ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» انه في وقت يشن تنظيم داعش اعتداءاته الدامية في أنحاء العالم، فإنه يحضّر بهدوء اتباعه لاحتمال انهيار «الخلافة» التي اعلنها قبل عامين وسط ضجة كبيرة ، حسبما قالت صحيفة الحياة اليوم الأربعاء (13 يوليو / تموز 2016).
وأضافت الصحيفة ان «قادة داعش يقرون في رسائل علنية وعبر اعمالهم الأخيرة في سورية بأن قدرات التنظيم الارهابي تتراجع في ساحات المعارك، وأن ما تبقى من مواقعه قد ينهار».
وزادت انه «في الوقت نفسه، يتعهد التنظيم بمواصلة حملته العنيفة الحالية، حتى لو اضطر عناصره الى الانتقال الى العمل السري والنزول تحت الارض. ويعتقد خبراء مكافحة الارهاب الأميركيون ان الهجمات الدموية في اسطنبول وبغداد خلال الاسابيع القليلة الماضية تشكل الى حد كبير رداً على الهزائم العسكرية التي مني بها التنظيم في العراق وسورية».
ونقلت عن محللين قولهم إن «هذا النوع من الاعمال الإرهابية سيستمر وقد يتصاعد مع انتقال داعش من شبه دولة تسيطر على مناطق جغرافية الى تنظيم سري ينشر شبكة فروعه وخلاياه في ثلاث قارات على الأقل».
وقال مسؤولون اميركيون سابقون وحاليون وخبراء في مكافحة الارهاب انه «في حين تشكل خسارة الاراضي ضربة جسيمة لداعش وتحد مثلاً من قدرته على جباية الاموال وتدريب المتطوعين او التخطيط لعمليات ارهابية معقدة، فإن طبيعة التنظيم غير المركزية الى حد كبير تضمن له ان يبقى مصدر خطر لبعض الوقت».
وأشار هؤلاء الى تقلص رقعة «الخلافة» الجغرافية بنسبة 12 في المئة خلال الاشهر الستة الاولى من العام الحالي. وقالوا ان التنظيم يلجأ الى اجراءات يائسة لمحاولة منع الدعاية المضادة من الوصول الى عناصره، في اشارة الى قرار أخير بإغلاق مقاهي الانترنت وتحطيم اجهزة التلفزيون والصحون اللاقطة في بعض مناطقه.
على الرغم من المعناة مع هذا التنظيم الفاسد والمفسد في الارض الا ان هناك
من القنوات والكتاب والمحسوبين على العلماء يسمون هذه الشرذمة اللقيطة بالدولة الاسلامية .
ما طار طيرٌ وارتفع الا كما طار وقع...
خدعوها بقولهم حسناءُ فالغوالي يغرهن الثناءُ
قالوا لهم: ثورة زلم عشائر ومعارضة معتدلة وأمدوهم بالخيل والرجال ولما إشتد ساعدهم ورموا معلميهم الرماية دارت عليهم الدوائر.. وما طالبان ببعيد..
كما قالها المخرج نجت أنزور (فانية..وتتبدد)..
هم من اسسوا الدواعش و اطلقوا عليهم زورا الدوولة الاسلاميية لتشويه صورة الاسسلام.
و هم من يلقون عليهمم العتاد و الامدادات و يشترون منهم النقط المسروق من العرراق و سسوريا.
لقد انكشفت عورتكم و كفاك قتللا للاسلام و المسسلمين.
واحسرة بعض الناس على داعش
ماقول الي راحت فلوسكم يالي تدعمون الجواحش ههههههه