أعلنت الصين عن إنشاء أكبر تلسكوب لاسلكي سيكون هو الأقوى في العالم، حيث يبلغ قطر دائرته 500 متر، وتغطّي مساحة استقباله حجم 30 ملعب كرة قدم.
ويقارن الصينيون تلسكوبهم الجديد «فاست» بسابقه الألماني «بون» حيث تزيد حساسيته بمعدل عشرة أضعاف. ويرأس هذا المشروع المرصد الفلكي الوطني التابع للأكاديمية الصينية للعلوم.
هذه آخر أخبار الصين، التي تتطلّع إلى المستقبل، أمّا آخر أخبارنا حيث نتطلع للرجوع إلى حياة العصور الوسطى، فإلقاء القبض على 3 خلايا تابعة لتنظيم «داعش» في الكويت، كانت تخطّط لتفجير عدة مساجد إسلامية، وقتل أكبر عددٍ ممكنٍ من المصلّين، في آخر ليالي رمضان، شهر الرحمة والمغفرة. وكانت إحدى الخلايا تخطّط حين القبض عليها، لاستلام الحزام الناسف أو شراء أسلحة نارية من داخل الكويت لاستخدامها في القتل. بل إن أحدهم كان يدرس في بريطانيا بكلية هندسة البترول، فقطع دراسته وتوجّه مع أمّه إلى سورية حيث قُتل أخوه هناك، ليعمل في حقول النفط لصالح تنظيم «داعش» في الرقّة شمال سورية.
قبل هذا الخبر، قتلت جماعةٌ متطرفةٌ في بنغلاديش، 20 أجنبياً (بينهم 9 إيطاليين 5 منهم نساء و7 يابانيين) احتجزتهم رهائن بأحد مطاعم العاصمة دكا، مستخدمةً السلاح الأبيض، وتبنّاها «داعش». وفي ردٍّ غاضب، صرّحت رئيسة الوزراء حسينة واجد: «إنه عمل مقيت. أي نوعٍ من المسلمين هؤلاء الأشخاص؟ إنهم لا ينتمون لأيّة ديانة»، وأعلنت الحداد الرسمي يومين، وطالبت الشعب بالمشاركة في محاربة هؤلاء الإرهابيين.
ومع اقتراب العالم الإسلامي من الاحتفال بعيد الفطر المبارك، تزداد وتيرة العمليات الإجرامية، ويكون للعراق الجريح نصيب الأسد من الضحايا، حيث أودى القتلة بحياة أكثر من 200 بريء، وإصابة 300 آخرين، في سوق تجاري، بحيّ الكرادة بالعاصمة (بغداد)، حيث يمكنك أن تتخيّل عدد النساء والأطفال بينهم، ممن كانوا يتسوّقون لشراء ملابس العيد. وقد تبنّى المجزرة تنظيم «داعش»، الذي يتعرّض لضرباتٍ عسكرية متواصلة لإنهاء وجوده في العراق وسورية. وكان متوقعاً أن يلجأ إلى مثل هذه العمليات المنحطّة بعد فقده القسم الأكبر من الأراضي التي استولى عليها قبل عامين، وفي مقدمتها عاصمته الفلوجة، ومقتل الكثير من قياداته في سلسلة عمليات، كان آخرها تدمير رتل كبير ضَمَّ مئات العربات، وحرق مئات الهاربين فيها إلى الحدود السورية.
قبل تفجير الكرادة بأيّام، نفذ ثلاثة انتحاريين (روسي وأوزبكي وقرغيزي) من «داعش» هجوماً على مطار أتاتورك في اسطنبول، أودى بحياة أكثر من 50 شخصاًً، وجرح أكثر من 200، من بينهم عدد كبير من الأجانب. وتبيّن أن المنفذين كانوا يخططون لعملية أضخم باحتجاز رهائن وقتلهم بتفجير أحزمتهم الناسفة، لولا اعتراضهم من قبل الأمن ومبادرتهم لإطلاق النار عشوائياً.
في جدّة، فجّر انتحاري نفسه باستخدام حزام ناسف قرب القنصلية الأميركية، وجُرح في العملية اثنان من رجال الشرطة عند محاولتهما التعامل معه، حسب بيان الداخلية السعودية. ووقع التفجير بعد وقت قصير من صلاة الفجر، حيث كان الحرم المكي يغصُّ بمئات الآلاف من المعتمرين الذين تفرّغوا للعبادة تقرُّباً إلى الله وطلباً لرحمته، في أطهر بقاع الأرض، وفي إحدى ليالي القدر التي تتنزّل فيها الرحمة على العباد.
الصينيون يتحدّثون بفرح وفخر عن إطلاق تلسكوبهم الجديد، بمشاركة أكثر من 100 من العلماء، من أكثر من 20 جامعة ومعهداً صينياً، بينما نعدّد بحزنٍ، عدد ضحايا التنظيمات التكفيرية يومياً في دول العالم الإسلامي، وأغلبهم من المسلمين.
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 5050 - الإثنين 04 يوليو 2016م الموافق 29 رمضان 1437هـ
داعش خوارج .. نسأل الله السلامة منهم .
اى واحد من المعلقين يدافع عن الدواعش الله يحشره وياهم فى نار جهنم المجرمون \\
الدواعش زايدين اليوم
بالمختصر سيدنا ... الصين عمل بلا كلام و العرب كلام بلا عمل . قيمة الانسان عمله وليس اسمه وحسبه ونسبه وقبيلته و لا حتى مايملك في حسابه .. اصبحنا وكل الامم تضحك منا نقتل بعض ونكبر نكفر بعض ونكبر ... اصبح التكبير شماعة لكل اعمالنا وكاننا جنود الله في الارض نقتل بأسمه و نحارب بأسمه ولكل واحد رب يفصله على هواه بأمره يدخل النار من يشاء ويدخل الجنة من يشاء .. وعندما يحتار القى التهمة على رسوله ص ويتهمه بتطبيق ما عمل ويصيح جئناكم بالذبح ونسوا انه رحمة للعالمين
ما ذكرته يتلخص في : فشل جميع الدول النامية في بناء كيان يضم في داخله الوطن و الأمة تحت مظلة العدالة الاجتماعية. هذه هي نتيجة سوء التخطيط و عدم احترام التطور البشري المستمر الذي انعمه الخالق لمخلوق وحيد هو الانسان و الإصرار علي بقائه في إطار التخلف الحضاري.
الله يلعن داعش ومن يدافع عن داعش ويساند داعش وهيأ لظهور داعش ومول داعش
رغم كل شي يتحسس البعض من يأتي اسم داعش ويستميتون في الدفاع عنه هذه هي المشكله
الفرق شاسع
الصين دولة غير مسلمه تحترم التعدد اما دول ماتسمى بالاسلام دول دمويه لاتتقبل الاخر فاساس اسلامها كان قطع وقتل فماذا تعتقدون بدول الاسلام ان تكون?
من قال ان أساس الإسلام قتل وقطع!!!!، الإسلام دين السلام ودين عظيم من رب العباد يحببه في قلوب من اصطفاهم من عباده. لا تلوم الإسلام بجريرة بعض المسلمين او المتأسلمين وعيب تنعت دين عظيم بهكذا أوصاف لا تليق أبدا.
في الصين ما عندهم هوس ديني غبي لذلك لا يوجد عندهم لا داعش و لا حالش في الصين يمنع رجال الدين من اصحاب اللحى و العمائم من التدخل في السياسة لذلك ما عندهم تطرف
كذلك نسيت استاذ تكتب عن العمل الارهابي الي في البحرين ضد رجال الشرطه ومن غلاق الشوارع من الحرق والتفجير
ذولا الإرهابيين من مدرسة واحدة ...
حرق تايرتساويه مع تفجير في المسجد النبوي وتحرف البوصلة ياأعمى القلب
عورك بطنك
مقارنة في منتهى الغباء والبلاهة, كيف تقارن ..... بين حرق اطارات .... مع تفجيرات توقع مئات القتلى, لكن الشرهة مو عليك الشرهة على اللي سحب منك دلة القهوة وعطاك الكيبورد
زاد الدواعش اليوم. ما يستحون يطلون براسهم بعد.
عشاق داعش يطلون برؤوسهمكلما تكلمتم عن معشوقتهم. من الفجر يردون عليكم. ومن العشق ما دعش.
ومن يقتلهم يجاهر بأنه مسلم ومن قتلهم كفار اي دين يدينون
ماشاء الله الظاهر ان نسيت تكتب عن ضحايا بشار في سوريا
كل هذه الأعمال غير مقبولة ولا تمت للإسلام بصلة .. وللتذكير هناك ضحايا آخرين لفكر تضليلي آخر نسى الكاتب ..... وهم ضحايا سوريا على يد ن.... والمجازر في العراق على يد النظام ومعاونيه............
صدقت ضحايا الفكر الضال وتربية مدارس الارهاب ....
اختلاط المفاهيم جعلكم عمي صم فصرتم تساوون الجزار بالضحية.. تساوون إرهاب داعش والجماعات التكفيرية بمن هم حصن للإسلام والأوطان في وجه الصهاينة والقوى الكبرى المتكبرة.. وخير أمر ما أمر به القرآن:
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
يبدو أنك مقلوب عقلك لا تفرق بين من بدأ بالقتل والحرق وقطع الرؤوس وبين من يدافع عن كرامته وعزت وشرفه. ابحث عن شرف فسوف تجده عند داعش دعشك الله وياهم ومع أئمة الكفر والضلال