قالت الشرطة الألمانية إنها تحقق في نحو 220 خيطاً قد تثبت تورط الألماني مانفريد اس. الذي توفي عام 2014 بعد أن قتل ما يصل إلى عشرة أشخاص بدوافع سادية من بينهم التلميذ تريستان الذي قتل في فرانكفورت عام 1998 وتسببت وفاته في استياء واسع في أوساط الرأي العام الألماني آنذاك.
وصنفت الشرطة خمسة من هذه الدلائل على أنها ذات أولوية عالية و 20 خيطا على أنها ذات أهمية خاصة و لكنها أكدت أنها ستتبّع جميع الخيوط لأنها لا تدري حقيقة ما يمكن أن تنطوي عليه هذه الخيوط.
ولا يستبعد المحققون أن تكون الجرائم التي ارتكبها هذا المجرم أكثر بكثير مما يعرف حتى الآن وأن يكون هناك من ساعده على ارتكاب هذه الجرائم.