أدت سكتة قلبية تعرض لها المربي عادل أحمد رضي (58 عاماً) أمس الجمعة (15 يوليو/ تموز 2016) إلى وفاته أمام منزله بقرية مقابة.
ومن المزمع أن يشيع الفقيد اليوم (السبت) الساعة (3:30 عصراً) من مأتم الشيخ عبدالحسن إلى مقبرة الإمام في منطقة جدحفص.
وعرف عن الفقيد أنه من أبرز رجالات قرية مقابة حضوراً وتفاعلاً مع الأهالي، بالإضافة إلى دوره الكبير في مجال التعليم والتدريس والإدارة بعدد من المدارس، وكان قبل تقاعده مديراً لإحدى مدارس وزارة التربية والتعليم.
من جانبها، قالت وزارة الداخلية عبر حسابها على «تويتر» أمس، إن مواطناً (58 عاماً) توفي بالقرب من باب منزله بمنطقة مقابة، مضيفة أن الجهات المختصة تباشر إجراءاتها.
العدد 5061 - الجمعة 15 يوليو 2016م الموافق 10 شوال 1437هـ
في رحمة الله هذا الرجل محترم و طيب جداً الله يصبر أهله و يحشره مع من يتولى
إذا أحد يقدر يفدينا
وين بتكون فاتحة الرجال و النساء ؟
الله يرحمه برحمته
الى رحمة الله
الله يرحمه برحمته الواسعة . الفاتحة
الله يرحمه برحمته الواسعة
إلى رحمة الله تعالى يا أبو أحمد
حشرك الله مع من تتولاه محمد و آل محمد
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويصبر أهله على مصابهم الجلل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه
الله يرحمه
الله يرحمه
زئر
رحمك الله يا أستادنا الغالي لقد ربيت اجيال الفاتحه
الله يرحمه برحمته الواسعة و يلهم أهله و ذويه الصبر و السلوان
الله يحشره مع محمد وآل محمد يارب , اللهم أرحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض بحق محمد وآل محمد .
الى جنة الخلد أيها المربي الفاضل رحمك الله وألهم أهلك الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه برحمته الواسعة و العزاء و السلوى لاهل الفقيد
نعم الأخ والصديق انت صاحب الابتسامة التى لاتفارق وجهك البشوش نعم كما قال الآخرون اجتمعت فيك صفات الخير وحب الناس لاتزعل من أحد رحمك الله وادخلك فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون
رحمك الله يا أبا أحمد . لقد كنت نعم المربي والأستاذ الفاضل . عرفتك زميل مهنة توافرت فيك الصفات الحسنة والأخلاق الفاضلة . كانت الابتسامة لا تفارق شفتيك . من يقابلك يشعر بالسعادة حتى لو كان قلبه مملوءاً بالحزن . نم قرير العين يا أستاذنا الفاضل . أسأل الله تعالى أن يرحمك برحمته ويسكنك أفسح جناته بجوار الصالحين والمؤمنين، خصوصا من كنت تواليهم نبينا محمد وآله الطاهرين (ع) كما أسأله أن يلهم أهلك الصبر والسلوان . وإنا لله وإنا إليه راجعون.
عبدالأمير ميرزا العالي
مدير مدرسة متقاعد