أفادت مصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بأن السلطات التركية لم تعقد أي لقاءات مع السفير الألماني في تركيا منذ تمرير البرلمان الألماني (البوندستاج) لقرار الشهر الماضي يعترف بوقوع إبادة جماعية للأرمن من قبل الإمبراطورية العثمانية قبل مئة عام.
ومنذ صدور القرار في الثاني من يونيو/ حزيران الماضي، لم يتمكن السفير مارتن أردمان من ترتيب لقاء مع مسئولي وزارة الخارجية ولا غيرها من الهيئات الحكومية.
أما بقية الدبلوماسيين الألمان دون مستوى السفير فلا يزالون قادرين من حين لآخر لترتيب لقاءات، إلا أنه ينبغي أن يعطي وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو شخصيا الضوء الأخضر لكل واحد منهم.
وأدى قرار البرلمان إلى توتر العلاقات بين ألمانيا وتركيا، نظرا لاعتراض تركيا الشديد على استخدام مصطلح إبادة جماعية.
..
وهذي الي حارق فؤاد وزير خارجيتهم
ناصب نفسه وصيّ علي تركيا في كل حركه ينتقدهم ويحذرهم وينصحهم ويهينهم بس محَّدْ ماعطه ويه
كبيرة يا تركيا و كبير يا أردوغان، دوس على الخواجات.