على مدى اليومين الماضيين، كانت الشكاوى الصادرة عن مواطنين، تشير إلى «عجز في مجمع السلمانية الطبي، عن استيعاب المرضى في وحدة الإقامة القصيرة، تمهيداً لإجراء العمليات الخاصة بهم».
ذلك، ما كان يتحدث عنه عدد من المواطنين، وهم يشيرون إلى المعاناة المستمرة منذ يوم الثلثاء الماضي (19 يوليو/ تموز 2016)، تحديداً حين كان المرضى الذين اضطر بعضهم إلى الصيام 20 ساعة متواصلة، يفاجأون برد الموظفين: «لا مجال اليوم، تعالوا غداً»، وعلى هذا النحو، استمر حالنا ليومين.
واستثنت الشكوى، الممرضات والموظفين ممن «كانوا يبذلون ما في وسعهم»، مؤكدين أن الخلل كان بشكل واضح في «غياب النظام داخل المستشفى، حتى كانت الخدمة ضعيفة جدّاً وليست على قدر المسئولية، مصحوباً ذلك بالإشارة إلى نقص في التجهيزات».
وأضافوا «نتيجة لإصرار المراجعين والمرضى على إصلاح الخلل، كانت التوضيحات تشير إلى وجود (مخدر) واحد فقط، وهو ما حال دون استيعاب جميع المرضى، فيما أرجع الطبيب ذلك إلى حالة الطوارئ التي تم منح أصحابها الأولوية».
لم يرق ذلك للمرضى، في ظل التأكيد على أن «ما حصل، غير مقبول وتحت أية ذريعة، حيث ضمت قائمة الانتظار، بعض الحالات من كبار السن ممن اضطروا إلى الصيام لـ 20 ساعة متواصلة، (12 ساعة المطلوبة منهم، و6 ساعات لحظة تواجدهم في المستشفى من الساعة 4 الى 10 مساء)، الأمر الذي من شأنه أن يترك تداعياته الصحية على المرضى الذين تجاوز بعضهم الـ 60 عاماً».
وتابع المرضى شكواهم «هذه «البهدلة» دفعت بالبعض إلى رفض التواجد اليومي في مجمع السلمانية، حتى تم إيصال الشكوى إلى الوزيرة فائقة الصالح، وليأتي الرد أمس (الخميس) من قبل الوزارة بالتأكيد على متابعة الموضوع والتحقيق فيه، مصحوباً ذلك بحديث الوزارة عن عدم القبول بما حصل»، معبرين في الوقت ذاته عن استغرابهم وتأكيدهم على عمومية المشكلة لا فرديتها، وعلى تعدد ضحاياها من المواطنين والمقيمين، بمن فيهم أشقاء خليجيون أثار ما حصل استياءهم، وخرجوا من المستشفى دون علاج.
العدد 5067 - الخميس 21 يوليو 2016م الموافق 16 شوال 1437هـ
سعادة الوزيرة الوظيفة ليس مقعد وانما حضور في الميادين الطبية وتخفيف على المرضى معاناتهم والمنصب اساسه انساني ونطلب من الوزيرة ان تسوي لجنة و وتولد لجنة وتبيض لجنة وتزرع لجنة لتحقيق في مآساة الطوارئ يقول المثل لو فيها حليب حلبت
وزيره روحي قسم طواري وشفوفي زحمه هناك يغقد لمريض 6 ساعات بدون عﻻج وتالي ندخل علي دكتور ما يكشف يقول روحوا لمراكزكل شي موجود فيه خاصيه عيندنا مراض بدون كشف يقول روحوا وشي حطي من دكاتره وصيارخطاء وجود ما في رقيب وﻻ شي
يا حكومة
البلد ما تستوعب تجنيس
ولا مهيئة لاستيعاب شخص واحد
انتون عاجزين عن خدمتنا
انا
انا انتظر موعد حق ولدي من سنة يوم جاء الموعد يقولون ما في دكتور الدكتور تقاعد وبعد تروح تاخد موعد جديد الله المستعن وين المسئولين عن الاهمال
الصحة في سبااااات
الزائر رقم 6 مجددا هل يعقل ان يكون عدد المراجعين الي الطوارى من الجاليات اكثر من المواطنين
والسبب الرسوم 3 دنانير لكل الخدمات يرى الطبيب وتوخد له اشعه ويعمل له فحوصات المختبر ويصرف له ادويه وكل دلك بسعر 3 دنانير فقط ولهدا السبب نري الضغط على الطوارى والعجب كل هده الحالات غير طارئه
معظم الغير بحرينيين معفيين من دفع ٣ دينار .. يدفعها العمالة الرخيصة الهنود و البنغال اما الوافدين الغير البحرينيين في قطاع التدريس و غيره معفيين من دفع اي مبلغ
ﻻ و يقولون بيسوون نظام صحي و اﻻساس خربان .... تتعالج بفلوس و المستوى زيرو.
المشكله هي في عدم وجود الاسره في العام او الخاص وتكدس المرضى المحولين الى الاخصائين وتاخر الاخصائين في متابعة الحالات المحوله لهم بالطوارى وعدم وجود جهاز رقابي متابع في قسم الطوارى للتدقيق على مدي قيام العاملين من اطباء وممرضات وبقية العاملين ولمتابعة ادئهم الوظيفي ورفع اي قصور من جانبهم الي المسؤلين بالوزاره كدلك وجود عدد كبير من الجاليات الاجنبيه يفوق في عدها من الموطنين مما اوجد ضغطا على الخدمات المقدمه للمواطنين لدى نرجو برفع الرسوم المفرضه على الاجانب من 3 دنهنير الى 12 دينارا
أمي عند عملية وصار ليها تنتظر سنة حق يتصلون لنا وتسوي العملية
وطررينا نوديها الخاص .
بكل صراحة سبب فشل مستشفى السلمانية هو التجنيس
أصبح المستشفى غير قادر على استيعاب كل هؤلاء المجنسين.
اني بغي وزيره الصحه بس مره تزور طواري وشوف وشي التاخير علي دخول علي دكتور لمده 6 الي 7 ساعات حتي تدخل وتالي عﻻ ج ما في يقولون في مراكز بدون ما ياخد تحاليل وﻻ شي هدا طواري ياسعاده الوزيره رجو ا أﻻ نتباه الي قسم طواري
الله يشافيهم ويهون عليهم. شوكه بالصبع تفر الراس الله يساعد المرضى
اني امس راحت طواريء وشي قال لي دكتور لشي جي في مراكز دون ان يعرف وشي لي في من قبل صيارت علي نفس دكتور قال نفس لكﻻم وطلعت بدون عﻻج يوم اني مرقده لمده 10 وهو يقول ما في شي واسم دكتور ::::
انا ضمن المرضى
الصراحة الوضع لا يطاق بمعنى الكلمة:
* كثرة الجاليأت.
*المواعيد المتكدسة.
*قلة الدكاترة.
*نقص في موظف التخدير.
*الطامة الكبرى (إعطاء المريض موعد غير صحيح ) ويظل المريض صائم وبدون علاج .
* الممرضات الله يكون في عونهم لبس بيدهم الحل .
*عدد الدكاترة 2 فقط لكل الحالات.
* عشوائية التنسيق .
ياليت وزيرة الصحة تزور هذا القسم وتأخذ عينات وملاحظات من الممرضات والمرضى .للوقوف على حل هذه المشكلة