توالت أخبار الانقلاب العسكري في تركيا أمس الجمعة (15 يوليو / تموز 2016) وانتظر الأتراك ظهور الرئيس التركي اردوغان على شاشة التلفزيون الحكومي في كلمة مباشرة أو مسجلة، ولكنه فضل الظهور الأول عبر أحد تطبيقات التواصل وهو "فيس تايم" الخاص بشركة أبل.
ويرى محللون أن حديث اردوغان عبر "فيس تايم" في قناة "سي إن إن تركيا" ساهم في تشجيع مؤيديه على النزول للشروع والتصدي لوحدات من الجيش التي حاولت الانقلاب على نظام حكمه.
وكانت شركة أبل قد طرحت تطبيقها "فيس تايم" للتواصل عبر الفيديو بين أجهزتها الخاصة عام 2010 لأجهزة iOS وعام 2011 لنظام ماك، ويعد من بين أحد أبرز التطبيقات التي توفرها أبل لمستخدميها.
وعلى جانب آخر فقد واجه رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا صعوبات شديدة للوصول لمواقع مثل #فيسبوك وتويتر ويوتيوب، بل أن بعض التقارير الإعلامية أكدت أنها كانت محظورة خلال ساعات الاضطرابات والتوتر في تركيا، ولكنها لم تحدد الطرف المسؤول عن الحظر.
لم ينقذه التطبيق و لا الشعب بل العسكر الامريكان المتمركزين في قاعدة انجلريك التركيهر
سيناريو وإخراج فاشل لفلم محاولة الإنقلاب المزعومة.
غاية الفلم الأردوغاني هو التخلص من معارضيه في الجيش بزعم محاولتهم الإنقلاب عليه.
بالذمة جنرالات وضباط كبار يكون شغلهم بهذا المستوى الهابط¿
ياما حنشوف????
كان يجب قططع راس الافعى.
والله انك رجل يااردوغان تعديت الازمه بكل هدوء ربنا لك الحمد
كبير يا اوردغان ياحبيب الشعب
الغرقان يتعلق على قشه
من بعد خساير ابل المتواصلة
وتفوق ونجاح سامسونج عليها بمراحل
اي شي يصير
يعتبرونه انجاز الى ابل
هههههههه ويلي
الحين أخذ عاد يسوون دعاية حق أبل هههههههههههههههه
oi