قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن علاقات إسرائيل مع الدول العربية المحورية "تمر بمرحلة تحول جذري".
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية اليوم الخميس (14 يوليو/ تموز 2016) عنه القول الليلة الماضية :"هذه الدول باتت تدرك أن إسرائيل ليست عدواً لها بل حليف وسند مهم في وجه التيار الإسلامي المتطرف وإيران اللذين يهددان الجميع".
وأضاف :"إسرائيل اعتقدت في الماضي أن التوصل إلى السلام مع الفلسطينيين سيتيح لها تحقيق السلام مع العالم العربي ... ولكن يمكن لهذه العملية أن تسير في الاتجاه المعاكس أيضا"، معتبرا أن "توطيد العلاقات مع العالم العربي قد يؤدي إلى سلام واقعي ومستقر مع الجانب الفلسطيني".
دول التحالف و دول المحور تتشكل من الآن ايذانا للحرب العالمية القادمة شهر نوفمبر
ابن الاقصر
الإعراب الخونة تصهينوا فماذا تنتظر الشعوب العربية والإسلامية ؟!
السلام عليكم
حي الله نتنياهو اقول اجعل ما شأت صديق و ما لا ترضى عنه عدو و منشوف آخرته ويش.
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا....
الله يستر علينا بس
ننتظر دخول اسرائيل لجامعة الدول العربية.
العنوان يضحك مدري ليه
الحميمه
الدول الحميمه للصهاينه .........................
والنعم..
ﻻبارك الله فيها من حكومات عربية
ما قال ما هي الدول؟!!! اسرائيل نجحت بتحويل العداوة الى ايران…. فصارت ايران هي الخطر !!!! يا الفلسطينيين لا تراهنون على مساعدة العرب لكم…. اعتمدوا على انفسكم و توكلوا على الله…. هو الناصر…… العرب باعوا القضية
إسرائيل لم تفعل ذلك ... بل إيران هي التي نجحت في تحويل عداوة العرب لإسرائيل إلى إيران. إرهابها و غرورها و تصديرها للميليشيات و الإرهاب و الثورة إلى الدول العربية هو الذي جعل العرب يكرهونها.
عم بتخبط
والله بستستعبط
الثوارت حقوق شعوب فيه من اخذها وفي من ينظر وفي من قمعها ودخلها سجون ...
تدري ان الحر هالايام من ايران
كلامك صحيح…. ليش تخلي جبال زاجروس !!! و تمنع الرياح الباردة
قال الله تعالى. لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى .
للأسف كلامك صحيح يانتن
العروبة تحتضر في هذا الزمان
لأنه العدو الأول الوهمي هو إيران والشي الثاني نسيان القضية الفلسطينية