أعلنت جماعة أنصار الله الحوثية في اليمن اليوم السبت (6 أغسطس / آب 2016) أسماء أعضاء المجلس السياسي الأعلى الذي شكل بتحالف مع حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يتزعمه الرئيس السابق، علي عبدالله صالح.
ونشرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" الخاضعة لسيطرة الحوثيين اسماء أعضاء المجلس السياسي الأعلى، وهم "صادق أبو راس، نائب رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام، وصالح الصماد رئيس المكتب السياسي لجماعة أنصار الله "الحوثيين"، و خالد الديني قيادي في حزب المؤتمر، ويوسف الفيشي عضو المكتب السياسي للحوثيين.
هذا إلى جانب، محمد صالح النعيمي رئيس الدائرة السياسية لحزب اتحاد القوى الشعبية وموال للحوثيين، وسلطان السامعي، قيادي في الحزب الاشتراكي اليمني وعضو مجلس النواب عن الحزب وموال للحوثيين، وقاسم لبوزة رئيس فرع حزب المؤتمر الشعبي العام في محافظة لحج الجنوبية".
و بالإضافة إلى شخصيات أخرى غير معروفة بشكل كبير وهم جابر عبد الله غالب وناصر النصيري ومبارك صالح المشن.
ويأتي ذلك، قبل ساعات من إعلان مرتقب لرفع مشورات الكويت بين الأطراف اليمنية، والتي انطلقت في نيسان /ابريل الماضي برعاية الأمم المتحدة ، دون التوصل إلى حل يقضي بإنهاء الصراع في اليمن.
ووقّع كل من (الحوثي/صالح)، الأسبوع الماضي، على اتفاق سياسي لتشكيل "مجلس سياسي أعلى" لإدارة البلاد، يتكون من 10 أعضاء من كلا الطرفين وحلفائهم بالتساوي، وتكون رئاسة المجلس دورية بين هذه الأطراف.
الله يفرج عنكم
ويزيح هالغمة ""ويعمر بلادكم ياااكريم ""مظلوم يا يمن
2
الفرق شاسع من الخليج إلى الصين !! المقبور عاشق الاختباء في الحفر هدام حسين شكل مجلس ليس لدولته بل لدوله اغتصبها في منتصف الليل ، أما التحالف الحوثي الصالحي هذا بلدهم لم يأتوا بأحد من الخارج ،، شغل مخك التتن .
الحسم يا التحالف العربي
الحرب لا منتصر فيها الكل خاسر ويكفي دماء ودمار اللهم احفظ اليمن وفرج عنهم
ذكرني بإحتلال الكويت
المجلس السياسي الذي شكله الحوثي يشبه المجلس الذي عينه صدام حسين لإدارة الكويت أيام الإحتلال العراقي
لا يوجد مقارنة
الحوثيون اهل اليمن وليسوا محتلين
الفرق كبير من الشرعية الدوليه والشرعيه الشعبيه فان الشرعية الاسلام من شرع الله تعالي ورسول هي اختيار الشعب من يحكمه لانه الدستور في اليمن جمهوري والشعب اختيار الحزبين الجمهوري وانصارالله لادارة البلد عن الضياع وهذا تصرف سليم واما الشرعية من الامم المتحدة ليست شرعية من القران وسنة رسول الله والخلفاء الراشدين لذا لم تحقق اهدافها بدون ارادة شعبيه حتي يعود الشرعية الدوليه فاعتراف الدول لايكفي ال بختيار شعبي وانتخابات حره تجريها الامم المتحده جان ما صارت حرب ودمار وضحايا بمعني استفتاء شعبي