تركت المتفوقة زينب حسن علي والحاصلة على معدل 97.5 في المئة في المرحلة الثانوية، مقعداً شاغراً في حفل المتفوقين، لوالدها المتوفى منذ 10 سنوات وذلك ضمن صورة التقطتها «الوسط» لها مع عائلتها، في إشارة منها إلى مدى حاجتها لوجوده معها في هذه اللحظات المميزة من حياتها.
توفي والدها حينما كانت في الثامنة من عمرها، وتشير زينب إلى أنها لا تتذكر الكثير عنه إلا من خلال حديث والدتها وإخوتها، إلا أنها لا تنسى موقفاً يجمعها بوالدها والذي شعر بالضيق لحصولها في المدرسة على علامة متدنية، إذ قالت: «تلك الذكرى لا أستطيع أن أنتزعها من ذاكرتي وهي من جعلتني أرغب في تحقيق التفوق عاماً بعد عام لشعوري بأنه سيكون سعيداً بذلك حتى وإن كان تحت التراب».
خطف المرض والموت والد زينب، وحول شعورها حيال ذلك قالت: «أشعر في مرات كثيرة بالحاجة له ولوجوده في حياتي ليس قصوراً من أهلي فأمي كانت لي الأم والأب وأحاط بي إخوتي وأهلي، إلا أن وجوده يعني الكثير، رحمة الله عليه وأسكنه الله فسيح جناته».
زينب اليوم حاصلة على جائزة فيصل بن حمد للتميز الدراسي وتقدمت للحصول على بعثة لدراسة الهندسة المعمارية ضمن خطة بعثات وزارة التربية والتعليم، فذكريات والدها في مخيلتها ستدفعها دائماً لتحقيق المزيد من التفوق.
العدد 5066 - الأربعاء 20 يوليو 2016م الموافق 15 شوال 1437هـ
اللهم بارك
حبيبتي ، الله يرحمه
وعسا دوم تفوقش و نجاحش عمري
منها للاعلى زنوب ❤️ و الله يخل لش امش
ألف مبروك .. ونعم العائله .. والله يجزيها الخير ام كميل على التربية الفاضله ❤❤❤
حبيبتي الاه يرحم والدك الكريم ويغفر له وهنيئا له انت البنت المتفوقة البارة به
وفقك الله دوما يا ابنتي ????
بالتوفيق عمري زنوبه
والله يرحم الغالي رحمة الأبرار
هذه العائلة من سماهيج وتوفي أبوها بسبب ارتفاع السكر ل 600 فاختربت عنده أغلب أجهزة الجسم كالكلية وغيرها وبسبب المضاعفات مات بعدها فرحمه الله أخوها معلم بوزارة التربية
الله يرحمه ويهديها
الله يرحمه ويغفر له
ويعوضش وامش واخواتش كل خير
بالتوفيق يارب وللامام الله يعطيش كل ما بخاطرش
اللهم صل على محمد وال محمد
مبروك التفوق والله يوفقش لكل خير
ألف مبروك .. رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته .. جتني الغبنه وأني أقرأ ساعد الله قلبك وقلبك والدتك
الله يرحمه.. دوم التفوق
الى كل يتيم عاش هذة الفترة فليعلم ان هناك عين ترعه وتسدد خطاه وينال رحمة من رب العالمين وتوفيق منقطع النظير الف مبروك التفوق ولنا في رسول الله ص اسوه وفي علي ع ايضا وهناك الكثير من من عاش اليتم واصبحوا ذو شأن عظيم لن أأسا على حال زينب لأن رحمة الله اكبر والدليل هذا الانجاز مبروك التفوق
موفقة لكل خير .....
اليتم والفقد شيء مؤلم
التوفيق والنجاح في الدنيا والآخرة الله يرحم الوالد ويحفظ لج الوالدة يارب
الى الأمام يا زينب
بالتوفيق والنجاح الله يرحم ابوك ووالدتك جزاها خير الجزاء
زاير
بالتوفيق