أدان الرئيس العراقي فؤاد معصوم اليوم الجمعة (8 يوليو / تموز 2016) التفجيرات التي طالت مرقد الامام السيد محمد بن علي الهادي من قبل عناصر داعش شمالي مدينة بلد التابعة لمحافظة صلاح الدين.
وقال الرئيس العراقي في بيان صحفي إن "هذه الاعتداءات الإجرامية تسعى يائسة إلى إشعال الفتن الطائفية لضرب وحدة الشعب العراقي ضد الإرهاب".
واضاف ان على السلطات الامنية "اتخاذ إجراءات عاجلة لإلقاء القبض على المجرمين الجناة كي ينالوا القصاص العادل".
وذكر إن "هذه الاعتداءات الإرهابية النكراء والجرائم التي سبقتها وأسفرت عن استشهاد وإصابة المئات من العراقيين في مناطق الكرادة والشعب ومدينة الصدر ببغداد ومناطق أخرى لن تزيد شعبنا إلا عزما على القضاء التام على عصابات داعش الإرهابية في كل مكان".
كنت اعرف السيد فؤاد معصوم و أكن له احتراما قبل خمسون عاما. ما عرفت من اهتمامه بجمع الثروة و الابتعاد عن القيم التي كان يدعوا اليها بعد وصوله ألي مركز رئيس الجمهور جعلتني أشك في نفسي. لو وصلت الي مركز هل ساغدوا مثله؟
اهو ضلت وحده بالعراق ضيعتوها فتوه لا تحارب المعتدي فتوه ورى فتوه مرجع ورى مرجع ما عرفنا ولا بنعروف ويش السالفه بس انه العراق ما بيرجع العراق
حتى لو ما فيه وحدة المفروض ما توصل البلد للدرجة دي و كاْنه أرواح الناس لعب