طالب وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير المجتمع الدولي بتوفير ممرات آمنة إلى حلب تحت إشراف الأمم المتحدة لتزويد سكان المدينة باحتياجاتهم الإنسانية.
وقال شتاينماير في تصريح لصحيفة بيلد الألمانية نشرته الصحيفة اليوم الخميس (4 أغسطس / آب 2016) إنه لابد الآن من الحيلولة دون وقوع كارثة أكبر في حلب.
أضاف شتاينماير، العضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي: "كما نطالب الأطراف المتحاربة بهدنة إنسانية فورا حتى تصل المساعدة للناس".
وشدد شتاينماير على ضرورة توقف هجمات النظام السوري على السكان المدنيين فورا وقال: "كما أن هناك مسؤولية على عاتق روسيا كداعمة للجيش السوري لمنع وقوع الكارثة الإنسانية المحدقة".
وتحاصر قوات تابعة للحكومة السورية مدينة حلب الواقع شمال سورية مما جعل وضع نحو 300 ألف شخص محاصر في المدينة يزداد مأساوية حيث يؤكد عاملون في الإغاثة أن التحديات التي تواجههم لإغاثة هؤلاء المحاصرين هي الأكبر منذ بداية الحرب قبل أكثر من خمس سنوات.
لا يا شيخ؟!
ماتبي بعد "قوات النظام" تساعد الإرهابيين وتقاتل نيابة عنهم بعد،وتجيبهم على طاولة الحوار هم و(سكاكينهم وسيوفهم)؟!!
أو لا،ماتبي "النظام" يسلم أسلحته "للإرهابيين المعتدلين" ويسلم عليهم،ويقول لهم Sorry Shabab..
سيد وزير الخارجية الالمانى كلامكم سليم لكن لا يوجد تنفيذ لو فعلا تريدون الحل يمكنكم ضغط على روسيا بفرض العقوبات الاقتصادية الشديدة و لكن مصالحكم لها الأولية لذلك أصبح الناس لا يصدقونكم لأنكم ظاهريا تتعاطفون مع شعب السورى باطنيا انتو مع روسيا و مجرم حرب بشار
راحت سوريا , الله المعين