نقل موقع قناة "روسيا اليوم" أمس الجمعة (8 يوليو / تموز 2016) أنه اتضح لعلماء بريطانيين ما هي أنسب مدة للتحديق إلى عيني المخاطب لمعظم الناس وما هو سبب رغبة الإنسان في أن يصرف نظره عن عيني شخص آخر ، ويلعب التحديق في عيون الآخرين دورا كبيرا في الحياة الاجتماعية.وتحمل مدة التحديق في العيون دلالات عدة.. فإذا كانت النظرة قصيرة جدا فهي توحي بأن الشخص كاذب ومراوغ، أما إذا كان التحديق طويلا فهي إشارة على أن صاحبها ذو إصرار ويرغب في التدخل في شئون غيره.
لأجل تحديد المدة المتوسطة للتحديق المسموح به استدعى الباحثون 498 متطوعا وطلبوا منهم متابعة مقطع فيديو يحدق فيه ممثل من الشاشة في عيون المتابعين نظرة مباشرة إلى أن يصبح تحمل التحديق غير مريح.
بلغ متوسط مدة التحديق في عيني المخاطب 3.3 ثانية بـ0.7 ثانية زائدا أو ناقصا. ما أثار دهشة العلماء أن هذه المدة لم تتوقف على عوامل أساسية مثل الجنس ونوع طبع الإنسان وكون الوجه جذابا. كان توسيع وتقليص حدقة العين عاملا أثر على طول هذه المدة بشكل أكثر. كلما طالت مدة التحديق في العيون توسعت حدقاتها أكثر.
يتبع
أتألم أكثر عندما اعرف ان الشخص المقابل عيونه تشير لاستنقاص او تكذيب او شفقة هذا الشي فعلا مؤلم
انا ما احب احدق في عيون الآخرين لأن اكثر من شخص قال لي نظراتك حادة، و ألاحظ بعض الأحيان اذا اكلم احد و اطيل النظر في عيونه يخاف مني و هذا الشي يزعجني لأن مو بإرادتي نظراتي حادة، و فوق هالشغلة من ملامح الوجه اتحدى بعض الأشخاص القريبين و اقول ليهم انت تفكر في كيت و كيت، و اميز امور هم ما يخبروني عنها
إذا كان أحد الطرفين حول ممكن الصاحي يحول من كثر التحديق في الشخص المقابلة
هذه كانت لعبتنا أيام الدراسة بمدرسة طارق بن زياد الأعدادية الثانوية وكذلك بأقدم مدرسة (1919م) الهداية الثانوية بالمحرق
وكنا نسميها:
إم كاسر عيون
بمعنى من تنكسر بحلقته قبل الآخر