أفاد مصدر أمني أنه «سبق لسلطات الأمن الكويتية أن أبعدت فيليبينيين (ذكوراً وإناثاً)، كانوا على تواصل عبر تطبيقات أجهزة الهواتف الذكية مع دواعش خارج البلاد، مُبدين تعاطفهم مع التنظيم الإرهابي، إلا أن أحدهم لم يبدِ استعداداً للقيام بعمل انتحاري، لكنه وعلى الرغم من ذلك تم إبعادهم عن البلاد، حتى تبيّن وبالملموس استعداد لينافي ازويلو بيسكايدا الانسياق في تلقي الأوامر والرغبة التي أملوها عليها ووضعت نفسها رهن الإشارة وتسليمها المواد الناسفة لتنفيذ المخطط الإرهابي»، وذلك وفقاً لصحيفة «الراي» الكويتية.