قال إمام وخطيب المسجد الأموي في دمشق، مأمون رحمة، إن "الإرهابيين اختطفوه وطلبوا منه أن يعمل مفتيا لهم".
وأضاف رحمة، في مقطع مأخوذ من لقاء نشرته قناة "العالم"، دون أن يتضح تاريخ اللقاء أو تفاصيله، أن "إرهابيي داعش طلبوا مني أن أعمل مفتيا لهم وأقتل السنة الذين يعملون مع الحكومة، والشيعة والعلويين الكفار، مقابل 1500 دولار".
وقال إنه رفض عرض "الإرهابيين"، فقطعوا أذنه وأجبروه على أكلها، مظهرا إياها على الشاشة.
حسبنا الله و نعم الوكيل على الجواحش و من يناصرهم و يدعمهم من التحت الطاولة.
في القرن الواحد و العشرين و نحن نشاهد هده الوقائع. كيف كان يتصرف اجدادنا المجاهدون قبل ١٤ قرن؟. اذا كانت تصرفاتهم أفضل من هذا فنحن متأخرون و قد تراجعنا حضاريا. اذا كانوا يتصرفون بقساوة اكبر ، إذن نحن متطورون. بارك الله فينا.
لعنه الله عليهم الى يوم الدين ، بيطلعون لينا جماعه و بيقولون لا يحوز اللعن ! يجوز القتل و قطع الرقاب و لكن اللعن لا
قصص داعش لانراها ولا حتى في افلام رعب هوليوود. لعنهم الله وعلى من والاهم
ويطلع لك واحد ويقول معارضة معتدلة او يسميهم ثوار !
الله يلعنهم ويلعن من يدعمهم خوارج العصر.