قالت الحكومة الفرنسية اليوم الخميس (21 يوليو/ تموز 2016) إنها أمرت بأن تفتح إدارة التفتيش في الشرطة تحقيقا لإلقاء الضوء على ما حدث في أعقاب تزايد الانتقادات لها على خلفية هجوم نيس الدامي الذي وقع الأسبوع الماضي.
أعلن ذلك وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف بعد اتهامات من سياسيين في مدينة نيس بأن الترتيبات الأمنية لاحتفالات اليوم الوطني في 14 يوليو/ تموز الجاري لم تكن كافية.
وقاد مهاجم شاحنة كبيرة ليدهس عدداً كبيراً من المحتفلين مما أسفر عن مقتل 84 شخصاً وإصابة المئات.