العدد 5050 - الإثنين 04 يوليو 2016م الموافق 29 رمضان 1437هـ

الاعتداءات الأكثر دموية في العراق منذ العام 2003

يعتبر الاعتداء الذي أوقع 213 قتيلاً الاحد (3 يوليو / تموز 2016) في بغداد بين الأسوأ في العراق منذ الاجتياح الأميركي عام 2003، بحسب تقرير لصحيفة "الحياة" السعودية.

فيما يأتي أهم الاعتداءات:

  • 3 يوليو/ تموز 2016: 213 قتيلاً على الأقل في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة في حي الكرادة التجاري المزدحم في بغداد في اواخر رمضان. وأعلن «داعش» مسؤوليته عنه.
  • 11 مايو/ أيار 2016: انفجار ثلاث سيارات مفخخة تقتل 94 شخصاً في أسواق مدينة الصدر والتنظيم يتبنى العملية.
  • 10 أغسطس/ آب 2013: 74 قتيلاً في بغداد خلال عيد الفطر في هجمات متزامنة للفرع العراقي في «القاعدة» الذي انبثق منه «داعش».
  • 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2009: 153 قتيلاً في اعتداء مزدوج بشاحنتين مفخختين استهدفتا مباني حكومية في بغداد، و «القاعدة» تعلن مسؤوليتها.
  • 19 أغسطس/ آب 2009: شاحنتان مفخختان استهدفتا وزارتي المال والخارجية في بغداد ومقتل 106 اشخاص. «القاعدة» في العراق تعلن مسوؤليتها لكن السلطات نسبته الى جناح من حزب البعث مقيم في دمشق.
  • 14 أغسطس/ آب 2007: مقتل أكثر من 400 شخص في اعتداءات انتحارية بأربع شاحنات هي الأسوأ منذ عام 2003 استهدفت الإيزيديين في محافظة نينوى.
  • 16 يوليو/ تموز 2007: 84 قتيلاً في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة ضد حزب كردي في كركوك.
  • 7 يوليو/ تموز 2007: 140 قتيلاً على الأقل في تفجير انتحاري بشاحنة مفخخة في آمرلي استهدفت التركمان الشيعة. وتبعد البلدة 130 كلم عن كركوك.
  • 18 أبريل/ نيسان 2007: 190 قتيلاً على الأقل في بغداد في موجة هجمات بسيارات مفخخة، بينهم 140 قتيلاً في سوق الصدرية التي تم استهدافها ثلاث مرات سابقاً.
  • 27 مارس/ آذار 2007: 152 قتيلاً في هجوم مزدوج بسيارات مفخخة في اثنين من الأحياء الشيعية من بلدة تلعفر قرب الحدود السورية.
  • 6 مارس/ آذار 2007: مقتل 117 من الزوار الشيعة في هجوم انتحاري مزدوج قرب الحلة، كبرى مدن محافظة بابل جنوب بغداد.
  • 3 فبراير/ شباط 2007: سقوط 130 قتيلاً على الأقل في هجوم انتحاري بشاحنة قرب سوق شعبية في بغداد.
  • 23 تشرين الثاني (نوفمبر) 2006: مقتل 202 شخص على الأقل في انفجار أربع سيارات مفخخة وقنابل هاون في مدينة الصدر.
  • 14 سبتمبر/ أيلول 2005: مقتل 128 شخصاً في 11 هجوماً انتحارياً منسقاً ضد الأحياء الشيعية في بغداد، و «القاعدة» في العراق تعلن مسؤوليتها.
  • 28 فبراير/ شباط 2005: سقوط 118 قتيلاً في تفجير انتحاري في الحلة و «القاعدة» يتبنى الاعتداء.
  • 2 آذار 2004: مقتل 170 شخصاً في هجمات متزامنة في كربلاء ومسجد في بغداد.
  • 1 شباط 2004: مقتل 105 اشخاص في هجوم انتحاري مزدوج استهدف قيادات الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني في اربيل خلال عيد الأضحى.
  • 29 آب 2003: سقوط 83 قتيلاً بينهم رجل الدين محمد باقر الحكيم في انفجار سيارة مفخخة أمام الحضرة الحيدرية في النجف (وسط).




التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 10:14 ص

      حتى فبراير 2011، كانت سوريا المعبر الرئيسي للإنتحاريين إلى العراق. حكومة نوري المالكي نفسها اتهمت المخابرات السورية بالضلوع وراء كثير من التفجيرات الإنتحارية في العراق.... ما كان يطلق عليه المقاومة العراقية (المكونة من فلول حزب البعث العراقي) كانت تقيم في دمشق و تتنقل في حرية (حتى خالد مشعل كان يلتقي بهم علنا و أمام شاشات الكاميرا) ...

    • زائر 2 | 10:05 ص

      لا ننسى تفجيرات أغسطس 2009 التي استهدفت وزارتي الخارجية و المالية العراقية، عندما اتهمت حكومة نوري المالكي مخابرات بشار الأسد بالضلوع وراء التفجيرات عبر تنظيم القاعدة ... لديكم أرشيف الوسط تاريخ 26 أغسطس 2009 يمكنكم التحقق من ذلك.

    • زائر 1 | 9:54 ص

      جسر الأئمة و الصقلاوية و سبايكر ، مساكين العرب الشيعة لا العرب السنة وياهم لأنهم شيعة و لا العجم الشيعة وياهم لأنهم عرب، و كل من يبي يستخدمهم لمصالحه. الله ينصر العراق العمق الحضاري لعرب الخليج لو تعترف السياسة بالحقيقة. و جرح العراق أكبر الجروح.

اقرأ ايضاً