اعدم "تنظيم داعش" 24 مدنيا على الاقل اثر اقتحامه أمس الخميس (28 يوليو/ تموز 2016) قرية البوير التي كانت تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية قرب مدينة منبج في محافظة حلب في شمال سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس اليوم الجمعة (29 يوليو/ تموز 2016) "اعدم "تنظيم داعش" 24 مدنيا على الاقل خلال ال24 ساعة الاخيرة اثر اقتحامه قرية البوير امس وخوضه اشتباكات ضد قوات سوريا الديموقراطية التي انسحبت من البلدة" الواقعة على بعد عشرة كيلومترات شمال غرب مدينة منبج.
داعش تنظيم أوجدوه لإشغال سوريا و العراق و لاستنزاف هذه الدولتان لأمن إسرائيل و هو مايسمى الحرب بالوكاله في السابق كانت حروب أميركا التدخل العسكري المباشر في الدول مما كان يكلفها أثمان باهضه ، و الحرب بالوكاله وُجدت على خلفيه مذهبيه بحته أي اقتتال مذهبي و تأصيل حالة التكفير عند هذه التنظيمات الإرهابيه و جمع العناصر المتوحشه من أصقاع العالم باسم الدين لتكون الحالة عصفورين بحجر واحد ضرب الدين و تشويهه بهذه الأعمال الإجراميه و إشغال الدول المؤثره و استنزافها، كما أنه وُجدت هذه التنظيمات بدعم إقليمي
حسبنا الله ونعم الوكيل
جبناء حدهم على المدنيين الذين لا ذنب لهم وليس لديهم سلاح
لا رفع الله لهم راية
لهم الخزي و العار و جهنم تحرق الدواعش و بئس المصير
السفلة الكفار كل ما تكبدو هزائم في الميدان أمام رجال الله قتلو أبرياء من النساء والأطفال العزل ، كم انتم جبناء وجيف أيها الدواعش .
طبعا ماراح نشوف تعليق من بعضهم
دايما يلعنون النظام والجيش العربي ويعتبرونهم مجرمين وماذا عن جرايم داعش واخواتها والفلوس والرجال التي جعلت منها أداة قتل وارهاب لاشيي !!!
من يمولهم هؤلاء الخوارج القتلة اشكالهم مقرفة لحاهم نتينة هدموا البلدان اباحوا الفجور والقتل واغتصاب الناس حقوقهم فجروا المساجد والمأتم ومراقد الانبياء وافنوا الاثار وعاثوا الدمار والخراب بديار المسلمين بأسم الدين والدين منهم براء اليس قول الله تعالى لكم دينكم ولي دين صدق الله العلي العظيم فأي منهج هذا واي بشر هذا الذي يقيم شرع الله بالقتل والنهب والتفجير وسحق الابرياء الامنين يا ايها المسلمين توحدو وقاتلوا هؤلاء الفجرة قاتلين النفس المحترمة انهم يد الكفر في بلاد المسلمين قاتلهم الله انى يؤفكن
قاتلكم الله