أطلقت السلطات الجزائرية، شاطئا للنساء فقط، شرقي العاصمة، يمنع على الرجال أن يدخلوا إلى السباحة فيه أو حتى العمل بمرافقه، وفق ما ذكرت صحيفة الوطن الكويتية نقلا عن "الشروق" الجزائرية ، اليوم السبت (23 يوليو / تموز 2016).
ويراهن القائمون على شاطئ "مارينا بالم" أن يوفروا متنفسا للنساء اللائي لا يرغبن في الاختلاط بالرجال بملابس السباحة خشية التعرض للتحرش أو لدواع دينية.
وتشكل النساء كافة العاملين بالشاطئ، ابتداءً من حارسات الأمن، إلى طاقم المقاهي التي تبيع المشروبات والأطعمة للزائرات.
وتم تسييج الشاطئ من كافة الجوانب كي يضمن حجبه عن الأنظار، فيما تقوم قوارب الأمن التابعة للمركب بجولات لإبعاد المتطفلين ومستخدمي "الجيت سكي".
ويقول صاحب المشروع، رضا بورايو، إن الشاطئ يعرف إقبالا متزايدا لزوجات المسؤولين والديبلوماسيين، بفضل ما يوفره لهن من حماية وخصوصية.
وأضاف أن نساء متقدمات في العمر وتجاوز بعضهن الثمانين نزلن إلى البحر للسباحة بعدما بات للنساء شاطئ مستقل في الجزائر.
الصراحة نطالب بساحل للبنات يصير خاطرنا عدل نسبح في البحر عن الحر خصوصا ما عندنا أماكن سياحة في البحرين الواحد يروح لها غير هل المجمعات والمطاعم
وحنة جزيرة او ماعندنة حتي ساحل للعامة ...
ودوني الجزائر ويللللللي
ما يصلح كلش..الا بتتفصخ والا ما ادري ويش بتلبس والمكان مفتوح يعني مسخره
يبين لي مافي وناسة
ويلي من هذا لينا نبغا إنفه عن روحنا شوي