اعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف اليوم الإثنين (18 يوليو / تموز 2016) ان التحقيق "لم يثبت بعد" الروابط بين منفذ اعتداء نيس لحويج بوهلال و"الشبكات الارهابية" خصوصا تنظيم "داعش" الذي تبنى الهجوم.
وصرح الوزير لاذاعة "ار تي ال" ان "اسلوب التنفيذ مستوحى إلى حد كبير من رسائل داعش"، مضيفا "لا يمكننا استبعاد ان يقوم فرد غير متوازن وعنيف ... بعد انتقاله إلى التطرف بشكل سريع بتنفيذ مثل هذه الجريمة المروعة".