قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند الثلثاء (26 يوليو/ تموز 2016) إن تهديد المتشددين الإسلاميين لفرنسا وأوروبا لم يكن أبدا بمثل ما هو عليه من الخطورة الآن وذلك بعدما هاجم شخصان مواليان لتنظيم داعش كنيسة وذبحا قسا مسنا.
وأضاف في خطاب قصير بثه التلفزيون أن الحرب على المتشددين الإسلاميين في الخارج والداخل ستكون طويلة.
وقال "في مواجهة هذا التهديد الذي لم يكن أبدا أكبر مما هو عليه في فرنسا وأوروبا فإن الحكومة عازمة بكل تأكيد (على هزيمة) الإرهاب".