ودَّعت قرية المعامير أمس الجمعة (5 أغسطس/ آب 2016) الحاج محمد حبيب دسمال، الذي يعد أمهر من صلح السيارات في الستينيات بالقرية.
وعُرف عن الفقيد أنه يتحدّث عدة لغات إلى جانب لغته الأم، وفي الجانب المهني فقد كان يمسك بمفك في الستينيات يعتبر أستاذا، ولم يفشل الفقيد أو يستعصي عليه إصلاح أية آلة أو نوع من السيارات سواءً كان الخلل ميكانيكيّاً أم كهربائيّاً.
وقال الناشط البيئي محمد جواد إن الفقيد عاش غريباً ومات بعيداً، وللذين لم يعرفوه من جيل التسعينيات من أهالي المعامير، وحتى اليوم فهذا الإنسان لم يكن كغيره من عامة الناس، فقد كان يجيد التحدث بعدة لغات، بالإضافة إلى أنه خبير في إصلاح أية آلة أو سيارة، وبرحيله خسرت المعامير رجلاً لا يعوّض.
إنا لله وإنا إليه راجعون
ما ظل احد في البحرين
الله يتغمد في روحه بالرحمه
رحمك الله ريال اجودي
رحمه الله
رحم الله ابناء البحرين المخلصين والله يعوضكم يا اهل المعامير الكرام
الله يرحمه و يسكنه فسيح جناته
كان جار بيت ابونا العود الله يرحمه كان نعم الجار
الكاسر
جيل الطيبين رحمة الله علية
وضل جيل مهند
رحمك الله وحشرك مع من تحب الأخوة المعلقين أعطونا نبذة أكثر عن الفقيد
الله يرحمه برحمته الواسعة
الله يرحمة الغالي