قالت صحيفة "لو فيجارو" الفرنسية اليوم الأربعاء (20 يوليو/ تموز 2016) إنه وفقاً لتقديرات المخابرات العسكرية الفرنسية مازال نحو مئة أجنبي يدخلون سورية أسبوعياً عبر الحدود التركية للانضمام لصفوف تنظيم "داعش".
وقال وزير الخارجية الفرنسي يوم الأحد إنه ينبغي طرح تساؤلات عما إذا كانت تركيا شريكاً حقيقياً في الحرب ضد تنظيم "داعش" في سورية. وأضاف أنه سيثير هذه المسألة خلال اجتماع في واشنطن هذا الأسبوع لأعضاء التحالف الدولي ضد التنظيم.
ونقلت "لو فيجارو" عن مصادر قولها "وفقا لإدارة المخابرات العسكرية (دي.آر.ام) في باريس مازال نحو مئة أجنبي يعبرون الحدود التركية كل أسبوع إلى سورية للانضمام" للتنظيم . ولم تعلق وزارة الدفاع حتى الآن على هذا التقرير.
بات واضحا دور تركيا في تدمير الجمهورية العربية السورية ، يشحنون الإرهابيين من كل الدنيا إلى مطارات أنقرة و اسطمبول للتدريب والتسليح في الجارة تركيا ومن ثم الزج بهم إلى البلدات والمناطق الآمنة في حلب وغيرها ليعيثو فسادا في الأرض .
تورط تركيا بتدمير سوريا
واضح ومعروف وما يحتاج الا عقل نظييف
قالوها من زمان
الروس لمدة اشهر يدعون تركيا والأمم المتحدة بإقفال الحدود التركية للمتشددين.... الأوروبيين طبعا استيقطوا متأخرين بعد التفجيرات والعمليات الإرهابية عندهم.