احتجز مهاجمان رهائن في كنيسة بشمال فرنسا اليوم الثلثاء (26 يوليو/ تموز 2016) وقتلا قسا بسلاح أبيض وأصابا رهينة آخر بجروح خطيرة قبل أن تقتلهما الشرطة بالرصاص.
ولم ترد تفاصيل عن هوية المهاجمين أو دوافعهما لكن وحدة مكافحة الإرهاب التابعة لمكتب مدعي باريس تتولى التحقيق. وذكر مصدر بالشرطة أن القس ذبح فيما يبدو. ووصف الفاتيكان الهجوم بأنه "قتل وحشي".
وقال المتحدث باسم الفاتيكان، الأب فيدريكو لومباردي: "نشعر بالصدمة البالغة لأن هذا العنف المروع وقع في كنيسة نتحدث فيها عن محبة الرب".
وأضاف أن البابا فرنسيس يشعر "بالألم والذعر لهذا العنف العبثي" وأنه "أدان بأشد السبل أي شكل من أشكال الكراهية".
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية، بيير هنري برانديه لإذاعة "فرانس إنفو": "في لحظة ما خرج المهاجمان من الكنيسة وعندها قتلتهما قوة بي.إر.إي" في إشارة إلى قوة خاصة في الشرطة الفرنسية. ووصف رئيس الوزراء مانويل فالس الهجوم "بالوحشي" وقال إنه ضربة لكل الكاثوليك ولكل فرنسا.
وأضاف عبر "تويتر": "سنقف معا". والهجوم هو الأحدث في سلسلة هجمات عنيفة في أوروبا.
ويأتي هجوم نورماندي بعد 12 يوماً من مقتل 84 شخصا في هجوم نفذه التونسي محمد لحويج بوهلال (31 عاما) عندما دهس حشدا من المحتفلين بالعيد الوطني بشاحنة في مدينة نيس الساحلية. وأعلن تنظيم "داعش" مسئوليته عنه.
واحتجز المهاجمان المسلحان بالسكاكين اليوم خمس رهائن داخل الكنيسة الواقعة في بلدة سانت اتيان دو روفراي جنوبي مدينة روان. وأكد برانديه مقتل أحد الرهائن وإصابة آخر بجروح خطيرة. وتوجه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى موقع الهجوم.
وعلى "تويتر" كتب رئيس الوزراء السابق ورئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ، جان بيير رافارين "رعب ... يفعلون كل شيء لإثارة حرب بين الأديان".
باريس - أ ف ب
أعلن مصدر قريب من التحقيق اليوم الثلثاء (26 يوليو/ تموز 2016) أن أحد منفذي الاعتداء على كنيسة في شمال غرب فرنسا الذي اغتيل فيه كاهن، سبق وأن اتهم بعلاقته بالإرهاب.
وأضاف المصدر لوكالة "فرانس برس" أنه كان اعتقل لكنه استفاد من إطلاق سراح مشروط. والرجل معروف لدى أجهزة مكافحة الإرهاب، وحاول مرتين في العام 2015 التوجه إلى سورية. ومنذ أن أفرج عنه كان مجبراً على وضع سوار الكتروني يسمح للشرطة تحديد مكانه بشكل دائم.
القدس - أ ف ب
دان مجلس الكنائس الكاثوليكية في الاراضي المقدسة اليوم الثلثاء (26 يوليو/ تموز 2016) الهجوم على كنيسة في شمال غرب فرنسا الذي اسفر عن مقتل كاهن ذبحا وتبناه تنظيم الدولة الاسلامية.
وقال مجلس الاساقفة في بيان "صدمنا اليوم من الهجوم الارهابي (..) وذبح كاهن بدم بارد هناك"، مؤكدا ان "كل كنائس الاراضي المقدسة تقدم تعازيها الى كنيسة وشعب فرنسا".
واضاف البيان "من الاراضي المقدسة التي لا تزال تعاني من العنف وعدم الاستقرار، نرفع صوتنا لنحث على وقف استخدام العنف باسم الدين واستخدام الدين بدلا من ذلك كطريق لتعزيز الاحترام المتبادل والتفاهم بين جميع الامم".
وقتل كاهن ذبحا في عملية احتجاز رهائن الثلاثاء في كنيسة في سانت اتيان دو روفريه نفذها رجلان قتلتهما الشرطة.
وتزيد هذه العملية من التوتر في البلاد التي تعرضت لسلسة اعتداءات خلال الفترة الاخيرة تبناها التنظيم الجهادي.
ويأتي هذا التطور بينما فرنسا في حال تأهب بعد اسبوعين على الاعتداء الذي نفذه تونسي بشاحنة تبريد في مدينة نيس في جنوب فرنسا وقتل خلاله 84 شخصا واصيب اكثر من 350 آخرين. وقد تبناه ايضا "تنظيم داعش".
الفاتيكان - أ ف ب
عبر البابا فرنسيس عن الالم والصدمة ازاء الاعتداء على كنيسة في شمال غرب فرنسا حيث قتل كاهن ذبحا، بحسب بيان صادر عن الفاتيكان وصف العملية ب"الجريمة الهمجية".
وافاد البيان "نشعر بالصدمة لحصول هذا العنف الرهيب في كنيسة، في مكان مقدس يجسد حب الله، ازاء هذه الجريمة الهمجية التي قتل فيها كاهن واصيب مؤمنون".
باريس - أ ف ب
عبر رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الثلثاء (26 يوليو / تموز 2016) عن "الصدمة من الاعتداء الهمجي" على كنيسة في سانت اتيان دو روفريه في شمال غرب فرنسا التي ادت الى مقتل كاهن.
وكتب على حسابه على موقع "تويتر" "فرنسا بكاملها وكل الكاثوليك تحت الصدمة في مواجهة الاعتداء الهمجي على الكنيسة". وقتلت الشرطة منفذي عملية احتجاز الرهائن التي حصلت في الكنيسة.
باريس – أ ف ب
قتل كاهن في عملية احتجاز الرهائن في كنيسة قرب مدينة روان في شمال فرنسا اليوم الثلثاء (26 يوليو / تموز 2016)، بحسب مصدر في الشرطة الذي اشار الى ان الرجلين اللذين نفذا العملية قتلا ايضا برصاص الشرطة.
واعلن قصر الاليزيه ان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند توجه الى مكان حصول العملية.
واعلن رسميا احالة ملف العملية الى قضاة مكافحة الارهاب.
ويأتي هذا التطور بينما فرنسا في حال تأهب بعد اسبوعين على الاعتداء الذي نفذه تونسي بشاحنة تبريد في مدينة نيس في جنوب فرنسا وقتل خلاله 84 شخصا. وتبنى الاعتداء تنظيم داعش.
فرنسا - د ب أ
أعلن مصدر أمني فرنسي انتهاء عملية احتجاز الرهائن في كنيسة بمدينة روان شمال غربي فرنسا.
ونقلت قناة "فرانس 24" عنه القول إنه تم قتل المسلحين الاثنين محتجزي الرهائن.
وكانت صحيفة "لو فيجارو" الفرنسية نقلت عن مصادر من الشرطة أن شخصين مسلحين بسكاكين يحتجزان خمسة رهائن في كنيسة سان-إتيان-دو-روفريه: قس وراهبتان واثنان من مرتادي الكنيسة.
الذي أعتقده بأن الذين يقومون بعمليات إرهابيه في الدول الأوروبيه التابعين لتنظيم داعش هذا سببه اليأس الذي استحوذ على نفوسهم بعد ما قامت بعض الدول الأوروبيه بفتح مكاتب تجنيد في عواصمها لإرسالهم إلى سوريا لإسقاط نظامه و السيطرة على سوريا و لابد أن الإرهابيين تلقوا وعود من بلدانهم المقيمون فيها بأنهم سيحصلون على الأموال و المناصب و المراكز بعد إسقاط النظام في سوريا ، فانقلب السحر على الساحر وأصبح الوضع منقلب فتبخرت تلك الوعود و دب في نفوسهم اليأس و تولدت عندهم حالة انتقاميه عنيفه فقاموا بهذه الأعمال
دلين اتباع من كنتم تدعمونهم وحلمتم ان يستلموا السلطة في سوريا يوما ما ، حلمكم سراب ، ولتشربوا السم الذي صنعتموه
خذوها
تعرفون من هم أفلا تعقلون. اقتلعو رأس الأفعى
الغرب ومن خطى خطواته سوف يجد جزاء الإرهاب القبيح
العالم كانه صار فلم !!
اللي نشوفه في الافلام صار حقيقة !
احس الافلام كانت تمهد لهذا الشي وهالخطة حتى يكون عندنا شي عادي !!