مشاهدُ كانتْ تتكررُ عند كلِّ ساحلٍ، اختفت اليومَ وأصبحتْ ماضياً تُوثقُ بقاياهُ بالصورِ التذكاريةِ، إنّها صناعةُ السفنِ، أو القلافةُ.
على ضفافِ أحدِ سواحلِ محافظةِ المحرقِ، حيثُ زاويةٌ صغيرةٌ عشوائيةٌ، وبفعلِ تراكمِ الأيامِ أصبحتْ المكانَ الوحيدَ في البحرينِ لصناعةِ السفنِ.
مجلسُ بلديِ المحرقِ، سعى لمحاولةِ إنقاذٍ، وأصدرَ مؤخراً توصيةً بتخصيصِ مكانٍ خاصٍ لهذه المهنةِ، لكنَّ الأمرَ مازالَ يراوحُ محلَهُ، وكلُّ الظروفِ تأتيِ على حسابِ هذهِ المهنةِ.
صبري يا حريقة سار
مثل قديم عجيب وواقعي فايجاد مركز لصناعة السفن بالمحرق و ترميم و صيانة مدرسة الخميس ( المباركة العلوية ) - موضوعان ينتظران الفرج وهو وصول الماء من الحنينية - الرفاع - لاطفاء الحريق في سار .
أول مرة ولكن
لأول مرة اعرف ان هناك مكان ثاني غير منطقة النعيم بمحافظة العاصمة يوجد مكان لصناعة السفن وهو بمحافظة المحرق ...شكرا لجريدة الوسط .
للعلم هاذا الموقع مؤقت وليس ثابت لصناعة السفن
من سنوات وهذا هو الموقع ماتغير