مع اقتراب افتتاح المدارس، تستعد العائلات لتجهيز المستلزمات المدرسية، من قرطاسية وحقائب، وأحذية وملابس، وغيرها، تحاول بعض العائلات وضع موازنة للاستعداد للمدارس، لكن مع هذا، يرى الكثيرون أن المستلزمات المدرسية مكلفة، وخصوصًا أن موعد افتتاح المدارس تحوط به هذا العام مناسبات أخرى كالعيدين.
"يعتمد على الدخل الشهري للأسرة، إذا كان بالكاد يكفي الاحتياجات الأساسية من المؤكد أن يكون مرهقاً. بالنسبة لي استعد لهذا الوقت باستقطاع مبلغ بسيط طوال السنة علشان ما أكون في ضائقة مالية وبعد ما يكفي"، هكذا يقول أحد المعلقين على موضوع "هل ترى أن مصاريف الاستعدادات للمدارس مكلفة؟" الذي طرحته "الوسط" للنقاش.
ويعلق آخر: "طبعاً مكلفة وارتفاع الأسعار ملحوظ في جميع السلع، سواء كانت مدرسية أو غيرها، فبعد الانتهاء من مصاريف رمضان دخلنا العيد والآن المدارس وبعدها عيد الأضحى وعن نفسي بدأت فعلاً بشراء مستلزمات المدرسة تفادياً للازدحام لاحقاً والله يعين الذي لديه الكثير من الأبناء".
ويضيف آخر "واجد مكلفة بالنسبة للعوائل التي دخلها محدود، وإذا كان أحد أفرادها جامعيّاً والباقي طلبة في مدارس، يعني أنت بتلحق الجامعي لو المدرس اقلها الجامعي في السنة يبي ليه 700 و فوق إذا كان من طلبة جامعة البحرين تحصل المادة بـ 25 ديناراً، و الكتب أغلى وغير إذا مدارس بس تفصيل عباية وحدة بـ 20 ديناراً و الشنط 10، ورايح وتفصيل الملابس المدرسية كم تكلف، المفترض المدرسون يخففون من طلباتهم حاطين في بالهم الأهالي قاعدة على كنز وتصرفه عليهم وعلى طلباتهم".
ويرى أحد المعلقين أن المحلات يبالغون في الأسعار مع اقتراب موسم المدارس، فيقوم الأهالي بشراء حاجياتهم من الدول القريبة، فيقول: "القرطاسيات ومحلات بيع الملابس يبالغون في الأسعار فبعض المواطنين يضطرون إلى شراء أغراضهم من المملكة العربية السعودية، فهذا يسمى استغلال موسم".
وهناك من يرى أن المتطلبات التي تطلبها المدارس أثناء الفصل تكلف أكثر من الحاجيات الأساسية، فيقول أحدهم معلقاً على ذلك: "أعتقد أن طلبات المدرسات والمدرسين هي المكلفة وخصوصاً المدرسات فطلباتهن لا تنتهي وجدّاً مكلفة بالنسبة إلى مصاريف الاستعدادات والتهيئة للمدرسة".
ويشير آخر بوصفه حال المدارس التي تطلب الكثير من الحاجيات لمشاريع والتي تكلف الكثير، وفي النهاية ترمى تلك المشاريع في القمامات، فيقول: "نص الفصل يطلبون أغراضاً لمشاريع وأغراضاً تكلف ويلزمون الطلبة يجيبون وفي الأخير تنقط هالمشاريع في الزبالة".
ويتطرق أحد المعلقين إلى موضوع آخر، وهو ثقل الحقائب المدرسية على الأطفال بسبب إجبارهم على وضع داخلها أشياء لا يحتاج إليها في المدرسة، فيقول: "أغلى شي صراحة (الجنطات) يعني من دينارين، ثلاثة دنانير قبل بس جم سنة إلى فوق 15 ديناراً هالسنين المتأخرة أقول سعرها مبالغ فيه واجد، يوم اللي يلبسونها الجهال على ظهرهم تشوف ظهورهم ظهور العجايز كلهم محندبين، وهذا خطير كله بسبب هالكتب والعلم الزايد والمضغوط، هذا لو يخلون هالكتب في سي دي مضغوط أبرك لينا، أنا كولي أمر إذا أشيل الجنطة چني شايل طابوقة أبو أربعة من زود وزنها، شلون هالصغار عجل وخاصة إذا صعد الدرج بعد، دعوة إلى المعنيين في الجانب التعليمي أن يراعوا هذا الجانب ويرحموا الصغار.
ومن جانب آخر، يرى البعض أن المستلزمات المدرسية ليست مكلفة بالشكل الذي يراه الكثير، وأن في استطاعة الأهل التوفير وشراء المستلزمات المدرسية بأقل ما يمكن، فيقول أحدهم: "يعتمد على الأهل، إذا كل شي يشترونه لازم ماركة أكيد بتصير الاستعدادات مكلفة، مو شرط كل شي تأخذونه غالي يعني زين، فيه أشياء أسعارها معقولة والجودة زينة".
الملابس فقط المكلفة أما باقي الشغلات احسها عادية إلا إذا كان عندك أكثر من طفلين أو كنت من محبي الماركات فهنا يختلف الوضع
عندي بنتين بالمرحله الابتدائيه وبنت بالاعدادي وولد بالثانوي والله يكون بالعون لحد الان بس فصلت الملابس ودفعت المقدم .باقي ادفع باقي المبلغ للخياط وملابس الرياضه والشنط والاحديه والقرطاسيه اخ راسي عورني من التفكير .يالله يامسهل الامور يالله
اي والله مكلفة كل شيء غالي ننتظر بس مساعدات من فعالين الخير يساعدونه خمسة جهال يبي ليهم ميزانية
شلون اقدر اساعدك ?
اذا وزاره العمل فاتحه زراعيها للاجانب يبهدلوا تجار البحرين
فتوقعوا قريبا ان يترك تجار البحرين التجاره في بلادهم للاجانب
وهذه ستكون نهايه الاقتصاد في اي بلد
والازمات ستشتد اكثر
ليش كل شيء غالي ؟؟؟
لان الأجانب من يتحكمون في الأسعار
وبسبب الضرائب الكثيره غير المباشره
شوفوا الهنود كيف بيشتروا الان لأولادهم
لان البلد مفتوحه لهم علي مصراعيها
انهم الان يأخذون أرزاق الناس
واموال البحرين لخارج البحرين
الناس بتغلي منهم
ارحموا الناس
البحريني صار فقير
لاحظوا الشقق الفاخره والفلل الفاخره من يسكنها ؟؟؟
الهنود فقط
لاحظوا السيارات حولنا في كل مكان من يركبها
ومن يركب الفاخر منها في معظم الشوارع ؟؟؟
انهم الهنود
انها بلدهم
بحرين الأجانب
هذي السوالف مايبيلها نقاش ان كانت مكلفه او لا هي اكيد مكلفه وكل شي مكلف احين طلعتك من المبيت مكلفه صارت.
القهر في البحرين
رواتب تعبانه وكلشي غالي وباقي دول الخليج الله لا يغير عليهم ويرزقهم من فضله رواتب عدله و كلشي رخيص او على الاقل ارخص من البحرين والمشكله للحين البعض يصفق ويطبل
لين الخياط يزيد سعره والمحلات نفس الشي يعتبرونه موسم اللة يساعد إلا عنده أكثر من واحد كل شي ارتفع سعره إلا المعاش ثابت ومستحيل يرتفع
بنت المحرق
يعمد بعض اولياء الامور لشراء مستلزمات المدارس من الماركات الغالية خاصة ذوي الدخل المحدود وهذا الكلام عن واقع اعيشه مع بعض الاهل حتى لا يحس اولاده بالنقص والمضحك ان المجتمع الذي يعيش فيه اولاده من ذوي الدخل المحدود ايضا!!!!واذا نصحتهم امتعضوا فتركت النصيحة لهم لاتهامات لي بالبخل مع اني والحمدلله اوفر حظا في مدخولي الشهري!اما بالنسبة لطلبات المعلمات فأرجو عدم ظلمهم لان بعض ادارات المدارس ذات العقلية القديمة وليس الكل تتحب ان تتباهى باعمال الطالبات الغاليةولا تعلم بانها نقطة ضدها!!!!
الحمد لله على كل حال رب العالمين ستار صح التكاليف غاليه والا عنده اكثر من 3 اشخاص الله يعينه بس لازم ادارة الميزانيه بعقليه يعني المبالغه في شراء ملابس الاعياد ماليها داعي واحنه نعرف انه احنه على ابواب مدارس والناس ماشاء الله كلها مسافر وعقب تجي تتذمر ولو الا عنده يساعد الا ماعنده جان الناس عاشت كلها بخير
اي حماية المستهلك؟؟
يجب ان يكون قسم حماية المستهلك التابع لوزارة الصناعة دور فاعل في وقف جشع اصحاب محلات بيع الادوات المدرسية..ويجب التلويح لهم بمحاسبة قانونية اذا ما تم رفع الاسعار
الله يعلم بنتين عندي ومرايلهم من سنتين ماعندي اشتري ليهم ولين فتحت المدارس على المؤمنين يعطوهم بعض الدفاتر والأفلام واحد لكل وحده طول السنه والشنط من أربع سنوات الحمد لله على كل حال
كسرتـ/ـين خاطري ..
ياليت لو اقدر اوصل لكم واقدم الي اقدر ععليه
بس ترى فيه جمعيات خيريه تساعد احنا نتبرع ليهم حق يساعدون الحالات اله مثلكم ..
اغراض القرطاسية مكلفة عدل جم حاجة بس وتشوف السعر فوق
متقاعد
أكثر ما يرهقنا هو الواجب اليومي ولك أن تتصور اذا كان عندك 4 طلاب في المرحلة الابتدائية و كل واحد منهم لديه تقويم في اليوم التالي
كلام جميل مكلفة لكن ليش ما نكون قنوعين مشكلتنا بالبحرين دائمًا نذهب وراء المظاهر ولا نرضى بشي البسيط ونعلم اولادنا هذا الشي وهذا أكبر الأخطاء
هناك من يستغل موسم المدارس ل رفع الأسعار و نفس الشيء في موسم الأعياد .. أما بالنسبة لطلبات المدرسات و ملف الطالب مهم جدا لفرق التحسين التي تزور المدارس نفس الشيء تحسين البيئة المدرسية من خلال عمل الوسائل التعليمية التي تعلق في أركان الصف و تكون إثرائية في المعلومات لكل مادة
مشاريع الطالبات و الوسائل التعليمية و التي قد يصل سعر المشروع 20 دينار إذا كان في المكتبة و نهاية الفصل الأول و الثاني ترمى جميعا اقتراحي أن يتم تخصيص مكان في المدارس ل الاحتفاظ بها وانا معلمة قديمة و أرى الكم الهائل من الأنشطة التي تحولت إلى نفايات و هي في حالة ممتازة
انا معك اهذار لاموال ووقت الطلبه واولياء الامور فقط. لماذا لايتم الاستفاده من هذه الانشطه بطريقه تعود بالنفع على جميع الطلبه بشكل دائم. مثل رحله دراسيه او شراء كتاب يجمع ثمنه من طلبه عدة ومن صفوف متفرقه. او كتابة وسيله بيد احسن الطلبه خطا وتشجيع الضعاف على ان يتحسنوا بخطوطهم او عمل بحث بسيط. فانا لا اعتقد ان المدرسين قادرين على قراءة ملزمات الطلبه اضافة الى تصحيح الدفاتر والواجبات