لم يستبعد الرئيس الأميركي باراك أوباما إمكانية أن تكون روسيا وراء تسريب رسائل بريد إلكتروني للحزب الديمقراطي الأميركي نتيجة عملية قرصنة.
وقال أوباما خلال مقابلة مع برنامج "توداي" الذي تبثه شبكة (إن بي سي) اليوم الأربعاء (27 يوليو/ تموز 2016): "ما نعلمه هو أن الروس يخترقون نظمنا".
وكان الكرملين قد ندد بالادعاءات "العبثية" التي تقول إن الحكومة الروسية مسؤولة عن تسريب رسائل البريد الإلكتروني الداخلية للحزب الديمقراطي.
ويحقق مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (إف.بي.آي) في تلك الواقعة.