أعلن رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي اليوم السبت (9 يوليو/ تموز 2016) تحرير قاعدة القيارة في الموصل والتي تعد قاعدة مهمة لتحرير الموصل / 400كم شمالي بغداد./
وبارك العبادي خلال لقاءه بأبطال جهاز مكافحة الارهاب " للشعب العراقي على هذا الانتصار".
ودعا " اهالي نينوى للتهيؤ لتحرير مدنهم فمثلما قضينا على الدواعش في الفلوجة وهربوا كالجرذان في الصحراء سنقضي عليهم في الموصل".
وقال " ان قواتنا تلاحق الدواعش بدون ضجيج اعلامي وخلال الايام الماضية كان هناك تخطيط وقتال وتحرير وتقدمنا 100 كيلومتر وهذا انتقام مهم من العصابات الارهابية التي سنسحقها ونطهر جميع اراضينا قريبا جدا ان شاء الله".
وحذر العبادي تنظيم داعش " واذنابهم ومن يساندهم ويروج لهم باننا سنقضي عليهم فالبعض حاول المتاجرة بدماء العراقيين واستغلاله وهؤلاء لن نسمح لهم".
وقال " ان السلاح مكانه في جبهات القتال وليس في بغداد وقواتنا البطلة مستمرة في تحرير الاراضي ومن نصر الى نصر ان شاء الله".
من جانبه، صرح المتحدث باسم جهاز مكافحة الارهاب العراقية اليوم ان القوات العراقية تمكنت من قتل 38 من عناصر داعش خلال عملية تحرير قاعدة القيارة الجوية بدعم واسناد من طيران الجيش والقوة الجوية وطيران التحالف الدولي.
وقال صباح النعمان في تصريح صحفي "ان قوات مكافحة الارهاب العراقية دخلت اليوم قاعدة القيارة الجوية بعد عملية نوعية شارك فيها طيران القوة الجوية وطيران الجيش وطيران التحالف الدولي اسفرت عن قتل 38 من داعش وازالة اكثر من 100عبوة ناسفة ".
واضاف" ان هذه العملية تعد انعطافة مهمة واستراتيجية في تحرير مناطق الموصل والتحكم في سير المعارك المقبلة ذلك لان هذه القاعدة لها مساحة كبيرة وتجرى حاليا عمليات التحصين والاستعداد لصد هجمات مرتقبة من التنظيم ".
للأسف إيران أكبر مستفيد من داعش ... لو كانت فعلا إيران تريد محاربة داعش، لذهبت إلى الموصل (عاصمة التنظيم) بدلا من قتال الشعب السوري للدفاع عن الطاغية بشار ... إيران تريد أن تقضي على المعارضة السورية كلها و تبقي على داعش، ثم تخير العالم بين داعش أو بشار الأسد .... و إلا إيران تهدد إسرائيل كل يوم و هي دولة نووية تعهدت القوى العظمى بحمايتها في حين أنها عاجزة عن هزيمة داعش و هو ميليشيا عمرها أقل من سنتين ... هيا يا إيران إلى الموصل بدلا من الثرثرة.
هذه الاخبار التي كنا نتوق لسماعها .. فكم تبهجنا و كم تغبطنا سماع اخبار انتصارات الجيش العراقي على الدواعش .. لذالك انا على يقين بأن الدول التي تمدهم با المال و السلاح و الانتحاريين ستوعز لمن هم سائرين في فلكها بأن يضغطو على بعض الشعوب المستضعفه انتقاما
نعم صدقت
نعم صدقت يا العبادي زمرة داعش هربوا من الفلوجه كالجرذان ،،؛ ونحن أيضا ارتحنا من الجرذان من مروجي ومؤيدي داعش لم نسمع لهم حس ولا خبر الآن بتاتا ،، صدعوا رؤوسنا في الشهر الماضي الفلوجه الفلوجه .
سبحان الله دخلو العرق من غير مقاومه من الحكومه وعند هجوم الحكومه العراقيه عليهم هربو من غير مقاومه هههههههه
قريب سينتهي مسلسل داعش الي جهنم واخساره على الاموال والارواح الي راحت هبان منثورا المستفيد امريكا من بيع السلاح وسرائيل في اضعاف بلدان الممانعه بس الي قاعد ينهار هوا الاموال اقتصاديا و شباب بلدهم الي الهلاك في سوريا والعراق واليمن