أعلنت شركة "العليان كمبرلي - كلارك" عن توسعة عملياتها في تصنيع حفاضات الأطفال "هجيز" (Huggies) إلى البحرين للمرة الأولى.
وشملت هذه التوسعة إدخال اثنتين من الآلات الجديدة وتركيبهما في منشأة الشركة في منطقة عسكر الصناعية، مما وفّر 77 فرصة عمل جديدة في السوق البحرينية. وسيتم طرح منتجات المنشأة المصنعة من حفاضات "هجيز" للبيع في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
وصرح نائب الرئيس لمنطقتي الشرق الأوسط وإفريقيا في شركة "كمبرلي – كلارك"، هاين ڤان دير بيجل بقوله: "نحن فخورون بتوطين صناعة حفاضات الأطفال (هجيز) في البحرين للمرة الأولى. ويؤكّد إدخالنا للمكائن الجديدة على التزامنا تجاه منطقة الشرق الأوسط، كما يتيح لنا زيادة العمالة المحلية، بما يساعدنا على تعزيز نمو أعمالنا".
ومن جانبها، قالت مدير العلامة التجارية لشركة العليان كمبرلي – كلارك، غادة الطلال: "يأتي هذا الاستثمار في أعقاب نجاح أعمالنا لبيع الحفاضات في المنطقة خلال السنوات الأخيرة باعتماد المنتجات المستوردة، وسيتيح لنا التصنيع المحلي تطوير منتجات مصممة خصيصاً للمستهلك المحلي، بما يؤدي لزيادة الطلب على المنتج وتعزيز قدرتنا التنافسية من حيث التكلفة".
وفي معرض التعليق على هذا الإعلان، قال رئيس قسم المنتجات الاستهلاكية لدى شركة العليان المالية، جين – مارك ديلبون دي فاو: "نحن سعداء ببدء إنتاج حفاضات (هجيز) في المنطقة بالشراكة مع (كيمبرلي – كلارك). وستسهم هذه الخطوة في تعزيز نمو أعمالنا الناجحة، وهي خطوة رئيسية في ترسيخ شراكتنا القوية مع شركة (كيمبرلي – كلارك)".
ليس صحيح المكاين كلها قديمه عمرها فوق ال 30 سنه ويوجد تمييز الأجنبي على البحريني
عجزنا واحنه نقدم ليكم , ولا احنه شايفين اتصال الله كريم
أتمنى يكون سعرها ارخص في هالحالة
اشك بخصوص هالنقطة
٧٧ فرصة عمل للأجانب، ليش المصنع في عسكر، لأنه قريب من مساكن العمال و هم يعلمون أن البحرينيين لا يحبون أماكن العمل البعيدة
اغلب العمال بحرينين وتعتبر الشركه من احسن الشركات
اجانب رواتبهم ازيد من بحريني وأجانب يازعم خبراء وهم مايدرون بشي الله كريم بس
لا انت اللي تدري عيل، الأجانب عالأقل عندهم حس بالمسؤولية بينما البحريني بس يبي إجازات ويقعد بدون شغل ويستلم راتب وبعدين يصيح ليش ما رقوني
اضافة رد علي الزائر ١١
عديلي كان مسؤول العمال في هذه الشركة. كان يجتهد لدفع العمال البحرينيين للعمل و يغريهم بكافة الوسائل. تعب و لم يصل الي اية نتيجة. بسبب احساسه بالفشل و عدم القدرة علي التغيير في اُسلوب عمل البحرينيين استقال و ترك العمل. ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم.