الحاج حمزة علي آل إبراهيم من قرية بوري، يعمل كمشذّب للنخل ويمارس هذه المهنة منذ أن كان في السابعة من عمره، حيث تربطه مع النخلة قصة عشقٍ لا تنتهي، ويروي عنها أحاديث طويلة.
وعلى رغم بلوغه السادسة والستين من عمره إلا أنه لايزال يعيش قصة حب تلك النخلة ويسمع أحاديثها.
الله يعطيك العافية يا أبو علي في هذا الجو الحار ويجب على المسؤلين الاهتمام ورعاية أصحاب هذة المهن وخصوصا في هذا الجو.
الله يحفظك ويطول عمرك
الله يعطيك العافية ويطول في عمرك
يذكرنا بماضي الآباء والاجداد الله يرحمهم ويحسن لهم
الله يعطيه الصحه والعافيه وطول العمر