أصيبت اندونيسية بحال من الصدمة حين اكتشفت أن زوجها محمد افندي ما هو إلا امرأة تدعى سوارتي أوقفتها الشرطة بتهمة الاحتيال، بحسب ما أعلنت السلطات اليوم الجمعة (15 يوليو/ تموز 2016).
وكانت سوارتي البالغة من العمر أربعين عاما، ادعت أنها رجل، وتزوجت من هينياتي التي تصغرها بخمسة عشر عاماً في جزيرة جاوا.
واستعانت سوراتي بأشخاص عدة ادعوا أنهم أقارب، وأطلقت على نفسها اسم محمد افندي سابوترا، بحسب ما أفاد محمد كاريري المسئول في الشرطة المحلية.
وتم الزواج قبل أشهر، ومنذ ذلك الحين ساورت هينياتي شكوك بسب امتناع "زوجها" عن الاقتراب منها.
بعد ذلك، عثرت في حقيبة "الزوج" على بطاقة هوية حقيقية كشفت لها ان محمد افندي ما هو إلا امرأة تدعى سوارتي.
وأبلغت الزوجة المخدوعة الشرطة بالأمر، فأوقفت سوارتي الخميس وأقرت بأنها ارتكبت عملية احتيال وتزوير، وهي تواجه عقوبة السجن سبع سنوات.
الشذوذ الجنسي والزواج من المثليين لحس عقول من لا اسمان لديه !!
.....
حيوانات مفترسة ..
من لا ايمان له ***
الهدف انه الزوجة تدفع المهر حسب العرف المحلي لديهم مثل الهند
عفي عليك يامحمد افندي
احسن شيء تمتنع من الاقتراب
لماذا قامت بهذا العمل ؟!
مأ لغرض
لأن العروس هي من تتحمل تجهيزات العرس على ما اعتقد فكان الدافع نصب واحتيال
الشذوذ الجنسي لمرضى الجنس
يا دافع البلا
يادافع البلاء
ويش الهدف من الزواج ،لكي شي سبب .
الديك يزعق من بيضته