أوصت لجنة برلمانية تحقق في الاعتداءات التي شهدتها باريس عام 2015 بإعادة تنظيم أجهزة الاستخبارات الفرنسية الموزعة حاليا في كيانات مختلفة، عبر جمعها في وكالة وطنية توضع تحت سلطة رئيس الوزراء مباشرة.
وقال جورج فينيش رئيس اللجنة التي ستقدم اليوم الثلثاء (5 يوليو / تموز 2016) الخلاصات التي توصلت اليها "في مواجهة تحدي الارهاب الدولي، نحتاج إلى طموحات اكبر بكثير مما نفذته وزارة الداخلية حتى الآن في الاستخبارات وإنشاء وكالة وطنية لمحاربة الارهاب".