«أحلم بأن أكون طبيباً حتى أعالج الناس ولا يموتون كما ماتت أمي» بهذه الكلمات وصف ابن المتوفاة بمستشفى خاص الطفل عمران عيسى شعوره إثر فقدانه والدته أنوار العليوات إثر حقنها بمضاد من قبل الكادر التمريضي لأحد المستشفيات الخاصة بالعاصمة المنامة، ما أدى إلى وفاتها وهي أمام زوجها وابنتها الصغيرة حوراء.
ولم يتمالك الطفل عمران نفسه وأجهش بالبكاء وهو يتذكر وجودها في المنزل معهم، موضحا بالقول: «أمي حنونة واجد تحبنا كلنا، وتراجع ويانا الدروس ودائماً تقول أريدك يا ولدي طبيب».
وبسؤال الطفل عمران، عن رحيل والدته، أجاب بالقول: «راحت الجنة».
ولا يقتصر الأمر على الطفل عمران، إذ إن شقيقه الأصغر محمد يستذكر أمه ويقول: «كانت تلعب وتمزح ويانا نحبها واجد».
وفي جانب آخر، أشارت شقيقة المتوفاة الصغرى ليلى العليوات «يوم العيد كان آخر يوم جمع الفقيدة بأهلها وكالعادة في صباح كل عيد يتجمعون مع بعضهم ويخرجون لمعايدة الأهل والجيران، واعتذرت أنوار عن الخروج بقولها إنها تعاني من ألم بسيط واحتقان في البلاعيم حتى غداء العيد لم تذقه... مع أنها كانت طبيعية وتتصرف بشكل عادي جدا في مساء ذلك اليوم وكانت تضحك مع أهلها وبنات عمتها الذين حضروا لزيارتهم وكانت سعيدة جدا».
وأضافت غادرت الفقيدة بالليل مبكرا من منزل والدها وكانت مجهدة قليلا، وباليوم التالي افتقدنا حضورها في تجمعنا الدائم اتصلنا فيها فأخبرتنا أنها ستتلقى علاجا لمدة ثلاثة أيام ستتعاطى خلالها إبرة مضاد وسيلان، أبدينا استغرابنا كون العرض مجرد احتقان بسيط لا يستدعي كل هذه الإجراءات ومن ثم صدمنا بخبر وفاتها. غابت يوم العيد وغاب العيد عن أطفالها ومحبيها.
وبشأن التطورات بشأن ظروف وفاة الفقيدة، قالت عائلة الفقيدة إننا ندرس حاليا الإجراءات القانونية مع المحامين وذلك بعد استكمال الإجراءات المتبعة بمثل هذه الحالات.
وأضافت أن وقوف شعب البحرين معنا بمختلف أطيافه في هذه المحنة خفف الكثير من الحزن والألم عننا، وهذا إن دل فإنما يدل على معدن هذا الشعب الأصيل.
وأبدت العائلة استغرابها من عدم تفاعل الجهات الرسمية بالشكل المطلوب مع وفاة ابنتهم، مؤكدين «لم يتكبد أحد المسئولين عناء الحضور وتقديم واجب العزاء والمواساة لنا بهذه الفاجعة».
ووفق العائلة فإن هذه القضية لو حصلت في بلد آخر لكانت الاستقالات من المسئولين حاضرة ولكن في البحرين الوضع مغاير وأرواح المواطنين باتت رخيصة.
وجددت العائلة مطالبتها الجهات الرسمية المختصة بدءاً من النيابة العامة ووصولاً إلى وزارة الصحة وتنظيم هيئة المهن بالتعامل الجاد والسريع مع حادث وفاة ابنتهم.
يذكر أن الفقيدة أنوار، ذات الـ 36 عاما توجهت برفقة زوجها وابنتها الصغيرة حوراء، إلى أحد المستشفيات الخاصة لتلقي العلاج، عن حالة احتقان أصابتها، غير أنها لم تكن تعلم أن هذا العارض الصحي البسيط سيكون السبب الرئيسي في رحيلها عن أبنائها الثلاثة (عمران، محمد، حوراء) وزوجها المصدوم عيسى عبدعلي الخزاعي.
العدد 5058 - الثلثاء 12 يوليو 2016م الموافق 07 شوال 1437هـ
ويش هالبلد رخيصة فيه الروح أي واحد يموت محد يسال عنه
عمة زوجي الله يرحمها من سنتين كانت مرقدة في المستشفى واحنا زرناها حالتها كانت طبيعية وكان عندها سكري بس ما كانت حالتها خطيرة زلعدة فترة صعقنا إنها مانت وولدها قال إنهم عطوها مضاد حيوي وما ناسبها ومن عطوها انعفست حالتها وماتت وولدها كان موجود وياها وانصدم باللي صار والعائلة بعد انصدمت
من 3 سنوات بنت خالتي كانت حامل في الشهر الثامن وصادها نزيف راحت مستشفى خاص احناجت لعملية قيصرية لان كان عندها انفصال في المشيمة و ماكان في المستشفى طبيب تخدير وقالت ليها الطبيبة إن طبيب التخدير بيته في سار وإذا ما سويتين العملية القيصرية في خلال دقائق بتموتين انتين مع المولود و وسووا ليها العملية بدون تخدير بس الاسبراي الرش تخيلول وحدة يشقون بطنها بدون بنج هذا لازم تلمستشفى ينصك
يجب على الجهات الرسمية أن يعقدوا مؤتمر صحفي لكي يوضحوا الصورة الحقيقية للوفاة ، وما هي الأجراءات التي سوف تتخد بحق مستشفى الخاص وشكراً
والله ان القلب ليتفطر....اللهم الطف بنا فقد نخر الفساد بلدنا.....
الله يرحمها برحمته الواسعة ،، الاخطاء الطبيه كثرانه هالفتره،، ماآقول الا العوين الله
رحم الله الفقيدة
لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يكون في العون
الله يحقق مرادك يا ولدي وتحقق حلم اميمتك
الدنيا تقسوا بس الله يلطف بعباده
ثقوا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته ويصبر أهلها على مصابهم الجلل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمها برحمته الواسعه ويمسح على قلوب ايتامها وزوجها واهلها
الله يرحمها
قلت لكم روحو مستشفيات الحكومة افضل هذا مستشفى قطاع الخاص قتل الام المسكينه
التجارة الغير منظمة في قطاعين تسببان للوطن وأهله بالدمار والخراب. الصحة والتعليم لا يحتملان المتاجرة فلا مجال للعبث في أجساد البشر صحيا ولا في عقول البشر فكريا. يتوجب على الدولة الاهتمام بهذين القطاعين وتلزم اصحاب المال بالتقيد بأجراءات الحفظ والسلامة حتى لا تتعرض الناس للخطر.
انا لله وانا اليه راجعون... الله يرحمها برحمته الواسعة... و الله يصبر اهلها.
الله يرحمها برحمته ويسكنها جنته ويصبر اولادها وذويها
الله يرحمها ويحشرها مع محمد وآل محمد .. الله يأخذ حقكم ياأبو عمران ويخلف عيها بالجنة ونعيمهاان شاء الله.. وان شاء الله ما بيضع حق وراء مطالب.
الله يرحمها ويصبر اولادها واهلها
الفقيدة كانت زميلة دراسة لي في مدرسة جدحفص الثانوية للبنات
أم مريم
إن شاء الله يا عمران ستكون طبيبا ماهرا، وعلم يا بطل إن أمك تطلع عليك وروحها معكم وهي إن شاء الله متنعمة في الجنة.
حفظكم الله وحرسكم وجعلكم ذرية صالحة بارة بوالديها..
ربي يرحمها ...رحلت الى الجنان
من خلال خبرتي وعملي في القطاع الصحي بعض المستفشيات الخاصة هدفها تجاري بحت . حتى ان بعض المضاضات يتم شرائها بسعر دينارين ويتم بيعها على المريض بعشرة دنانير..
في البحرين الإتقان قد يسبب الموت ..و الخوف من المستشفيات الحكومية متزايد
رحمها الله ومسح على قلوب محبيها، الحذر من أخذ مضاد دون الحاجة إليه وهذا ديدن المستشفيات الخاصة لزيادة رسوم العلاج ثم أن الخطأ الآخر عدم انتظار فحص حساسية الدواء على الأقل ربع ساعة قبل إعطائه ثم عدم معرفة كيفية التعامل مع الحساسية Anaphylactic shock بنجرد إبرة الادرينالين في عضل الفخذ وانتظار الاسعاف. هذه الحالات من الممكن حدوثها بين الفينة والأخرى حتى بسبب حبة بروفين أو لسعة نحلة ولكن عدم كفاءة الطاقم الطبي يودي بحياة المريض. إلزموهم بتدريب كوادرهم للحالات الطارئة
الله يرحمها
الله يرحمها برحمته الواسعه وربي يكون في عون زوجها وأطفالها وأحبائها .
الله يصبر عيالها
اخي ابو عمران وعائلة الفقيده
عظم الله اجركم ومسح على قلوبكم بالصبر والسلوان ولكم في مصائب أهل بيت النبوة أسوة حسنه تعزوا بعزاء الله واصبروا على قدر الله والله الله في ايتام المرحومه والله يعينكم على تربيتهم والله يخليهم ليكم ويجعلهم من الذريه الصالحه ويخلف على المرحومه الشابة بالجنة ونعيمها .. قلبي تألم بشده لحالكم رغم عدم معرفتي بكم ولكن الله ارحم من كل رحيم
أخ بس لو مستشفى الحكومة يستوعب
لكن ، تعرفون .....
مافي تفاصيل و عارضين قصة العيد بدون سبب وفاتها !
انزين ادري مكتوب أبرة مضاد ، بس شنو السبب يعني هل الإبرة غلط ! او جرعة زايدة أو جسمها يعاني من حساسية منها أو سنو بالضبط؟ !يعني بس من ابرة مضاد معقولة تتوفى !!
ياأخي
انتظر رد رسمي من الحكومه اما زوجها لايستطيع ان يفتي لك غير اللي حصل معاهم اما نوع الحقنه فقال لك هي مضاد حيوي اما غير ذلك لا يستطيع ان يفتي لك حتا لا يضيع حق زوجته والمحامين ولجنة التحقيق الطبيه هم المسؤولين عن كشف الواقعة
طالما كانت مجهدة بسبب احتقان يعني ارتفاع درجة الحرارة وابرة المضاد افقدتها روحها الطاهرة فمن المرجح انه تم حقنها بأبرة البنسلين ، فإذا كانت لديها حساسية من البنسلين حتما سيقضي على حياتها.. وتبقى قصتها مجهولة رحمها الله ومسح على قلوب اهلها
التفاصيل شنو تفيد
الكل يعرف مستوى العلاج حاليا في البحرين والكل لازم يكون حذر جدا وخصوصا عند اخذ ادوية وابر غير المسكنات .. ترحم على الفقيده واطلب لذويها بالصبر على هالمصيبه
حطوا التفاصيل
عدد امس فيه كل التفاصيل
يبدو أن المريضة لديها حساسية من المضاد الذي أعطيت إيه إلا أن المستشفى لم بنقد حياة مريضة لديهم بسبب حساسية دواء !!
الخبر حطته الوسط مرتين قبل
واليوم المرة الثالثة ينحط بس اليوم الخبر عن اهلها مو عن الحادثة
حطوا امس السبب عادة المضاد يجربونه على الشخص اذا تحسس منه ما يعطونه العلاج والمتوفاة كان عندها حساسية من دوا معين وما نطروا يشوفون اثر الدوا عليها وصادتها حساسية شديدة وتوفت الى رحمة الله الواسعة والله يصبركم يا رب ويمسح على قلوبكم والله هالاخبار مفجعة وتكسر القلب
على حسب كلام دكتورة .. في بعض أنواع المضادات كما هو الحال مع الأدوية قد تسبب أعراض جانبية أو قد لا تتناسب مع بعض الأشخاص .. ممكن تكون المرحومة تعاني من مرض معين كان يتطلب من الطبيب السؤال عنه ولم يسأل بحيث يستبعد هذا النوع من المضاد، إضافة إلى إنه ورد بأن هنالك إبرة تجريبية للحساسية تم إعطائها المرحومة وكان من المفترض أن تظهر النتيجة خلال نصف ساعة وهذه الفترة لم تتم بل تم إعطائها المضاد بعد دقائق معدودة .. يعني خطأ طبي و خطأ تمريضي و خطأ تشخيصي .. الله يرحمها
إقرأ الصحيفة يوم امس و يتشوف التفاصيل كاملة لسبب وفاتها
الله يرحمها ويصبر ابنائها وان شاء الله نشوفك دكتور
الله يرحمها ويغفر لها وربي يصبر قلوب اهلها انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمها
عظم اااه لكم الاجر
لاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. ..... إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمه
الله يرحمها