صادق الرئيس العراقي فؤاد معصوم أمس الثلثاء (5 يوليو/ تموز 2016) على جميع أحكام الإعدام النهائية الخاصة بجرائم "الإرهاب".
وأعلنت رئاسة الجمهورية العراقية في بيان لها، إن "رئيس الجمهورية صادق على جميع ملفات (أحكام نهائية) الإعدام الخاصة بجرائم الارهاب التي استهدفت المواطنيين العراقيين"، دون ذكر عددها.
وأشارت إلى أن "ما تقوم به وزارة العدل من تنفيذ أحكام الإعدام لا يتم إلا بعد مصادقة رئيس الجمهورية على تلك الأحكام".
وأضافت الرئاسة أن "الاتهامات الصادرة عن وزارة العدل، والتي زعمت وجود نحو 3 آلاف محكوم بالإعدام في سجونها لم تتم المصادقة على أحكامهم من قبل رئاسة الجمهورية، اتهامات باطلة ولا أساس لها من الصحة".
واتهمت وزارة العدل في بيان الاثنين، الرئيس العراقي، بتأخير المصادقة على 3 آلاف محكوم بالإعدام بجرائم "إرهابية".
من جهته، قال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية العراقية خالد شواني، إن "الرئيس (فؤاد معصوم) صادق على 170 حكما بالإعدام بجرائم إرهابية، على مدى عامين، وأرسلت إلى الحكومة لتنفيذها".
وأعلنت وزارة العدل العراقية تنفيذ حكم الإعدام بحق 5 مدانين بجرائم "إرهابية" بعد يوم واحد من تفجير انتحاري بمنطقة الكرادة، وسط بغداد، أوقع أكثر من 200 قتيل.
وأعادت السلطات العراقية العمل بتنفيذ عقوبة الإعدام عام 2004، بعدما كانت معلقة خلال المدة التي أعقبت دخول القوات الأمريكية للعراق، ربيع عام 2003، وهو ما أثار انتقادات منظمات مناهضة لهذه العقوبة.
إلى جهنم و ساءت مصيرا. يجب الضرب بيد من حديد و عدم التراخي و التساهل مع التكفيريين أعداء الإنسانية
إلى جهنم وبس المصير
إلى جهنم وبئس المصير، الله أكبر
يجب محاكمة الوزراء والنواب وكل مسؤل خائن، كفايه دم العراق صار ينزف والله يؤلم القلب ،حرام أبرياء
إلى جهنم يستاهلون الارهابين التكفيرين
اذا اردت تعرف لماذا وقف الاعدام في العراق .. فانظر الى مصلحة من لم ينفذ .. منها النواب الفاسدين وطالما يد امريكا وحلفاؤها بالعراق فلن يرى العراق النصر والنور ... بل حتى ايران الان لها مصالح تلعب بهذه الورقة من اجلها . والا فلو نفذت الاحكام الاعدام كلها واستمروا بوتيرة سريعة لما بقي اي مخبول يفجر ... وتلاشوا وانقرضوا فورا .
لا حول ولاقوة الا با الله
الله المستعان
3000 ينتظرون الإعدام، على هذه الحالة العراق راح يأخذ الدوري و كأس العالم و يسبق الصين و إيران و دول أخرى!
وش الغريب في المواضيع اذا كانت اغلب دول العالم تصدر مجرميها الى دولة واحد وهي العراق يعني تقدر تقسم هذا العدد على عدد الدول ومثل ماتحب بتطلع العراق التوش
مثل ما قال ابو عزرائيل بحرقة قلب أعدموهم كلهم ما يستاهلون الحياة التي وهبها الله لهم ليعيثوا بالأرض فساادا و هم يشربون و يأكلون من خيرات بلد دمروها و يريدون بها الشر و الخراب
كانوا السياسيين الفاسدين ينتظرون صفقات من وراء الإرهابيين لكن دماء الأبرياء في الكرادة جعلتهم يعجلون الإعدام.
يجب ان ينفذ فيه الحق وبالعدل ان كانوا مدانون
وليس مكانه السجن يأكل ويشرب وينام ببلاش
ياليتك تكون واحد منهم
الله يحشرك ويالدوعش