة لمن تنادي ،،، والله المستعان
الساعيتين حق من حقوق ولي امر ذوي الاحتياجات الخاصه.
وهي اقل مايمكن تقديمه لهم.
شكرا جزيلا اختي هاشمية على نشر مثل هالمواضيع المهمه وشكرا لصحيفة الوسط التي سلطت الضوء على معاناة ذوي الإعاقة واولياء امورهم ،، ونتمنى تنفيذ المرسوم الملكي السامي على ارض الواقع بأسرع وقت ممكن
السلام عليكم
أولا نشكر صحيفة الوسط والدكتور محمد المناعي وكل من ساهم للتطبيق هذا القرار ونشكركم انتم كذلك أولياء الأمور
اناأولي أمر طفلة معاقة واحتاج لتلك الساعتان ونتمنى لكل من يحمل بطاقة معاق أن يحصل على تلك الساعتان دون اسثناء او شروط .. القرار منذ 2014 ونحن على مشارف 2017 لا أعلم متى سوف تتحرك ضمائر من لايحس بالمعاناه ..
نريد حل سريع من المسؤولين اصحاب القلوب الرحيمه لدي ابنه في صف الدمج لديها تخلف عقلي وجسدي ودوامهم الى الساعه الثانيه عشر وانا دوامي للساعه الثانيه والربع لا ادري اين اذهب بها في هذه الفتره فهي لاتستطيع المكوث في المدرسه اكثر للمشاكل الاخرى التى توجد لديها ولا استطيع جعلها في البيت لوحدها حيث لا يوجد لدي مساعده في البيت لعدم وثوقي بهم واذا لم تطبق الساعتين الرعايه ساقوم باخد اجازه بدون راتب او استقيل لرعاية ابنتي مع العلم ظروفي الماديه صعبه جدا
نريد تطبيق القانون وبكل اصرار بدون اي شروط او ضوابط تعيق المعاق وذويه نريد كامل حقوقنا وبالتساويوباسرع وقت ممكن لتخفيف المعاناة والعبئ القاسي علينه وهناك حالات لاتحتمل التاجيل فلماذا كل هذه المماطلة والتاخير
أنا معلمة.سمعت عن المجلس الأعلى للمرأة وأن بإمكان أي امرأة عاملة اللجوء للمجلس في حال وقوع ضرر عليها وعلى أسرتها جراء عملها. قدمت أكثر من رسالة لأن الضرر الواقع علي وعلى أسرتي كبير جدًا جراء عملي كمعلمة. ولم أحصل على المساعدة من أكثر من عام. إلى من نلجأ.هل هناك جهة يمكنها إنصافنا؟
نفس حالتي و معاناتي بالضبط
و طبعا احساسي اني اكثر يمكن لان بنتي اعاقتها ذهنية و في سن مراهقة و مشاككلها ما تنتهي و ياثر بشكل كبير على نفسيتي و اولادي و حياتنا الاجتماعية و دائما في لحظات بنفجر و كارهه روحي اني انذل على ساعتين فقط ما تسوي بجزء بسيط و نتساوى مع اللي حالتهم سويه
اذا راجعو ضمائرهم و اللي يوقف دون احلال هالساعتين هل يعيشون مرتاحين
نعم هذه معاناة كل المعاقين وذويهم في كل لحظة من حياتهم وهم صابرون يحمدون الله على نعمه
بدل من الاحساس به ومساندته في جميع جوانب حياته تحاول الوزارات والمؤسسات اهانته اكثر واكثر
شي من الخجل ايها المسؤلون اعطوهم حقهم ساعتين رعاية دون شروط او نقصان من حقهم
نشكر جريدة الوسط للمتابعة والاهتمام بهذا الموضوع
انظروا لنا بعين الرأفة نحن المعلمات لدينا أبناء يحتاجون لرعاية وأعمال المدرسة أغلبها نأخذها للمنزل لإنجازها.فلا نتمكن من رعايتهم بالشكل المناسب ولا نستطيع كذلك إنجاز التصحيح والتحضير وإعداد الدروس إلكترونيًا ولا نستطيع الاستئذان في كل وقت بسبب ضغوط الجدول الدراسي وضغوط الإدارات.خففوا أنصبتنا أو امنحونا أعمالاً إدارية لا تحتاج لإتمامها في المنزل. وأولاً وأخيرًا نريد حق الساعتين الذي كفله لنا جلالة الملك بنفسه
شكرا جريدة الوسط وشكر خاص لكاتب الموضوع والى الا لفت انتباههم الى هالمعاناة
انا من ذوي الإعاقة الجسدية تركت العلاج الطبيعي والذي كنت استفيد منه كثير نظرا لعدم اعطائنا الفرصة للخروج بسهولة ... رغم معرفة المسؤولين بذلك ... ولكن ... الله المستعان
نعم قصصنا خطت بدموعنا????، انا ام طفلة توحد من الساعة ٦صباحا ل ٣ ظهرا تداوم في المركز بدون توقف، طفلتي لا تستمتع باللعب ولا بالتنزه ولا بالتجمعات العائلية بسبب دوامي ودوامها الطويل ونعود للبيت منهكين لامجال لنشاطات أخرى ولا مجال لأخذ إجازات ، كم ستساهم الساعتين في تغيير الكثير من وضعنا في اختيار المركز والدوام، نظالب الجهات المختصة بالتطبيق الحالي للقانون لكل من يحمل بطاقة معاق وشكرا لجريدة الوسط ومنتسبيها ????
لا حياة لمن تنادي
رفقا بنا أمهات ذوي الاحتياجات الخاصة.. تعبنا من هذه المعاملة.. فلا علاج يوفر وحتى هذا الحق الذي منحنا اياه جلالة الملك نحرم منه بسبب مزاج شخصي.. مريض شلل دماغي يحتاج لعلاج وتأهيل طيبة اليوم يعطى جلسة واحدة صباحية في الأسبوع.. كيف يمكن أن يتطور.. ليفتح الملف كاملا.. نحن نعاني بصمت ونحاول جهدنا أن نوفر علاجات لأبنائنا في ظل تعنت الأطباء في مستشفى السلمانية وهم السبب الأول في تعزيز الاعاقة
انا والدة فتاة في الثلاثينيات تخيلو كم عانيت مع صعوبة الوضع مقعده وتعاني تخلف عقلي بسيط جاهدت معها حتى تخرجت من الثانويه العامه وحلمها أن تعمل كباقي اقرانها .حقا انها فئه مهضومة حقوقها ومن يتكفل برعايتها. نطالب بساعتين الرعايه وتسهيل معاملاتهم في اي من الدوائر الحكومية والخاصة. نحمد الله على هذه النعمه ولكن ارحمونا يرحمكم الله
اللهم أجرنا في مصيبتنا وخلفنا خيراً منها.
ساعتي العناية حق لكل من يعتني بشخص من الفءات الخاصة ولا يعلم احد بضرورة هده الساعتين الا من يعاني في رعاية حد من هده الفءة
اللهم اجرنا في مصيبتنا وخلفنا خيرا منها
نحن نعاني من نفس المشكلة
لله المشتكى
صدق او لا تصدق .. قصص كثيرة كتبتت بدموع من دم تعيش في ظلام ترفع يدها لخالقها لا تقول الا .... يييييييييارب ... وانا اناشد كل من يساطيع الوقوف مع عائلات ذوي الاعاقة ان يقول نحن معكم انتم اخواننا واهلنا دموعكم غالية وراحتكم هدفنا .. انا بحريني
وزياده على الموضوع اني ام الي طفله لديها تخلف عقلي واني مطلقه وفي حضانتي ثلاث بنات وهي لديها تخلف عقلي من كم يوم واني في الدوام حملت سكينه وحطتها في بطنها وقامو خواتها يصارخون لاحقتهم بسكين يعني وين العدل في الموضوع محد بحس بلمعانه الي انمر فيهاغير الي يذوق طعم المر اللي عايشينه حسو في غيرهم وتكرمو علينا الله يرحم والدينكم
شكراً لصحيفة الوسط
لهذا الاهتمام الواضح لهذا الموضوع المهم والذي نتمنى ان يستمر
اخوكم ابو محمد
أطلقوا سراح قانون رعاية المعاق من الأدراج الخفيّة يا من يهمه الأمر.
فإننا مقيّدون لمرضانا.. ومن داخلنا يعتصر حرقة وألم شديد لهذا الإجحاف بحق المعاق!!
انني بعض الاحيان اذهب للعمل دون نوم في الليل بسبب حالة ابنتي..
نعم الذي نعانيه نحن أولياء الأمور في تربيتنا لأبنائنا لا يحسه إلا من عاش الوضع نفسه، مهما وصفنا للغيرالوضع،نعم أين وزارة العمل والتنمية الاجتماعية منذ 2014 إلى الآن من تطبيق المرسوم الملكي... وهي الوزارة المعنية بذوي الإعاقة في مملكتنا الحبيبة ؟؟؟
اتمني الإسراع في تطبيق قرار ساعتين رعايه نرجو النظر بعين الاعتبار لهذا الأمر بجديه وفي أسرع وقت