صرح رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم بأن تركيا تهدف إلى تطوير "علاقات طيبة" مع سورية والعراق، ما يشير إلى احتمال حدوث المزيد من التحولات الكبرى في السياسة الخارجية لأنقرة بعد استئناف العلاقات مع روسيا وإسرائيل.
ونقلت وسائل إعلام تركية، حسب وكالة الأنباء الألمانية، عن يلدريم القول :"سنوسع دائرة الصداقة. لقد بدأنا في ذلك وطبّعنا العلاقات مع إسرائيل وروسيا. والآن أنا متأكد من أننا سنطبع العلاقات مع سورية. نحن في حاجة لذلك"، مضيفا أن كلاً من العراق وسورية في حاجة إلى "الاستقرار" ليتسنى إنجاح جهود مكافحة الإرهاب.
وقال :"وأتوقع من القوى الأخرى في المنطقة وضع المنافسة جانباً والتوقف عن تجاهل الإنسانية التي يجري تدميرها".
من جانبه، قال مصدر في الخارجية السورية لقناة "الميادين" إنّ على أنقرة أن تغيّر من سياستها تجاه سوريا وأن تغلق حدودها أمام التنظيمات المسلحة التي تعبر إلى الداخل السوري. مضيفا أن التصريحات لا تكفي.
ويأتي موقف المصدر في الخارجية السورية عقب إعلان رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم أنّ بلاده تأمل إقامة علاقات جيدة مع سوريا والعراق.
يجب أن يعتذر (أردوغان) من الشعب السوري،وأن يسافر شخصياً للإعتذار من الأسد في دمشق،ويجب عليه أن يغلق كل الحدود ويوقف تهريب السلاح والإرهابيين للداخل السوري،ويجب عليه أن يسجن أعضاء مجلس إسطنبول ويسلمهم لاحقاً للأمن السوري،وبعد ذلك نفكر في الأمر !!
شو عم تحكي هلا بدك اسوي علاقات مع سوريا شو الدمار الي اتسببتو بيه شو عن الارهابين الي بيجو من عندكم شوعن لحدود الي فاتحينها على البحري للارهابين شوعن لسلاح الي بتبعثوه على الارهابين بسوريا
شو هالحكي،،، صار مسلسل باب الحاره