قالت وكالة أنباء موالية لتنظيم "داعش" إن أبو عمر الشيشاني العضو الكبير في التنظيم قتل في معارك بمدينة الشرقاط العراقية جنوبي الموصل.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاعون) قالت في مارس/ أذار إن الشيشاني الذي وصفته بأنه "وزير الحرب" في التنظيم قد قتل في ضربة جوية أميركية في سوريا.
ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة بيان وكالة أعماق للأنباء التي تستخدمها داعش بانتظام لنشر بياناتها.
مع وجود مجاميع قياديه تابعه لتنظيم داعش الإرهابي من الشيشان ، هذه الحالة تفسر لنا أنه من ضمن أهداف روسيا في ضرب تنظيم داعش خو و إلحاقه بهزائم منكره في سوريا ، هذا الأمر متعلق بالأمن القومي الروسي ، لأنه لاشك بأن لدى المراكز العلميه الروسيه علم بالأيديولوجيه التي تحملها هذه التنظيمات الإرهابيه و هي تكفير الآخر ، بمعنى تكفير الإنسان بماهو إنسان لايتوافق مع أيديولوجيتهم و لايتوافق مع أفكارهم الهدامة و الإرهابيه
و التي هي أساساً نابعه من فكر و عقل متحجر ، بعيداً عن خُلُق الإسلام السامية .
أتوقع أنه كان مقتولاً منذ مدة ولكن داعش كما القاعدة وطالبان يكذبون على أتباعهم ويستمرون بنفي مقال قادتهم، ومن ثم يستيقظون على خبر مقتلهم من الأمريكان كما حصل مع المقبورين (بن لادن،الملا عمر،الملا أختر..).
قبيحين قبحهم الله
الله يفنيهم عل اخرهم
نار جهنم
نار جهنم وبئس المصير أن شاء خير
الخبر لا يصدق
لا يصدق
إلى جهنم وبئس المصير
في تسعينات كان العالم الاسلامي منزعج من حرب روسبا مع اقليم الشيسان الذي يريد تكوين دوله خاصه فيه بصراحه روسيا كان عنده حق في انهاء ذلك تمرد لانه دوله كله دواعش
اللي بعدو