قتل 38 مقاتلا وعسكريا على الاقل من قوات الجيش السوري عندما فجر مقاتلون معارضون نفقا في حلب (شمال)، حسبما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان اليوم الجمعة (22 يوليو/ تموز 2016).
وصرح مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس ان مقاتلي المعارضة "حفروا النفق تحت موقع لقوات النظام في حلب القديمة وقاموا بتفجيره الخميس ما ادى الى انهيار المبنى"، ومقتل 38 عنصرا على الاقل.
الله ينصر الجيش الحر البطل وما النصر الا من عند الله
الحمدلله والله اكبر
الحمدلله انشالله أكثر وكل يوم
تتحمد الله وتدعوه بأكثر وكل يوم ....أليس كذلك؟
نحن أيضا ندعو الله ونقسم عليه بحق النبي محمد وآله الطيبين أن يخلص سوريا وجميع دول العالم من شر داعش
ومن على شاكلتهم من الخوارج ليس هذه فحسب بل ومن يساندهم ويدعمهم بالمال والسلاح ... عاجل غير آجل
ستستمر الحرب و لو لعشر سنوات قادمة ... في النهاية لن يسمح لبشار الأسد أن يورث الحكم لإبنه حافظ ... مهما حاول و فعل ... تقول لي كيف عرفت هل أنت منجم ... أقول لك لا، و لكن بعد كل هذه الخسائر في الأرواح لا يمكن أن يحظى بشار الأسد بأي شرعية. صدام و القذافي كانوا يحكمون جمهوريات و أرادوا توريثها لأبنائهم و رأينا ما حصل لهم، و كذلك بشار الأسد ... يريد جمهورية وراثية ... لن يبقى بشار الأسد لأن بقاءه سيشجع بقاء غيره من الطغاة العرب.
بشار يسير عكس سنة الكون.
أنت غلطان ثم غلطان صدام المقبور فعل البلاوي وارتكب المجازر في العراق والكويت وغير أخس بمليون مرة من
الأسد ومع شديد الأسف في ناس لا زالو يحبونه ويعشقونه عشق إلى حد الجنون .. ولكن ثق بالله يا زائر 12... لن
يسقط الأسد إلا إذا شاء الله لا إذا شاء الناس وأنت منهم
عاش الأسد
ستبقى راية الشعب السوري مرفوعة منتصرة
جهنم وبئس المصير الله يزيده ويلاه
الحمد لله الله ينصر الشعب السوري على الارهابين
الله يرحمهم وينصر القيادة الاسدية
الحمدلله
إلى حنان الخلد يا شهيدنا البطل
الله محي الجيش العربي السوري
في هذه الفترة من شهري يوليو و اغسطس ستحدث احداث عظيمة في سوريا و العراق و سيسقط الالاف من القوات العسكرية و من الابرياء بسبب التدخلات للتحالفات الغربية و بسبب دعم الارهابيين و الاختراقات و كلها مكائد ستؤدي لتقسيم المنطقة و جعل الارهاب هو المسيطر ..
هل هؤلاء الارهابيين الاجانب جبناء لا يطعنون الا من الخلف.
فليدعوا سورريا و شعبها لحالهم.
هذا الكلام مغلوط الارهابيين فجروا نفق تحت مبنى لادارة المرور وليس لقوات الجيش