قمنا بتطبيع العلاقات مع روسيا وإسرائيل، وأنا واثق أننا سنطبع العلاقات مع سورية أيضاً... ولكي تنجح المعركة ضد الإرهاب ينبغي أن يعود الاستقرار لسورية والعراق.
يا ولد النبيه صالح (2 و3 ) أيضا كتب الصحف عبدالباري عطوان مسلسل التراجعات للرئيس أردوغان يتواصل هذه الأيام ويأخذ زخما أكبر، فبعد التطبيع الكامل مع تل أبيب والاعتذار الواضح والمكتوب لموسكو والانفتاح التدريجي نحو القاهره ها هو يطرق أبواب العاصمه السوريه دمشق.
صراحة..
هم في البداية كانو داعمين للأرهاب وداعش تدخل لسوريا من الحدود التركية
وعادو روسيا واسقطو طائرتها
روسيا طالبتهم بإعتذار نفخو روحهم وقبل كم اسبوع اعتذرو والحين طبعو العلاقات وهذا طبيعي وله مبررات معقولة
لكن تطبيع علاقتهم مع اسرائيل يبين ان هذه الدول همها مصالحها اولا واخرا واخر شي تفكر فيه هو الحق والباطل
يوم امس قرأت بأن هناك مفاوضات بين وفد تركي و وفد سوري في احدى الدول الغربيه استعدادا لتطبيع العلاقات و نسيان الماضي الذي لن ينساه السوريين الشرفاء و لن ينساه بشار الاسد لاردوغان و حكومته ابدا .. ولد النبيه صالح
لم يكذب الصحفي العربي الفذ عبد الباري عطوان عندما كتب مقالته في جريدة اليوم و التي قال فيها بأن اردوغان قد تخلى عن جميع سياساته السابقه و انه على وشك تطبيع العلاقات مع سوريا و الصلاة في المسجد الاموي .. اليوم قد تحقق ما قاله و لأحت بشائر نصر الاسد تلوح في الافق .. ولد النبيه صالح
مسلسل التراجعات التركيه
يا ولد النبيه صالح (2 و3 ) أيضا كتب الصحف عبدالباري عطوان مسلسل التراجعات للرئيس أردوغان يتواصل هذه الأيام ويأخذ زخما أكبر، فبعد التطبيع الكامل مع تل أبيب والاعتذار الواضح والمكتوب لموسكو والانفتاح التدريجي نحو القاهره ها هو يطرق أبواب العاصمه السوريه دمشق.
مايستحون
صراحة..
هم في البداية كانو داعمين للأرهاب وداعش تدخل لسوريا من الحدود التركية
وعادو روسيا واسقطو طائرتها
روسيا طالبتهم بإعتذار نفخو روحهم وقبل كم اسبوع اعتذرو والحين طبعو العلاقات وهذا طبيعي وله مبررات معقولة
لكن تطبيع علاقتهم مع اسرائيل يبين ان هذه الدول همها مصالحها اولا واخرا واخر شي تفكر فيه هو الحق والباطل
يوم امس قرأت بأن هناك مفاوضات بين وفد تركي و وفد سوري في احدى الدول الغربيه استعدادا لتطبيع العلاقات و نسيان الماضي الذي لن ينساه السوريين الشرفاء و لن ينساه بشار الاسد لاردوغان و حكومته ابدا .. ولد النبيه صالح
لم يكذب الصحفي العربي الفذ عبد الباري عطوان عندما كتب مقالته في جريدة اليوم و التي قال فيها بأن اردوغان قد تخلى عن جميع سياساته السابقه و انه على وشك تطبيع العلاقات مع سوريا و الصلاة في المسجد الاموي .. اليوم قد تحقق ما قاله و لأحت بشائر نصر الاسد تلوح في الافق .. ولد النبيه صالح
بعد خمس سنوات عجاف فهمتم الدرس ؟!