تحدث الرئيس الأميركي باراك أوباما مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان اليوم الثلثاء (19 يوليو/ تموز 2016) وعرض المساعدة في التحقيق الذي تجريه أنقرة في محاولة الانقلاب الفاشلة التي وقعت يوم الجمعة الماضي.
وحث أوباما الحكومة التركية على التحلي بضبط النفس خلال ملاحقتها للمسئولين عن المحاولة الانقلابية.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست إن الزعيمين بحثا وضع رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن الذي يتهمه إردوغان بتدبير الانقلاب وتقول تركيا إنها ستطلب تسليمه إليها.
وأضاف إيرنست أن الحكومة التركية قدمت معلومات عن غولن للحكومة الأميركية وإن المسئولين الأميركيين يراجعونها.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض إنه أي طلب تسلم من تركيا سيتم تقييمه فور تقديمه بموجب المعاهدة المبرمة بين البلدين.
فرصة أردوقان لتخلص من خصومه عن طريق تصفيتهم وأمريكا ستف معه مادام عنده علاقات مع الصهاينة فهمتون وإلاماتفقهون
لا لاردوغان و الاردوغانيين.
فليذهب الديكتاتوريون الى الجحيم.
الاخوان المفلسون لا يعرفون معنا الديموقراطية.
انظروا ما فعلوه بالشيخ الشهيد حسن شحاته.
انظروا كيف كانوا يحرضون علنا على طائفة من المسلمين علنا و بحصور رئيسهم المخلوع مرسي دون خجل او حياء.
عليكم بضرب بيد من حديد ضد الارهابين الانقلابين دون رحمه وماعليكم من بارك نفذو احكام الاعدام
شكلك اردوغاني اكثر من اردوغان نفسه.
و لا عجب فالاخوانجية اقصائيون و ليس لديهم مانع من اعدام من يعارضهم.
مرسي رئيس شرعي إنقلب السيسي على الشرعية أينكم
امريكا ليس من شأنها الدخول في التحقيق. هذا شأن داخلي.
واردوغان وصل للحكم بالانتخابات. وهذي هي الديمقراطية.
المؤشرات تدل على أن تركيا ستدخل في حرب عسكرية مع امريكا و صديقة الأمس أصبحت عدوة و لكن الدب الروسي سيقف مع من ؟؟
أردوقان قلنا لكم عنده علاقات مع الصهاينة ولاحرب ولابطيخ.