حققت لعبة الواقع المعزز الجديدة «بوكيمون غو» Pokémon Go أكثر من 10 ملايين عملية تنزيل، وذلك بعد أقل من أسبوع واحد من إطلاقها في عدد محدود جدّاً من الدول الأسبوع الماضي، وهو ما يعطي مؤشراً على الهوس باللعبة الذي وصل إلى عدد من مستخدمي أجهزة «الأندرويد» في البحرين، وهي اللعبة التي حذر أخصائيون اجتماعيون من تأثيراتها.
اختلف جمهور اللعبة في كيفية الوصول إليها، فالبعض كان ينتظرها قرابة العام، أما البعض الآخر حمَّل تطبيق اللعبة بدافع الفضول، وتعرَّف آخرون على اللعبة من قبل الأقارب والأصدقاء.
وحذر الاستشاري الاجتماعي جعفر ضيف من الإصابة بالهوس بلعبة البوكيمون، إذ أشار إلى أن هذه الألعاب صممت بطريقة تفوق سرعتها لسرعة الدماغ، وأنه لو استمر أي شخص في اللعب لمدة ساعة يوميّاً، فإنه سيصاب بشرود ذهني وفقدان الشهية والخمول الجسدي.
فيما نصح المبرمج التقني أحمد حاجي بإغلاق خاصية الكاميرا في اللعبة وذلك للحفاظ على الخصوصية ولإطالة عمر البطارية، وقال أيضاً: «يجب على لاعبي اللعبة التركيز على ما يدور حولهم أثناء اللعب، وخصوصاً أثناء السياقة، لأنها قد تعرض السائق لخطر الحوادث لا سمح الله».
المنامة - زينب عبدالله
حققت لعبة الواقع المعزز الجديدة «بوكيمون غو» Pokémon Go أكثر من 10 ملايين عملية تنزيل، وذلك بعد أقل من أسبوع واحد من إطلاقها في عدد محدود جدًّا من الدول الأسبوع الماضي، وهو ما يعطي مؤشراً على الهوس باللعبة الذي وصل إلى عدد من مستخدمي أجهزة «الأندرويد» في البحرين، وهي اللعبة التي حذر أخصائيون اجتماعيون من تأثيراتها.
وتمزج اللعبة بين الواقع الحقيقي والافتراضي؛ كي تتيح للمستخدم اصطياد كائنات البوكيمون وتدريبها والمتاجرة بها.
وتفرض بوكيمون غو على اللاعب البحث عن البوكيمون واصطياده من خلال التجوال والمشي في العالم الحقيقي من حوله، إذ تعتمد اللعبة على كاميرا الهاتف بشكل يتيح مشاهدة البوكيمون في البيئة المحيطة للمستخدم عبر شاشة الهاتف، ومن ثم اصطياده من خلال رمي كرة افتراضية عليه.
اختلف جمهور اللعبة في كيفية الوصول إليها، فالبعض كان ينتظرها قرابة العام، أما البعض الآخر فقد حمّل تطبيق اللعبة بدافع الفضول والبعض الآخر تعرف على اللعبة من قبل الأقارب والأصدقاء.
ووصفت وديعة يعقوب (18 عاماً) اللعبة بـ»اللعبة المنتظرة»، وقالت: «كنت أنتظر هذه اللعبة منذ العام الماضي ومتحمسة كثيراً لها».
أما محمد جعفر (21 عاماً)، فحمَّل اللعبة بدافع الفضول، إلا أنه اعتبر أنها لا تستحق كل الضجة التي أثيرت بشأنها.
وقالت حنان علي (18 عاماً): «تعرفت على هذه اللعبة من خلال برامج التواصل الاجتماعي كـ (السناب تشات) و(اسنتغرام) و(تويتر)»، وذكرت زهراء حبيل (23 عاماً) الأسباب ذاتها، إذ تعرفت على هذه اللعبة من قبل الأصدقاء ومواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت: «أثناء لعبي لهذه اللعبة أشعر بالسعادة وأعيش الجو الحقيقي في اصطياد البوكيمونات»، أما محمد جعفر فقد كان له رأي مخالف، إذ اعتبرها مضيعة للوقت ولا تستحق هذا الإقبال الكبير، وأشار إلى أنها لا تناسب وطبيعة الجو الحار في مملكة البحرين، إذ تتطلب التجوال حتى في الطرقات من أجل الحصول على «البوكيمونات»، وأن ذلك لا يضمن خطر وجود حوادث الطرقات أثناء التجوال إذ يكون اللاعب مندمجاً في اللعبة.
وتناقض زهراء يعقوب رأي جعفر، قائلة: «لا أعتبر اللعبة مضرة أبداً بل على العكس، لقد أجبرتني على المشي، وذلك يعتبر نوعاً من أنواع الرياضة، لكنني لا أذهب إلى أماكن مزدحمة أو أماكن تشكل بالنسبة لي خطراً، وإنما أقوم بالبحث عن (البوكيمونات) في أماكن مناسبة دون أن يؤثر ذلك عليّ».
وقالت حنان علي: «تأخذ مني لعبة البوكيمون الكثير من الوقت، كما أنها تشكل لي هوساً، إذ إنني أثناء خروجي من المنزل أقوم بلعبها أيضاً».
وفي هذا الشأن يقول المبرمج التقني أحمد حاجي: «هذه اللعبة رفعت أسهم شركة (نينتندو) اليابانية خلال فترة قصيرة إلى ما يقارب الـ7.5 مليارات دولار، حتى أن كثيراً من الشركات الإعلانية سعت لاستخدام أفكار من هذه اللعبة حتى تشكل إعلاناتها».
وأضاف قائلا: «هذه اللعبة أصبحت من أكثر الألعاب شعبية في الولايات المتحدة الأميركية، حتى أن شعبيتها أصبحت منافسة إلى برامج التواصل الاجتماعي (تويتر) و(انستغرام)».
وأوضح حاجي طريقة عمل اللعبة بالقول: «توجد عدة بوكيمونات منتشرة في كل مكان بشكل عشوائي، وعلى اللاعب جمع الموجود منها في الطرقات أو أية مواقع قد تكون بعيدة عنها، مما يضطر اللاعب إلى الخروج في الطرقات بحثا عنها إذ إنها منتشرة بشكل عشوائي، ويجب على الشخص الاستمرار في جمعها حتى يتمكن من الوصول إلى مرحلة أخرى في اللعبة».
ونصح حاجي بإغلاق خاصية الكاميرا في اللعبة وذلك للحفاظ على الخصوصية ولإطالة عمر البطارية، وقال أيضاً: «يجب على لاعبيّ اللعبة التركيز على ما يدور حولهم أثناء اللعب، وخصوصاً أثناء السياقة؛ لأنها قد تعرض السائق لخطر الحوادث لا سمح الله».
وعلق الاستشاري الاجتماعي جعفر ضيف على الهوس بلعبة البوكيمون بالإشارة إلى أن هذه الألعاب صممت بطريقة تفوق سرعتها لسرعة الدماغ، وأنه لو استمر أي شخص في اللعب لمدة ساعة يوميّاً، فإنه سيصاب بشرود ذهني وفقدان الشهية والخمول الجسدي.
وقال: «لا ننصح بلعب مثل هذه الألعاب؛ لأن سرعة معالجتها للأحداث تفوق سرعة الدماغ أكثر من عشرات الأضعاف، إذ تجعل الدماغ في أشد تركيز، وعلى هذا الأساس لو استمرَّ أي شخص في اللعب بهذه الألعاب فسيصاب على المدى البعيد بأضرار كارثية إذ إنه سيفقد الشعور بالسعادة ولذة الحياة».
يشار إلى أن الصفحة الخاصة باللعبة على متجر «غوغل بلاي» أظهرت أن عدد مرات تنزيل اللعبة يترواح بين 10 ملايين و 50 مليوناً، أي أن الرقم قد يكون أكثر من 10 ملايين بكثير، والرقم يشير إلى عدد هواتف أندرويد التي قامت بثبيت اللعبة وليس إلى عدد المستخدمين.
هذا وقد اجتاحت لعبة بوكيمون غو هواتف أندرويد وآيفون وانتشرت كالنار في الهشيم في زمنٍ قياسي، لم تسبقها إليه لعبة من قبل على الهواتف الذكية.
وتنتمي اللعبة، التي تطورها شركة Niantic التابعة لشركة ألفابيت (الشركة الأم لغوغل)، إلى نمط الواقع المُعزز، وقد طُرحت الأسبوع الماضي بنسختها النهائية في عدد محدود من دول العالم، وهي الولايات المتحدة واستراليا ونيوزيلندا.
وكانت شركة Niantic أطلقت يوم الثلثاء الماضي أول تحديث للعبة مُنذ إطلاقها في (5 يوليو/تموز الجاري)، والذي جاء لإصلاح مشكلة الخصوصية التي شكلت مصدر قلق كبير لكثير من اللاعبين.
وتتمثل مشكلة الخصوصية في تمكين التطبيق من الوصول إلى حساب غوغل الخاص بالمستخدم بشكل كامل عند تسجيله للدخول من خلال حساب غوغل على هواتف آيفون.
وكان عدد من المستخدمين أشار إلى انهيار اللعبة وإغلاق التطبيق عند اكتشافهم بوكيمونات ومحاولة القبض عليهم.
العدد 5060 - الخميس 14 يوليو 2016م الموافق 09 شوال 1437هـ
هي مجرد لعبة تفرق عن اجهزة السوني وتتطلب حركة رياضة صراحة اخصائيين تعبانين وشلاخين .. مشكلة العرب
هي مجرد هبة وتروح يعني موضة وتخلص ولكن الشره على اللي يتابع كل شي يستوي في العالم وانا اقول هذي ما وراها إلا أشياء كبيرة وخطيرة يعرفها من اخترعها لأهدافه ولجعل البشر تحت سيطرة الآلات والإلكترونيات شيء فشيا
واحد يأخذني على قد عقلي ويفهمني باختصار ويش هي اللعبة انا من جيل التيلة وگب گلين ولاأفهم للكومبيوتر
استح على وجهك الشرطة هي من تحفظ أمنك وأمن بلادك.
يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّذاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَىٰ وَمَا هُم بِسُكَارَىٰ وَلَٰكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ
مجرد تغيير البلده فقط
موجوده العبه
ما تصلح في البحرين
في أستراليا الناس تبغي تدخل مركز الشرطة حق تصور البوكيمونات ..
اعتقد في البحرين الشرطة اللي بتروح لبيوت تدور في البوكيمونات الصدگية مع كم زخة مسيل عفوا عطر على السريع
مشكلة انا شايف خبر لعبة نزلت لدول اوربيه و أمريكا مو لين نحن العرب كل يبحث في الاستور العربي ماراح يشوف لعبة الا في الامريكي يعني مايحتاج نقول و نقول وهي من اساس مو لنا نازله لعبة
الأفضل ان الواحد يستغل وقته في أشياء مفيدة
الصراحه الوسط عاطين الخبر اهميه كبيره من كثر المقاالات لي نزلتونها جاني فضول غصب انزلها ههههه
من يلعب هذه اللعبة يصبح جاسوسًا مجانيًا لا يحتاج تدريب ولا غيره فهو يقدم لهم ما يلتقطه على طبق من فضة ..
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد.
اللعبه ماتشكل اي خطر على اي فرد الا اللي يمشي سيارة ويلعب انا فقط العبها لين امشي من مكان لمكان و ايضا تحث على الذهاب للأماكن الاثرية و المساجد
ما اعتقد بتكون ادمانيه اكثر من لعبة المزرعه او كلاش اوف كلانس او يمكن بمستواهم في الادمان كلاش بدون مبالغه يمكن كنت العبها بمعدل ٤ ساعات باليوم الحين خفيت بس بعدي العبها
بخصوص الي يقول الصحيفة فاضية،انت لو ادرك ابعاد الموضوع ما راح تتهم الصحيفة في انها عاطية شأن لموضوع لا يستحق ،شكراً صحيفة الوسط على هذا التنبيه و ان شاء الله يحذرون الناس من هاللعبة
مرحبا
الأطفال عندهم وقت للعب طول اليوم ولاكن يكرهون المراجعة لمستقبلهم
بعض الآباء والأمهات سبب تضيع أبناءهم في أمور تافهة
والله ماجوف اللا الوسط عاطية اللعبة أهمية ماجفت ولا واحد يلعبها أو نزلها و مواضيعكم كل عنها ترا كلاش اوف كلانس هي اللا ماخذة عقول الناس
اترك عنك هاللعبه وروح خذلك فخ وصيد لك جم قوبعه احسن لك
قوبعة عاد ههههههه
على الأقل جان قلت له يصيد جم مدقي جم فقاقة جم قحافي جم جتبي مو جم قوبعة ... ههههه
و الله إنك أسد بس عاد وين الطيور يا حسرة الزاريع كلها راحت
لعبه سخيفه وتضييع للوقت
الناس اذواق في ناس عندهم الي يطالعون كرة قدم تافهين ويضيعون وقتهم وناس عندهم اللاعبين مال البلايستايشن يضيعون وقتهم
كل واحد يدور اغراضه الشخصية و يرتب غرفته بدل ما يدور بوكيمون في الوقت اللي امه تكرف ليل نهار و هو ما عنده احساس الا تاريخ 21 مارس يجيب هدية لنبع الحنان و يصورها و ينشرها على مواقع التواصل
الخلاصة
البوكيمون صاد اللاعبين و تحكم في حياتهم
ماذا تقول
ما تدعوا اليه له أوقات معينة أما باقي ساعات اليوم فهي من خصوصيات الفرد وحده يقضيهاويستمتع بها كيفما يشاء . فدعك من هذا
هي اللعبة صدق مو لهناك... لكن فيها فايدة كبيرة إن تشجعنا تخلينا نتحرك.. أنا هاليومين صرت أقعد من الصبح في حدود 5 وأفتر رياضة والجو زين هالحزة... لكن خوفي ألحين هو المخاطر الصحية مثل الي ذكره المستشار الاجتماعي + لأن كل بنجود التيلفون فممكن يأثر على الرقبة واليد ... فنحتاج إلى الرأي الطبي وكيف نتجنب المشاكل المحتملة... بالنسبة للمشاكل والمخاوف الثانية بسيطة كل واحد يعرف لروحه وأولاده المفروض
هل هي طريقة لخطف اطفال محددين
واجد اخوي تحلمون او تطالعون افلام اكشن !!!
ولدي الله يحفظه 11سنه يلعب وبغى يلعب بره البيت قلت له خطر شارع
الطفل يبي يطلع يصيد البكيمون.لو البوكيمون يصيد الطفل
روحوا حديقة خل يلعب
لعبة تلوع الجبد ما فيها متعة
لجنون فنون وقلة العقل مصيبه
بدال مايذكرون الله يضيعون وقتهم بتفاهات
الى الله المشتكى
خطة غربية إسرائيلية مدمرة للعقول
حسبنا الله ونعم الوكيل :(
عهههههههه اللعبه والشركه يابانيه والمدمنين عليها اكثرهم امريكيين حالياً
ههههههههه هذا نوع من ناس الي يبغي يفهم دينا عليه تفكيره اقولون لك العبة فقط تقدر تنزلها في امريكا و دول الاتحاد أوروبي ونت تقول خطه إسرائيليه ???????????????? الله يرحم ولدينك الحين لازم نفكر شلون اسرائيل دخلت فلسطين